آحمد صبحي منصور Ýí 2008-07-15
أولا :
1ـ منذ عام 1977 بدأنا لأول مرة فى التاريخ الفكرى للمسلمين مناقشة الفجوة بين حقائق الاسلام وخرافات وأكاذيب الأديان الأرضية للمسلمين ، بدأنا بالتصوف ، ثم السنة و على هامشهما تعرضنا للتشيع.
هذا الجهد الفكرى قام بتأصيل حقائق الاسلام اعتمادا على القرآن الكريم والاحتكام اليه فى عقائد وتشريعات وأخلاقيات الأديان الأرضية للمسلمين من تصوف وسنة و تشيع ، أى كان التأصيل عملية هدم وبناء ، هدم لمقولات الأديان الأرضية للمسلمين التى تنسب نفسها للاسلام عبر احاديث و فتاوى ومزاعم بالوحى و العلم اللدنى الالهى ، وبناء لحقائق الاسلام المنسية اعتمادا على قراءة موضوعية للقرآن الكريم وفق مصطلحاته ومفاهيمة التى تختلف وتتناقض مع مصطلحات ومفاهيم الأديان الأرضية للمسلمين.
بارك الله فيك استاذى ومعلمى د- منصور - ونتمنى من الله ان نرى المسلم قرآنا يمشى على الارض كما كان رسولنا وحبيبنا وقدوتنا واسوتنا محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام .
بعد ان دمره (دمر المسلمين ) ذلك البخارى وإخوته وجعلوه سيفا مسموما وشظايا لهب ترمى بشررها أينما حلت أو غدت او راحت ..
.ونسال الله العلى القدير لكم ولمن معكم التوفيق والسداد على طريق الهدى وصراط الله المستقيم ....
جزاكم الله خيرا
أرجو أن نعيش يوما حرا واحدا على هذه الارض قبل الوفاة
نسأل الله أن ييسرنا لإصلاح المسلمين من العقائد الظلامية التي تعتقد أن الكرة الارضية هي ملكا لها فقط
سر يا دكتور أحمد على بركة الله , انشالله سيكون هذا موقع لنشر الإيمان ونشر القرآن فقط ولا شيء غير القرآن , لا بخاري لا مسلم لا صحابة لا شي بل القرآن فقط .
ولنعلم أن ما يصيبنا هذه الايام من ذل وفقر وتخلف هو نتاج تلك السنين التي حكمنا بها أولئك السلاطين الذين يسمون الخلفاء الاسلامين وتلك الدول الاسلامية التي لا تحمل من الاسلام الا اسمه , بل كانت دول الرجل الواحد والعائلة الواحدة , وما يحدث اليوم بنا هو رد للدين على ما عملناه في الامة الانسانية تحت مسمى الفتوحات التي كانت تدر ذهبا وفضة على قريش وغيرهم
(( إنما السواد بستان قريش ))
من حقك أن ترى الأمور بوجهة نظرك ، بل ومن حقك أن تصمم وأن تصرّ على نفس القول ، تنقله من تعليق على فتوى لى الى هنا حيث أتكلم فى موضوع آخر هو التاصيل القرآنى..
ومن حقى ايضا أن أرى أن تاريخ المسلمين وغير المسلمين هو للبحث و للعبرة للاستفادة من دروس الماضى ، ومن حقى كباحث أمضى معظم عمره فى البحث التاريخى ويمتلك أدواته أن ينفع الناس بعلمه وبحثه ، دون ان يفرض رايه على أحد..
المشكلة أننى أوضحت الرد على هذه الأشياء فى مقالات عديدة منها ما يخص الصحابة .. والمشكلة أن المعترض لا يقرأ .. ويكتفى بتكرار نفس الكلام (قص ولزق ).. وأتمنى أن تتطور العقلية العربية من مرحلة ( التلقين ) و( القص واللزق ) حتى لا نظل نكرر اخطاء السابقين.
أستاذنا العزيز د.أحمد .
أعتبر نفسي قارئ جيد لأغلب ما يكتب في هذا الموقع ويأخذ من وقتي الكثير وأنا سعيد به ..لأن ما تدلنا عليه حضرتك والأخوة كتاب الموقع أمر في غاية الأهمية كأنك تضع قطرة في أعيننا نصبح بعدها نرى ما لم نكن نراه وتنفتح خلايا عقولنا إلى أمور في ديننا لم نكن نسمح لأنفسنا مجرد النقاش فيها ونمر عليها مرور الكرام ونقرأ مرة تلو الأخرى ولا نسمح لأنفسنا بتدبر ما نقرأ أولا بسب الجهل وثانيا لأعتقادي كما الكثير بأن من قبلنا قد حل اللغز ولا داعي لأن نتعب أنفسنا فكل شئ واضح أو هكذا كنت أعتقد.
أعتقد أن سر نجاحك والأخوة كتاب الموقع هو إستخدام الدليل والحجة من كتاب الله سبحانه وتعالى من بعدها لا يبقى مجال للعقل إلا أن يسلم ويقتنع أو تأخذه العزة بالإثم.. وكل إلى ماهداه الله سبحانه.
هذا ما أردت أن أقوله : في مسألة تخص التاريخ أطلب من حضرتك كما عودتنا الدليل ليس لأحاججك به كبراً وعزةً بإثم .. بل لأقتنع وأصبح من المدافعين معك عن هذا الفكر وأنا مستعد دائما للقرائة في سبيل ذلك... أعدك أنى سأبذل جهد أكبر لأقرأ ما قد يكون فاتني في الموقع و بالتأكيد هو كثير وصدقني أني أقرأ أكثر بكثير مما أعلق .
