تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | خبر: رئيس جامعة سوهاج يعيّن 43 معيداً بالواسطة ويتستر على مخالفات جسيمة | خبر: دعوة البرلمان البريطاني إلى رفض قانون الموت الرحيم | خبر: حصاد قهر سجون مصر: 426 انتهاكاً حقوقياً في مايو 2025 | خبر: أفضل 10 جامعات لتوظيف الخريجين عالميا.. أين تقف الجامعات العربية؟ | خبر: تغيظ الأعداء.. مقتدى الصدر يدعو لمليونية لمبايعة علي بن أبي طالب في عيد الغدير | خبر: نزوح عمالة مصر... هروب إلى الخليج والربح السريع يُفرغ السوق من المهارات | خبر: 44 مليار دولار وقوة ناعمة تخسرهما أميركا لو رحل الطلاب الأجانب | خبر: الأمم المتحدة: الملايين في الساحل الأفريقي بحاجة لمساعدات عاجلة | خبر: الفاينانشال تايمز: حان الوقت لأن تستثمر أفريقيا في نفسها | خبر: مصر: منظمة حقوقية توثق تعذيب مواطن حتى الموت في قسم شرطة | خبر: حملة دولية تضامناً مع ليلى سويف ومناشدات للإفراج الفوري عن علاء عبد الفتاح | خبر: ألمانيا تسعى لحكم أوروبي بشأن إعادة المهاجرين عند الحدود | خبر: العاهل المغربي يعفو عن 1526 محكوماً بمناسبة عيد الاضحى سعد اليعقوبي | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية |
فى مرية من لقائه

الأربعاء ٠٩ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
ارجو معرفة معني اية 23 من سورة السجدة ( فلا تكن في مرية من لقاءه) جزاك الله خيرا
آحمد صبحي منصور :
أهلا ، وكل عام وانتم بخير.
يقول جل وعلا :( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ)
الضمير فى كلمة ( لقائه ) لا يرجع الى موسى و لكن للكتاب ، أى فلا تكن فى شك من لقاء الكتاب الذى إنزل على موسى ، وهذا الكتاب جعله الله جل وعلا هدى لبنى اسرائيل .
السؤال الهام هو معنى أن محمدا عليه السلام سيلقى الكتاب الذى أنزل على موسى .
ومعنى ألا يكون محمد فى مرية وفى ريب من لقائه بهذا الكتاب الذى انزل على موسى .

بايجاز نقول الاتى :
1 ـ كلمة ( لا ريب ) وما يدل على معناها تأتى فى شيئين فقط هما الايمان بالكتاب السماوى والايمان باليوم الآخر . وهذا ما تكرر فى القرآن الكريم، ومنه:(ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) ( البقرة 2 ) ( وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ ) ( الشورى 7 )
2 ـ يوم القيامة عند الحساب و الميزان يوضع كتاب اعمال الشخص فى كفة ، ومقابله الكتاب السماوى ألأصيل (أم الكتاب ) فى كفة أخرى : ( وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ)( الأعراف 8 : 9 )أى فالخاسر هو الذى ظلم نفسه بكفره بآيات الله جل وعلا فى كتبه السماوية .أى (خفّ ) عمله فى الميزان ولم يثقل فى مقابل كفة الكتاب السماوى . وهذا الكتاب السماوى الأصيل هو كل ما نزل للأنبياء و المرسلين ، وسيكون باللغة العالمية المعنوية للبشر جميعا يوم القيامة حيث سيتخاطبون بالنفس وليس باللسان ، وحيث يتم تقييم الأعمال وخطرات الايمان بلغة المشاعر الموحدة بين الناس جميعا مهما إختلفت ألسنتهم التى كانت فى الدنيا.
3 ـ المحصلة النهائية أن محمدا سيلقى كتاب موسى الذى نزل هدى لبنى اسرائيل يوم الحساب ، وممنوع الشك أو الريب فى هذا اليوم .

والله جل وعلا هو الأعلم بالصواب



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 23468
التعليقات (11)
1   تعليق بواسطة   Ezz Eddin Naguib     في   الأربعاء ٠٩ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41948]

أخى الحبيب الدكتور/ أحمد منصور

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا حاجة لى أن أطلب منك سعة الصدر فهذا ما أعلمه عنك جيدا

تقول الآية الكريمة:

{وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ }السجدة23


تقول سيادتك أن "لقائه" تعود على لقاء سيدنا مُحمد للكتاب يوم الحساب.


