تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا |
للنقاش:
قضية

سامى ناصر Ýí 2010-07-06


بسم  الله   أبدأ    

 

 

 قضية للنقاش

 

 

إخواني  كنت أتابع إحدي حلقات "المعجزة الكبري" وهي حول ""التعدد""  مع المهندس عدنان الرفاعي، تعرض خلالها إلي مفهوم اليتيم في القرآن الكريم، ومنه توصل إلي أن الأمر بالتعدد من

خلال القرآن له وجهين اثنين، وكلا الوجهين له غرض إنساني واجتماعي،وليس لإشباع رغبات الرجل الجنسيه فقط،

 

 

 

 

تطرق إلي الآيات  وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْ&Oacutotilde;قْسِطُوا فِي الْيَتَامَىٰ فَانْكِحُوامَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَىٰ وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْأَلَّا تَعْدِلُوا فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰأَلَّا تَعُولُوا  (3) (النساء) أيضا ويستفتونك في النسآء قل الله يفتيكم فيهن وما يتلى عليكم في الكتب في يتمى النسآء الاتى لا تؤتونهن ما كتب لهن وترغبون أن تنكحوهن...127 (النساء)

فقال إن لهذه الايات وجهان (أ)-- كفالة اليتيم من الأب بالزواج من أمه، وتربية هذ اليتيم أوهؤلاء الأيتام، في حضن رجل يعيلهم وبالتالي تعويضهم عن فقدان الأب     (ب)— كفالة

العوانس بالزواج منهن "يتامي النساء" كما فسرها... وبما أن هذا التفسير معروف عند "أهل القرآن " من خلال كتب ومقالات الشيخ الدكتور/أحمد صبحي منصور، وقد استوفاه شرحا وتفصيلا جزاه الله عنا خيرا، وعالجه المهندس/عدنان الرفاعي معالجة المتفهم المتمكن، فأنا بالتالي لا أستطيع أن أتطاول وأفكر-مجرد التفكير-أن أضيف علي الأستاذين وأنا من أنا إنما من خلال المتابعة،استنتجت فكرة ربما تكون موضوعا جيدا للنقاش، في موقعنا "موقع أهل القرآن".

 

 

كانت ظاهرة التبني سائدة في الجاهليه،وبعد ماحصل في قصة زيد رضي الله عنه،والتي وردت في القرآن الكريم،أقفل باب التبني وإلي الأبد بصورته الجاهليه، لكن الإسلام حسب فهمي- طبعا-خلق مجالا للتبني في القرآن، ويسمو علي الطريقة المسيحية بكونه شرعيا محافظا علي النسب.. مثلا  في الغرب تعمد أسرة ميسورة الحال إلي تبني طفل لتعوض من وجوده عن حرمان متعمد أومزمن من الأطفال،وتسعي لتربيته ودمجه في المجتمع، ولها ينتسب بقوة القانون، وتتبناه كولد!! له مالها وعليه ماعليها،

 

 أما ماتوصلت إليه من خلال المقابلة ، فهوفتح المجال للزواج ثانيا، وثالثا، ورابعا، من نساء مترملات لدينهن أولاد، وهذا شكل من أشكال التبني بفارق حفظ النسب لهؤلاء الأولاد، في كثير من الأحيان، فهذه أسرة كانت قائمة ومكتملة الشروط، ضمت إليها طفلا أومجموعة من الأطفال، بزواج أب ما من أم ما ليتيم ما، وأصبحت تعيلها وتشركها في خصوصيتها المعيشيه.

 

 والزواج من نساء عوانس تخطاهن قطار الزواج، وبقين وحيدات لا معيل ولا أولاد لهن أصلا ، أليس في انضمام هذه المرأة إلي بيت يعج بحركة ألأولاد فيه نوع من التعويض لغريزة الأمومه لتلك المرأة،وفي حالة وهن منها العظم، وبلغت من الكبر عتيا، ستجد من يرعاها ويقوم عليها لأنه بمجرد عقد الأب عليها أصبحت أما لأولاده، والشرع والعرف يلزم أولاده بمعاملتها كأم لهم لافرق بينها والأم الفعليه، وهذ إن حصل سيكون تبني عكسي من هؤلاء الأولاد لتلك المرأة إذا أدركها الكبر،الشيء المفقود في الثقافة الغربية

 

 ذلكم كان هوموضوع النقاش المقترح وأرجو من الجميع المشاركة فيه للإثراء ويهمني كثيرا رأي الشيخ الدكتور/ أحمد صبحي منصور لما له من علم وفهم للقرآن

اجمالي القراءات 10718

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2010-06-05
مقالات منشورة : 10
اجمالي القراءات : 102,309
تعليقات له : 27
تعليقات عليه : 15
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : Egypt