احمد شعبان Ýí 2008-10-03
حين النظر الموضوعي إلى التراث نجد أنه خليط من جهود موضوعية " منطقية وعلمية " وأخرى ذاتية " تصورات وأمنيات للتوائم مع الواقع نشأت عن فراغ منهجي جعل كل منا يمشي في طريق حسب قناعاته سواء الموروثة أو نتيجة خبراته ، ونحن امتداد لذلك فنحن ما زلنا غرقى التراث ، واللافت للنظر أننا في تدهور مستمر ولن نستطيع الاستمرار على هذا النحو في عصر تضاءلت فيه المسافات ، العالم من حولنا يتقدم ونحن نتأخر كثيرا عن المحيطين بنا وهذا جعلنا لقمة سائغة في فم كل طامع مما دفع أصحاب الحمية فينا للشميرعن سواعدهم مما يعود علينا دائما بالأذي ، والتدهور المستمر لأحوالنا .
* ما فرطنا في الكتاب من شيء I *
ظاهرة القـَسَم ِ في القرءان ، و نظرية فراهي في تفسيرها
دعوة للتبرع
لا بد من الفاتحة : في القرآ ن(فاق� �ءوا ماتيس ر من...
والمدثر 6 : ما معنى : ( وَلَا تَمْن ُن تَسْت َكْثِ رُ ...
لكم دينكم ولنا ديننا: هل يتصرف القرآ ني نفس تصرف السلف يين ...
عن الكومبيوتر: انا عندي سؤال ما هل يعتبر كذب في الضغط على...
قراءة القرآن الكريم: كيف أقرأ القرأ ن الكري م ’ هل أقرأه كاملا من...
more
وأصدقكم القول في أنني طوال حياتي لم أسمع أو أقرأ عن رؤية منطقية تحدد لنا منهجا نتعامل به مع القرآن الكريم ، سوى القول بتفسير القرآن بالقرآن ، والذي لم يفعل بما يجب حتى الآن