وأجمعت كتب التفسير التالية على أن "لقائه" تعود على موسى ولقائه برسولنا عليه السلام فى المعراج (الجلالين، زبدة التفاسير، مختصر الطبرى، ابن كثير، القرطبى)


أما الشيخ عبد الجليل عيسى فى تفسيره "المصحف المُيسر" وكذلك تفسير "المنتخب" لوزارة الأوقاف المصرية فقد اتفقا على أن "لقائه" هو لقاء موسى بالكتاب.


ولكن لى رأى آخر:

فـ "لقائه" تعود إلى لقاء موسى بربه الذى آتاه الكتاب فى هذا اللقاء.

والدليل:

{وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ{142} وَلَمَّا جَاء مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ قَالَ رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ قَالَ لَن تَرَانِي وَلَـكِنِ انظُرْ إِلَى الْجَبَلِ فَإِنِ اسْتَقَرَّ مَكَانَهُ فَسَوْفَ تَرَانِي فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكّاً وَخَرَّ موسَى صَعِقاً فَلَمَّا أَفَاقَ قَالَ سُبْحَانَكَ تُبْتُ إِلَيْكَ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُؤْمِنِينَ{143} قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ{144} وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الأَلْوَاحِ مِن كُلِّ شَيْءٍ مَّوْعِظَةً وَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ فَخُذْهَا بِقُوَّةٍ وَأْمُرْ قَوْمَكَ يَأْخُذُواْ بِأَحْسَنِهَا سَأُرِيكُمْ دَارَ الْفَاسِقِينَ{145} الأعراف


فقد التقى الله بموسى عليه السلام (وواعدنا موسى)

وآتاه الكتاب (وكتبنا له فى الألواح)


أما الحديث عن الميزان فلنا فيه إن شاء الله حديث آخر


مع دعائى لكم ولأهل القرآن أن ينصركم فى معركتكم مع المُضلين


أخيك

عزالدين

10/9/2009


2   تعليق بواسطة   Ezz Eddin Naguib     في   الأربعاء ٠٩ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41950]

أخى الحبيب الدكتور/ أحمد منصور

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته


تقول سيادتك:

[2 ـ يوم القيامة عند الحساب و الميزان يوضع كتاب اعمال الشخص فى كفة ، ومقابله الكتاب السماوى الأصيل (أم الكتاب ) فى كفة أخرى : ( وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَن ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُم بِمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَظْلِمُونَ)( الأعراف 8 : 9 )]


فوالله لو وضعنا صحائف أعمال كل الرسل والأنبياء فى كفة وفى الكفة الأخرى "أم الكتاب" (وهو كتاب الله) لرجحتهم وخفت موازينهم.

ولكن العدل والمعقول أن تكون صحيفة الحسنات فى كفة وصحيفة السيئات فى الكفة الأخرى.

وهنا من ثقلت موازين حسناته الكثيرة أمام سيئاته القليلة فأولئك هم المفلحون

ومن خفت موازين حسناته القليلة أمام سيئاته الكثيرة فأولئك الذين خسروا أنفسهم


وأدعوا الله الآ يكون رأيك صحيحا لأنه  يحرمنى من الـ 1% التى كنت أظن أنها ستنقذنى يوم الحساب.


مع أطيب الأمنيات

أخيك

عزالدين

10/9/2009

 


3   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأربعاء ٠٩ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41951]

أخى الحبيب د. عز الدين نجيب .. يجوز أن يكون رأيك هو الصحيح .. والله تعالى أعلم علم

 قلت يا أخى ما أراه صوابا ، وفى النهاية ختمت بكلمة ( والله جل وعلا هو الأعلم بالصواب  ).


,هدانا الله جل وعلا لنتعلم ما نجهل من كتابه العزيز.


وشكرا


4   تعليق بواسطة   Ezz Eddin Naguib     في   الخميس ١٠ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41954]

أخى الحبيب الدكتور/ أحمد منصور

لم تُخيب ظنى فيك يا أستاذى الكريم


فسعة صدرك وتقبلك  للرأى المُخالف هى علامة الأستاذ الذى يُريد من تلاميذه أن يعتمدوا على عقولهم، فيُشجعهم، ولا يسمح لهم أن ينساقوا كالأنعام خلفه كما يفعل أئمة الدين الإصلامى (الإسلامى سابقا والذى صلموا أوصاله فجعلونا أُضحوكة العالمين)، ولكن الأستاذ الحق يهدف إلى أن يصنع رجالا- لا أتباعا ومُريدين - يُفكرون بحرية واستقلالية فيُصيبون أحيانا ويُخطئون أحيانا أُخرى، حتى نصل جميعا بإذن الله إلى الصواب.


هدانا الله جميعا إلى الحق.


نعم الأستاذ أنت!


ويُشرفنى أن أكون تلميذا مُشاغبا فى مدرستك.


