خالد حسن Ýí 2009-06-02
شكرا لك على مرورك واقول انا بفضل الله غير مؤمنون بما يسمى آحاديث صحيحة وغيره من كتب التراث التي ألغت القرآن الكريم , بل انا انشر مقال الكاتب حرفيا وذلك لأبين لإخواننا هنا أن مسألة التراث والخروج من عباءته أصبحت مجرد وقت لا أكثر و لا أقل فمسألة نقد السنة وغيرها من الصحابة اشتد وتيره وارتفع تأثيره في عالمنا الاسلامي فأصبحنا نرى نقد ابو هريرة وغيره من الرواة ونقد الكتب الستة وخاصة البخاري في الجرائد والمنتديات وفي مجالس الناس وذلك مخالفا لما عرفناه قبل عشر سنوات أو اكثر , فيا إخواننا تحتاج الامور لبعض الهمة قليلا , فلو تكلمنا ونقد الأحاديث قليلا أمام اخواننا واهلنا بأسلوب جميل وسلس يوميا ولو كنا نستسهل هذا الشيء ونراه هينا ولكن والله له اثر كبير في النفوس ويدعو للتفكير والمراجعة .
نرجو الله ان يخلصنا من البخاري واكاذيبه
نعم نلاحظ هذه الظاهرة، وهى ظاهرة نقد بعض الآحاديث ولكن بنسبة قليلة، ولكن مع قلة هذه النسبة فهناك أمل ولكن هذه مهمة يقع عاتقها على المثقفين ، الذين لديهم قدره على قول ذلك في الجرائد المقروءة، فكم لها من تأثير على عقول القراء أكبر من القراءة الالكترونية فلا يعتقد بها الكثيرين ولا يقرأها إلا القليل.
أما ما قاله الأستاذ خالد حسن بخصوص مناقشة هذه الأحاديث مع الأهل الذين ليس لديهم فكرة عن ما تحتويه هذه الأحاديث من إهانة للرسول الكريم وطعن في القرآن الكريم ومحاولة اتهامه بالنقصان ، فهذه مهمة وضرورية لعل وعسى أن يهديهم الله تعالى لطريقه المستقيم .
أخي العزيز خالد حسن
أرجو من حضرتكم أن تضعوا لنا نبذة عن أعمال وحيثية وفكر كل من كاتب المقالة السيد محمد الباز وكاتب الكتاب المجهول (حسب تعريف كاتب المقال) للشيخ محمود أبو رية عن شيخ المضيرة أبو هريرة .
قد يكون كلا الأستاذين معروفان ومشهوران لديكم في مصر ولكننا لم نسمع بهما ولا نعرف شيئا عن فكرهم السابق قبل حدوث هذا التطور لديهما , مثلا هل كانا من كبار أساتذة الأزهر أو من كبار فقهاء السنة المعتمدين في مجال الفتوى والإرشاد . كي يكون هناك تغير وتطور في الفكر يجب أن نأخذ فكرة عن فكرهما قبل وبعد التغير.
أنت قدمت لنا نموذجاً عن فكرهما بعد التغير ونريد منك نبذة عن فكرهما قبل التغير .
مثلاً ما الكتب التي أصدروها في الدفاع عن أبو هريرة وبقية الرواة والمقالات التي كتبوها والنقاشات التي خاضوها ضد القرآنيين والشيعة للدفاع عن البخاري وبقية محققي الأحاديث .
