احمد شعبان Ýí 2008-10-03
حين النظر الموضوعي إلى التراث نجد أنه خليط من جهود موضوعية " منطقية وعلمية " وأخرى ذاتية " تصورات وأمنيات للتوائم مع الواقع نشأت عن فراغ منهجي جعل كل منا يمشي في طريق حسب قناعاته سواء الموروثة أو نتيجة خبراته ، ونحن امتداد لذلك فنحن ما زلنا غرقى التراث ، واللافت للنظر أننا في تدهور مستمر ولن نستطيع الاستمرار على هذا النحو في عصر تضاءلت فيه المسافات ، العالم من حولنا يتقدم ونحن نتأخر كثيرا عن المحيطين بنا وهذا جعلنا لقمة سائغة في فم كل طامع مما دفع أصحاب الحمية فينا للشميرعن سواعدهم مما يعود علينا دائما بالأذي ، والتدهور المستمر لأحوالنا .
هل حقا ستزول إسرائيل فى 2022م ؟؟
كلاكيت قطع الايدى و الارجل من خلاف
تاريخية المصحف -3- (في نقد المرجعية التراثية: أ- الأسس العقيدية)
دعوة للتبرع
هنيئا بنجاتك منها: أحببت فتاة في مجال عملي وهي كان معروف عنها...
لم يقرأ لنا : سلاما من الله عليكم تحية طيبة مبارك ة قرأت...
الفقه والاقتصاد: كيف يمكن التوف يق بين جهود الفقه اء ...
اسرائيل ودفن موتاهم : لماذا تبذل إسرائ يل المست حيل لإستر داد ...
سؤالان : السؤا ل الأول : ما هو المقص ود من قوله تعالى :...
more
وأصدقكم القول في أنني طوال حياتي لم أسمع أو أقرأ عن رؤية منطقية تحدد لنا منهجا نتعامل به مع القرآن الكريم ، سوى القول بتفسير القرآن بالقرآن ، والذي لم يفعل بما يجب حتى الآن