عزالدين


10/9/2009


5   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الخميس ١٠ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41974]

سيدي الفاضل د . أحمد صبحي منصور المحترم , بعد التحية الطيبة

وطاب يومك ,


سأسال حضرتك سؤالا ورد في ذهني وأنا أقرا في ردك على السائل الكريم , وعن تفسيرك للاية : ( وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ ) و سيسعدني أن رديت علي سؤالي طبعا لو سمح لك وقتك , وشكرا لحضرتك حتى أن لم ترد .


سؤالي هو عن ( من لقائه )  . اولا أنا فهمت ايضا ان حرف الهاء يعود لكتاب التوراة,  وان لقائه وحسب ما فهمت يقصد به لقاء الرسول مع كتاب التوراة على الارض وفي زمن حياة الرسول , وما يؤكد لي ذلك هوما جاء بعدها وهو ( وجعلناه هدى لبني اسرائيل ), اي ان كتاب التوراة الذي كان موجودا عند اليهود في ذلك الوقت لم يكن فيه اي تحريف  وبشهادة الاية , اليس كذلك ؟؟ 


ارجو ان لا أكون قد تعديت حدودي أو ضايقت حضرتك بالسؤال .


دمت تحت حماية الرب


أمل


6   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ١١ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41981]

أهلا بالأحبة .وأقول ..

 أولا : أخى الحبيب . عز الدين نجيب ..أنت إضافة حقييقية لأهل القرآن ، ونستفيد من كل ما تكتب من مقال أو تعليق ، ونحن كلنا تلاميذ نتعلم من بعضنا ،  هدانا الله جميعا الى ما يحبه ويرضاه.


الأخت أمل :


التوراة الحقيقية كانت موجودة لدى أهل الكتاب فى الجزيرة العربية ، ولقد تحدى الله جل وعلا بعضهم بأن يأتى بالتوراة و يتلوها ليثبت كذبه فيما يزعم  فى موضوع خاص بالطعام ( آل عمران 93 ) وحين جاءوا للنبى محمد عليه السلام يحتكمون اليه قال تعالى ( وكيف يحكمونك وعندهم التوراة فيها حكم الله ) الى أن قال جل وعلا ( إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور  ) ( المائدة 43 : 44 ) . وامتدح رب العزة الصالحين من أهل الكتاب الذين يقيمون الليل يقرأون فى كتابهم المقدس ( ليسوا سواء. من أهل الكتاب أمة قائمة يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون ) ( آل عمران 113 ) و نزل التعنيف لبعضهم بأنه كان يأمر الناس بالبر و ينسى نفسه ( وهو يتلو الكتاب ) أى كان يتلو كتاب التوراة الحقيقى ويأمر الناس بالبر ويفعل الشر ( أتأمرون الناس يالبر و تنسون أنفسكم ، وأنتم تتلون الكتاب ؟ أفلا تعقلون ) ( البقرة 44 ) 


كان أهل الكتاب أنواع منهم السابق فى الايمان ومنهم المقتصد ومنهم الباغى ( نفس التقسيم للمسلمين وقد عرضنا لهذا من قبل ) والصنف الباغى كان يحترف التزوير فى التوراة بالكتابة (  فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا ، فويل لهم مما كتبت أيديهم ، وويل لهم مما يكسبون ) ( البقرة 79 ) ومنهم من يحاول التحريف بالقراءة ( وإن منهم لفريقا يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب ، وما هو من الكتاب ، ويقولون هو من عند الله ، وما هو من عند الله، ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون ) ( آل عمران 78 ) . لذا وصفهم الله جل وعلا بتحريف ( الكلم عن مواضعه) أو بتحريف ( الكلم من بعد مواضعه ) ( المائدة 13 ، 41 ) .


كان هذا فى عهد نزول القرآن الكريم فى الجزيرة العربية .


أما فى الامبراطورية البيزنطية فقد تعاقبت المجامع المسكونية تحتلف وتتنازع ، و اتفقوا على نسخ معينة من الانجيل وحرموا الباقى ، و أقروا التوراة التى فى أيديهم والتى توراثناها الان ، أما التوراة المذكورة فى القرآن فالله جل وعلا هو الأعلم بها . وبعض الكتابات الغربية عن العهدين القديم و الجديد تعترف بوجود تحريف .. وهو موضوع شائك  لا دخل لنا فيه .


ما يهمنا أن أجدادنا الذين اعتنقوا الاسلام بعد المسيحية نقلوا الى اعتقادهم الجديد معظم الموروثات . ولعل كتابنا القادم ( شخصية مصر بعد الفتح الاسلامى ) يؤكد هذه المقولة.


شكرا .