مع جزيل شكري
شكرا على مرورك أخي محمود عودة وهذه نبذة قصيرة عن الاستاذ محمود ابو رية ولد فضيلة الأستاذ الشيخ محمود أبو ريّة ـ وهو من علماء مصر المحققين البارزين ـ في مدينة كفر المندرة مركز اجا في محافظة القهلية، وقد جمع بين الدراسة المدنية بالمدارس الابتدائية والثانوية والمعاهد الدينية. من آثاره «عليّ وما لقيه من أصحاب الرسول ـ مخطوط» و«أضواء على السنة المحمديّة» طبع ثلاث مرات و«أبو هريرة شيخ المضرة» طبع ثلاث مرات و«السيد البدوي» وكتاب «حياة القرى» و«صيحة جمال الدين الأفغاني» و«رسائل الرافعي» «ودين الله واحد» وقصة الحديث المحمدي
اما محمد الباز فهو كاتب مصري في جريدة الفجر وهو كاتب مثير للجدل في أوساط مصر وفي اوساط الصحفيين اتهم باعتنقه النصرانية مع نفيه لهذا الامر حيث اوضح انه يحارب الازهر والكنيسة على حد سواء
اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أختي الكريمة نورا الحسيني
ظاهرة صحية ونشيطة نتمنى لها الإستمرارية
المسألة فقط تحتاج وقت ومتابعة وحافز قوي
وإلا فنحن نملك عقلا قد ميزنا الله به عن سائر المخلوقات
فلماذا نعيره للآخرون ليفكرون لنا ويعطوننا نتاج أهوائهم وغرائزهم
نتمنى للأستاذ كات المقال الموفقية وقبول الأعمال والسداد
وأن يبحث ويبحث لينير الدرب لإخوانه فهذه مسؤولية كبرى
فقد قال رسول الله (ص) من علم علما وكتمه عن الناس أكبه الله على منخريه يوم القيامة
والحمد لله رب العالمين
كتاب < أضواء على السنة المحمدية >للمرحوم الشيخ محمود أبو ريا طبع للمرة الأولى عام 1957ويحتوي على 420 صفحة واستند الكاتب على حوالي 225 مرجعا مشهورا وتوجدكلمة مؤلفة من ثماني صفحات في بداية الكتاب للاستاذ طه حسين يتحدث فيها عن الكتاب .
السلام عليكم
اهلا بك اختي غدير بن نهر ارجو ان نحرك عقولنا قليلا ونبدأ بالتأثير على اقرب الناس لنا لأن مألة ان ننتظر الفرج ونحن سكوت امر سخيف فكلما بذلنا جهدا اكبر كلما قل الوقت واختصرناه للوصول الى مرادنا وهو تنقية الاسلام مما علق به من شوائب التراث ولينعم الناس بإيمان خال من العقد والكراهية
أخي نور الدين شكرا لك على هذه المعلومة وأرجو ان نتضافر معا من أجل العلم والمعرفة
نعم هناك تغير في الماء الراكد ، ففي أوائل هذا القرن أسقط الشيخ محمد عبده حجرا في هذا البركة الراكدة ، وتبعه بعض العلماء يرمون أحجارا ولكن ما تلبث هذه البركة الراكدة أن تبتلعها وتستوعبها ، إلا أن جاء أحمد صبحي منصور ، وألقي بمجموعة من الصخور في هذه البركة ، إلا أن أصبحت تفيض بالماء من كل الجوانب ، وما زال الدكتور أحمد يلقي بالصخور في هذه البركة ، وتبعه الكثيرين الذين يلقون بأحجار مختلفة الأحجام ،ومن الواضح أن هذه البركة الراكده سوف يتم ردمها وبذلك يتخلص المسلمين من هذا التراث المعادي للقرآن .
