شادي طلعت Ýí 2009-01-16
أكتب عن تجربة قاسية مع الطاعنين من الخلف أكتب عن تجربة قاسية مع من ظنته صديقي أكتب عن تجربة مريرة كلها ألم و حسرة بعد أن إنكشف النقاب عن وجهها القبيح .
فأنا أكتب هذه المرة عن آفة من آفات عالمنا الذي نعيشه و هي آفة مزيج من الكره و الحقد و الخيانة و ما أفظع الخيانة لقد أتتني الطعنة هذه المرة من شخص كنت أظنه صديقي أو على الأقل شخص يحبني أو على الأقل شخص لا يكرهني ، إلا أنني أعترف بسذاجتي أعترف بأنني لا زلت في الصف الأول في مدرسة الحياة و أعترف أنني لا زال أمامي سنين حتى أستطيع التمكن من فرز معادن البشر فقد كنت أتعامل مع معدن الذهب لأني رأيته ذهبآ ! ثم علمت أنه حديد قد أكله الصدأ و تيقنت من أني أعاني من قصر النظر فبالأمس كنا أصدقاء بالأمس تناولنا سويآ الطعام بالأمس كنت أستشيره في أمور تخص مستقبلي ، و فجأة وجدته يختفي و لم أعلم لماذا إختفى أو إلى أين ذهب ؟
و في النهايه
أقول لكل من قرأ المقال أنا كما أنا مهما حاول البعض تشويه صورتي فلم و لن أتغير حتى و إن جرحت مرة أو مرات فنهاية الجرح ستكون الشفاء الدائم منه لكن المسيرة ستظل و أملي في نشر الليبرالية لا زال و سيزال قائم حتى توافيني المنية
ملحوظة هامة :
هذه أول و آخر مرة أتحدث فيها عن هذا العقرب ، فلست خالي البال أو العمل لأتفرغ إليه و كثير عليه أن أتحدث عنه بعد الآن .
و على الله قصد السبيل
دعوة للتبرع
ليس عليك هداهم: أنا قرآنى وأعرف ك من التسع ينيات . مشكلت ى ...
مشكلتك أنت .: إلى الأست اذ أحمد تحية طيبة وبعد ..أنار بوبي ...
هل هو دين جديد ؟ : اسمح لى يا دكتور .ز ما تقولو نه يخالف كل...
فراعنة المحمديين: السؤا ل : فى سورة الناز عات قال الله تعالى عن...
مسألة ميراث ووصية: توفت جدتى من فترة وتركت ارض عليها عمارة...
more