7   تعليق بواسطة   Ezz Eddin Naguib     في   الجمعة ١١ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41997]

الأخ الحبيب الدكتور/ منصور

سلام عليكم ورحمة الله


أخجلتم تواضعنا عفا الله عنك


قال لى أحد الأصدقاء:


"ولماذا لا تعود كلمة لقائه على لقاء محمد عليه السلام برب العزة؟"


ولا شك أننا جميعا سنلاقى ربنا عز وجل (أما رؤيتنا له فهذا موضوع آخر)


ولكن هذا المعنى خارج سياق الآية تماما.


ثم خطر لى خاطر آخر:


لو كان الرسول سيقابل التوراة فى الآخرة، فما فائدة ذلك له أو لنا؟


لا شىء على الإطلاق!


أخيك


عزالدين


11/9/2009


8   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الجمعة ١١ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42006]

أخى الحبيب د. عز الدين .. هل من الممكن أن تكتب فى هذا الموضوع ؟

نرجو من رب  العزة أن يهدينا بالقرآن ، وأن يعلمنا منه ما ينفعنا وينفع الاخرين.


ثقة فى اجتهادك و عقلك المستنير أخى د. عز الدين ـ اطلب منك أن تبحث الفارق بين (الكتاب ) الذى آتاه الله جل وعلا لموسى و( التوراة ). . ووضع النبى هارون بين ا ( الكتاب ) ( التوراة ) . هذا إذا كان ثمة فارق بينهما .


كنت أريد بحث الموضوع ، ولكن الوقت لا يسعفنى.


لذا أتمنى أن أقرأه ( على الجاهز ) من قلمك الممتع.


خالص محبتى


أحمد


 


9   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   السبت ١٢ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42017]

سيدي الفاضل د. أحمد صبحي منصور المحترم, شكرا جزيلا

اولا طاب يومك,


واشكرك لتفضلك بالرد على تساؤلي وصحيح فالموضوع كبير وشائك وهو جوهر الاختلاف بين المسيحية والاسلام .


دمت بكل خير


امل


 


10   تعليق بواسطة   Ezz Eddin Naguib     في   الأربعاء ١٦ - سبتمبر - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[42133]

أخى الحبيب الدكتور/ أحمد منصور

سوف أبحث فى ما طلبته إن شاء الله


وفى انتظار رأيك فى مقالتى عن المسجد الأقصى


فقد صدمتنى أنا ،ولكنى سرت وراء آيات القرآن كما تنصحنا دائما، فانظر إلى اين أوصلتنى!


وكل عام وسيادتك والأسرة الكريمة وأهل القرآن بخير


عزالدين


16/9/2009


11   تعليق بواسطة   سوسن طاهر     في   الخميس ١٤ - يناير - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[44931]

أعتقد أن المقصود باللقاء هنا هو ..لقاؤ الله

أعتقد أن المقصود هنا هو لقاء الله سبحانه وتعالى .. وهذا من تقصي الآيات التي تتحدث عن لقاء الله سبحانه وتعالى ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5215
اجمالي القراءات : 60,951,973
تعليقات له : 5,495
تعليقات عليه : 14,893
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


غسيل الميت: ما رأيك في غسل الميت هل هو واجب؟ ما تقول في...

لحظات قرآنية: السلا م عليكم شيخنا الكري م أهن يك على...

تطبيق العقوبات: إذا كان الإسل ام جاء بشريع ة العدل بين جميع...

موقعنا مخزن للعلم : موقع أهل القرآ ن ممتلى ء بالمق الات ...

بين خالى ووالدى : خالى موظف فقير ، وبنت خالى فى نفس سنى وجميل ة ...

العدّة والحجّ : هناك سيدة قد مات زوجها وهي مازال ت في فترة...

التخلص من الخمر : كنت أبيع البير ة فى متجرى ، وأنا الآن تبت ....

أربعة أسئلة: السؤ ال الأول : مسأل ة ميراث : من الاست اذة ...

سؤالان: السؤا ل الأول كنا فى نقاش مع امام المسج د ...

اسلوب الإلتفات : يقول الله ..وَمَ ا خَلَق ْتُ الْجِ نَّ ...

الاسرائيليون واليهود: السؤا ل من الاست اذ عبد المجي د المرس لى ،...

رمضان وأهل التراث: اشكرك على ثراء ووغزا رة الموق ع ...

زى الصلاة: ما ردك على من يوجب لبس الحجا ب في الصلا ة وهل...

الأيام الثمانية: الدكت ور احمد سلاما وتحيه لااطل ب فتوى ولكن...

بشرية المسيح من تانى: موضوع بشريه المسي ح بصراح ه استغر ب كيف بشر...

more