إخواني الكرام سلام الله عليكم
يبدو أن موضوع اقتباس المقالات والاستشهاد والقبول بها من الإخوة المعلقين أصبح ظاهرة على الموقع وبما إن الهدف الظاهر المراد من وراء إعادة نشرها هو قولكم:
"انشر مقال الكاتب حرفيا وذلك لأبين لإخواننا هنا أن مسألة التراث والخروج من عباءته أصبحت مجرد وقت لا أكثر و لا أقل فمسألة نقد السنة وغيرها من الصحابة اشتد وتيره وارتفع تأثيره في عالمنا الاسلامي فأصبحنا نرى نقد ابو هريرة وغيره من الرواة ونقد الكتب الستة وخاصة البخاري في الجرائد والمنتديات وفي مجالس الناس وذلك مخالفا لما عرفناه قبل عشر سنوات أو اكثر" وقول الدكتور عثمان محمد علي :"بنشر مثل هذه المقالات بعد أن كان لا يسمح بها أبداً ، وفى هذا بشرى للقرآنين ،وفكرهم الذى غذى العقول ،وأجهزة الإعلام معاً،وإن شاء الله إلى مزيد من الرقى والإزدهار والإنتشار . ." لو كانت الغاية من نشر هذه المقالات صحية وصحيحة فان الوسيلة غير صحية ولا هي صحيحة لسبب بسيط وهو انه كان بالإمكان التعبير عن الغاية بالاكتفاء بكتابة ما تريدون كتابته مع إيراد عناوين وشواهد أو حتى مقتطفات من مصادر أمينة وموضوعية بما يخدم الفكرة والهدف المرجو منها , أما أنكم نشرتم المقالات حرفياً فهذا يضعكم أمام احتمال وشبهة التصديق بما ورد فيهما , اذ ليس من المعقول الاستشهاد بكلام ما دون التصديق والإقرار بصحته وصحة ما ورد فيه,. فلو أقررنا وصدقنا بصحة ونسبة ما ورد فيهما من روايات وشهادات لكان لزاماً علينا الإقرار والتصديق بكل ما حمله وما ذٌكر على لسان الرواة أنفسهم .فالكتابة بتلك الطريقة التي كتب بها الكتاب(المثيري الجدل) مقالاتهم يجعلهم كمن ينظر بعين واحدة ويجعل تناقضهم ظاهراً للعيان , عدا عن التشويه والتشويش أو إيهام القارئ بصحة ما ورد في كلا المقالين , إن لم يكن إقناعهم بفك الارتباط بدينهم هو الغاية . وقمتم انتم بنقلها كما هي وكأنها كلمة حق لا تشوبها شائبة وهذا للأسف مأخذ عليكم لا لكم .
مع كامل الاحترام والتقدير
شكرا استاذ عودة على النصيحة ،سواء أتفقت معها كلية أو جزئياً ، ومع ذلك يا صديقى ، أنا أنشر بعض مقالات لكتاب (ربما لا أعرفهم ) لما أجده فيها من قول للحق ،ومناصرتهم له ،والتى تتفق مع منهج الموقع المُبارك و لتعظيم الفائدة منها ، كإضافة لمعلومات الباحثين القرآنين الجُدد .
وأعتقد يا صديقى أننا هنا نناقش (أقوال ،وكتابات ) موجودة ومنشورة فعليا ،وأُعيد طباعتها تحت أسماء أصحابها مثل (موطأ مالك ،وصحيح البخارى ،وصحيح مسلم ) وغيرهم وغيرهم ، فإن كانت غير حقيقية (من وجهة نظركم ،وووجهة نظر مشايخها ،وطابعيها أيضاً ) وأعلنوا هذا ،وكفوا عن إعادة طباعتها وترديدها على المنابر وفى وسائل الإعلام فهذا ما نرجوه ،وكفى الله المؤمنين شر القتال ، ولكن إن إستمر أصحابها وأتباعهم يصرون على صحتها ،وصحة نسبها إلى الله ورسوله ،فسنظل نفندها وننقدها وننقضها ونعرضها على كتاب الله لإظهار عوارها وعورتها ولفصل العروة التى بينها وبين دين الله صاحب الدين الخالص ،ليكون الدين له واصباً سبحانه .... وسنظل نجتهد فى هذا مع إجتهادنا فى كتاب الله ما حيينا ..
وإذا كُنت تعتبر سيادتك كما تقول فى تعقيبك (عدا عن التشويه والتشويش أو إيهام القارئ بصحة ما ورد في كلا المقالين , إن لم يكن إقناعهم بفك الارتباط بدينهم هو الغاية ) أن كتاباتنا تشويشاً عليهم فلا أدرى كيف أرد عليك فى هذا طالما أنك تعتبر أن أقوالهم جزءاً من دين الله وتعتبر ما نفعله تشويشاً عليه. (هدانا وهداك الله) .