شكرا لك أن نورت عقولنا و نطلب منك المزيد وإسمح لنا دائما أن نعلق ونخالف لنزداد يقينا فالأمر أمر جنة أو نار والعياذ بالله.
أستاذنا الفاضل د/ أحمد صبحى منصور
تحية طيبة وأمانى بالصحة والسعادة والتوفيق الى كل ما ترجوة من تجلية لحقائق ونور دين الله الحق القرآن العظيم
لقد ظهرت ملامح ونباشير فجر ظهور الحق القرآنى على ظلام وجهل وتضليل البخارى وأمثالة ممن إفتروا على دين الله ما ليس منة وما أنزل الله ية من سلطان ومن هذة التباشير تلك التعليمات من وزير الأوقاف الى الوعاظ ((( الموظفين ))) لدية بالإبتعاد عن الوعظ فى موضوعات ((( الثعبان الأقرع والأصلع ...... الخ ))) وإن دل هذا على شىء فهو يدل على أن الفكر القرآنى قد إقترب بزوغ فجرة ليعم الأرض من اقصاها الى اقصاها إن شاء الله
مع خالص الدعاء بالتوفيق والنصر المبين بإذن الله
لقد تعرض الموقع لحرب شعواء بسبب هذه الجدية في مقاومة ودراسة كل ما يهدم عقيدة المسلمين وطرق مساحات لم تطرق قبل ذلك في العقل المسلم ، وكان ولا يزال اخطر ما يتعرض له الموقع هو هذه الحرب الذي يديرها أناس يزعمون قرآنيتهم ، وهم عنها بعيد فتراهم يشتتون الأنتباه عن طريق الدخول في نقاشات تسيئ للموقع وصاحبه ومحاولة النقاش في أمور حسمت من قبل ،ولهذا فإن مثل هذا الموقع يحتاج من الدكتور أحمد لوضع خريطة للذين يدخلونه أول مرة تعطيه فكرة مبسطة عن الموقع وأهدافه ورسالته ، حتى لا يقرأ مقال منفرد كتبه احد المحسوبين على الفكر القرآني وبذلك يكون رأي سلبي .
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5117 |
اجمالي القراءات | : | 56,872,633 |
تعليقات له | : | 5,451 |
تعليقات عليه | : | 14,828 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
جريمة الإبادة الجماعية بين ( إسرائيل ) والعرب والمحمديين
القاموس القرآنى : ( البشر والانسان )
( من مات قامت قيامته ) تلك الأُكذوبة السلفية الكافرة بالقرآن الكريم
يا رب استرها معانا ، واكتب لنا شفاعة النبي
معاشرة ملك اليمين بدون زواج زنا
توحيد الرؤى ... اللسان العربي ( 1 )
الذين أنعم الله عليهم 2. الصِّدِّيقون
دعوة للتبرع
خزعبلات الشيعة: مامعن ى قوله تعالى :** قَالَ هَذَا صِرَا طٌ ...
الزوج من الاقربين: انا افهم الأقر بين الورث ة انهم الوال دين ...
تغسيل جثة الأم : هل يجوز للمسل م تغسيل امه او اخته او بنته ....
سورة يوسف: استاذ ي العزي ز لا حظت اناهت مامك في هذه...
أجمعت الأمة: اريد ان استفه م حول بعض العبا رات التى...
more
الأستاذ الدكتور / أحمد صبحي منصور
لقد صدقت فيما قلت ، وبدون أي تحيز او مجالمة لقد نجح الفكر القرآني في تغيير نظرة المسلمين عموما بعلمائهم وعوامهم إلى كتب الحديث وكتب التراث عموما ، وأصبح من المألوف أن ينظر إلى مثل هذه الكتب نظرة العلوم التي تحتاج لمراجعة وتصحيح ، وهذا ليس افتراء على هؤلاء ولا مجاملة لأصحاب الفكر القرآني ، ولكن ما أقوله معي عليه الدليل القطع ، أنا مشاهد جيد ومتابع لمعظم البرامج الدينية في التليفزيون أو الفضائيات وأستفيد من هذه المشاهدة الكثير على الرغم أن لا أقتنع بما يقوله ضيف ، ولكن لي استفادة من نوع أخر ، وكنت أشاهد برنامج البيت بيتك على القناة الأولى وكان ضيف الحلقة الشيخ خالد الجندي ، وهنا دليل حيث قال الشيخ خالد الجندي عندما سأله محمود سعد مقدم البرنامج عن بعض الأحاديث وأنواعها والضعيف منها والآحاد والمتواتر فقال المشكلة في الناس دائما ينظرون إلى أي كتاب قديم على أنه مقدس ، ويقولون هذا كتاب عمره 1400 سنة وفعل حركة بفمه كأنه ينفخ في طبق شوربه أو مثل هذا فعل ، وهذه الحركة تعنى أوعه تلمس هذا الكتاب لأنه من 1400 ، ثم عقب قائلا ، وأيه يعني كل شيء قابل للمناقشة وقابل للصواب والخطأ وبدأ يتحدث وكأنه يرفض الأحاديث ، وهذا النوع من الحديث عن الأحاديث كان من المحرمات مثل الكفر او الخروج من الملة ، أعتقد أن نفس الشخص أو غيره كان لا يتجرأ عليه مثلا منذ ربع قرن ، لأنه كان سيلقى ما لا يرضاه من اتهامات بالردة وإنكار السنة وفصله من عمله ونفيه خارج البلاد وخلافه ، وأعتقد أن الفكر القرآني كان سببا في تنوير عقول البعض وجعلهم يبحثون ويقرأون ويتعلمون ، وكما تفضلت يا أستاذي الفاضل وقلت نتمنى غدا أفضل للأجيال القادمة ، وهي خطوة على الطريق إن شاء الله والله جل وعلا هو المستعان ..