الاخ الكريم د. عثمان تحية طيبة
"ان نقاش(أقوال ،وكتابات ) موجودة ومنشورة فعليا ،وأُعيد طباعتها تحت أسماء أصحابها مثل (موطأ مالك ،وصحيح البخارى ،وصحيح مسلم ) وغيرهم "هو أمر صحي ولا بأس به ولا اعتراض عليه ان كان على أسس موضوعية تبين التعارض بين بعض الروايات مع القرآن , إنما اعتراضنا الصريح هو الطريقة التي عرض فيها الكتاب(المثيري الجدل المجهولي النسب) مقالاتهم مما جعلهم كمن ينظر بعين واحدة ويجعل تناقضهم ظاهراً للعيان فلا هم عاينوا الحوادث والأقوال ولا هم رضوا بصحيح ومجمل الكلام , وإنما اقتطعوا رواية من هنا ورواية من هناك ونقلوها على أنها صحيحة للاستدلال متجاهلين الأسس العلمية في نقد الروايات و الرواة ,فوقعوا ووقعتم مما تحذرون منه فهم صححوا روايات اعتمدوها بمقالاتهم وقمتم بأنفسكم بالاستشهاد بكامل فقرات مقالاتهم مما يجعلكم مؤمنين بها وواقعين في نفس أخطائهم وتناقضهم . أما الطعن بعدالة جميع الصحابة و الرواة فهو تفسه الطعن بحملة وناشري دين وكتاب الله , والكلام أصلاً موجه لأصحاب المقالات فنحن لا نعرفهم ولا نعرف غاياتهم من تلكم المقالات.
ولكم مني أطيب الأمنيات
الدفاع عن أبي هريرة أصبح هدف قومي حيث تجد الكثير من البرامج الدينية في القنوات الحكومية والصفحات الدينية داخل الصحف الحكومية كلها تزود عن أبي هريرة وتستميت في الدفاع عنه ، أي أنهم يدافعون عن أبي هريرة أكثر من دفاعهم عن الإسلام ..
علماء النقل في الأزهر ما زالوا نياماً.
عقوبة الإعدام بين القرآن والتراث والقانون .
ألبس أبي قميصك الذي يلي جلدك...
السنة في كتابات أعداء الإسلام للدكتور عماد السيد الشربيني أستاذ الحد
دعوة للتبرع
للتى هى أقوم : اربد ان اعرف هل هذة الآبة . عامة وشمول بة لائ...
لا نبتغى الجاهلين: أنت تقول أن ألفاظ القرآ ن تتنوع وتختل ف حسب...
لست إنسانا طبيعيا . : انا انسان طبيعي ولكن مشكلت ي اني بنجذب الي...
ملخّص مفيد: لفت انتبا هي ان هناك من يسأل بعض الاسئ لة ...
نحتاجك فى الدعوة : أنا من سلطنة عمان تربيت من صغري على أن هناك...
more
الاخ خالد حسن سلام الله عليك
ورد في صلب المقال الفقرات التالية :
"هذه واحدة.. أما الثانية فيرويها البخاري عن أبي هريرة الذي يقول:....
حتي جاءت الرواية الصحيحة أنه لما نشب القتال في صفين بين عليّ رضي الله عنه ومعاوية......"
"وهذه السيدة عائشة تقول عنه «لقد كان رجلاً مهزاراً».. وبين أيدينا ما يشير إلي كل ذلك ويؤكده......."
"أبوهريرة يفضل بطنه علي ما عداه «وها هو يقول: أقبلت مع رسول الله فسمع رجلاً يقرأ «قل هو الله أحد» فقال رسول الله: وجبت، فسألته ماذا يا رسول الله؟ فقال: الجنة،...."
"وكان فيمن بعثهم النبي مع العلاء بن الحضرمي أبوهريرة وقال له: استوص به خيراً، فقال له العلاء: إن رسول الله أوصاني بك خيراً فانظر ماذا تحب،.....
انتهت الاقتباسات .
افهم أن الأستاذ الكاتب وناقل المقال يؤمنون بصحة الأحاديث والروايات , فهل صحيح ما فهمته ؟
وشكراً