عبدالله جلغوم Ýí 2008-07-16
إعجاز الترتيب القرآني في الآية 31 المدثر
سورة المدثر :
سورة المدثر هي السورة رقم 74 في ترتيب سور القرآن ، عدد آياتها 56 . وبذلك فهي أطول سور النصف الثاني على الإطلاق ، يقابلها بهذه الصفة سورة البقرة الأطول في سور النصف الأول .
تطبيق يغني عن الشرح :
الآية 31 المدثر :
- وما/ جعلنا/ أصحب/ النار/ إلا /ملئكة/ وما /جعلنا/ عدتهم/ إلا /فتنة/ للذين/ كفروا/ ليستيقن/ الذين/ أوتوا/ الكتب/ ويزداد /الذين/
ءامنوا/ إيمنا/ ولا/ يرتاب/ الذين/ أوتوا /الكتب /والمؤمنون/ وليقول/ الذين/ في/ قلوبهم /مرض/ والكفرون /ماذا/ أراد /الله /
بهذا /مثلا/ كذلك/ يضل/ الله /من/ يشاء /ويهدي/ من/ يشاء/ وما/ يعلم/ جنود/ ربك/ إلا /هو/ وما /هي/ إلا/ ذكرى/للبشر/
[ 57 كلمة ]
- عليها / تسعة / عشر [ 3 كلمات ]
ع. ل . ي . هـ . ا . ت . س . ع . ة . ع . ش . ر .
- [ 12 حرفا ]
بسم / الله / الرحمن / الرحيم / [ 4 كلمات ]
ب. س . م . ا . ل . ل . هـ . ا . ل . ر . ح . م . ن . ا. ل . ر . ح . ي . م .
[ 19 حرفا ]
سورة المدثر تحتاج تفسيرا لغويا وللمعني من خبير مثل الدكتور احمد .. ليمكن الحكم بعدها علي وجه الإعجاز العددي ..
لأنه حسب تفسيري البسيط .. لا الآية 30 منها ولا 31 لها أي علاقة باستخدام الرقم 19 كرقم بحد ذاته ولكن له معني آخر له علاقة بسبب النزول ..
كيف لا يكون للآية 30 علاقة بالعدد 19 وهي التي تذكر العدد 19 ؟
وكيف لا يكون للآية 31 علاقة بالعدد 19 وعدد كلماتها هو 3 × 19 ؟ أي 19 ضعف عدد كلمات الآية " عليها تسعة عشر "
إذا كنت تخشى من العدد 19 فإعجاز الترتيب هنا لا يتوقف عند هذذا العدد ، بل نلمسه في موقع الترتيب ( 31 ) وفي العدد 57 ، وفي العدد 11 ، وفي العددين 56 و 74 ..
العلاقة الرياضية في السورة القرآنية علاقة متشابكة تأخذك من أول سورة إلى آخر سورة ..
[ قمت بتعديل التعليق وإضافة آخر وتبسيط البحث بناء على رغبتك ونأمل أن ترى الأمور بصورة أوضح إن شاء الله ..
صدق أو لا تصدق يا أستاذ عبد الله نفسي أفهم ..
فتعليقك الأخير غير مفهوم علي الأقل بالنسبة لي ..
تقول : آيتان واحدة في البقرة وأخرى في المدثر ، يجمعهما العددان 31 و 57 ..
ماهما هاتان الآيتان وما هي العلاقة بين العددين 31 و 57
ثم ماهو النصف الآول وما هو النصف الثاني ..
كم أتمني أن أفهم شيئا .. قد يكون هذا لقصوري العقلي .. ولكنني من غير حلفان نفسي أفهم
اشكر جهود سيدي العزيز عبدالله جلغوم و احب ان الفت نظر القراء لشيء في الاية 31 من سورة المدثر
الله تعالى يقول ()وما جعلنا اصحاب النار الا ملائكة () و هم تسعة عشر كما هي في الاية رقم 30 و نتابع كلام الله العلي القدير () وما جعلنا عدتهم الا فتنة للذين كفروا () و هنا الكلام واضح و من ثم نكمل كلام المولى عز وجل () ليستيقن الذين اوتوا الكتاب ويزداد الذين امنوا ايمانا ولا يرتاب الذين اوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا اراد الله بهذا مثلا () وهنا اراد الله بهذا المثل تثبيت قلوبنا و زيادة في الايمان بالله تعالى و الخاتمة من الله العلي القدير تاتينا () كذلك يضل الله من يشاء ويهدي من يشاء وما يعلم جنود ربك الا هو وما هي الا ذكرى للبشر()
جزاك الله خيرا رغم صعوبة فهم هذا التوضيح للكثيرين و توضيح الاعجاز العددي و الذي يحتاج للجهد و لكن احب ان الفت نظركم لكثير من الكلمات تكتب في القران بصورة مغايرة للفظ و برسم معين مما يدل على العناية الاهية في حفظ هذا الكتاب
ملخص توضيحي لبحث إعجاز الترتيب في الآية 31 المدثر : الجزء الأول
1- الآية 31 المدثر هي الآية الشارحة للحكمة من ذكر العدد 19 الذي جاء في الآية رقم 30 ( عليها تسعة عشر ) .
ونص الآية هو :
[ وما/ جعلنا/ أصحب/ النار/ إلا /ملئكة/ وما /جعلنا/ عدتهم/ إلا /فتنة/ للذين/ كفروا/ ليستيقن/ الذين/ أوتوا/ الكتب/ ويزداد /الذين/ ءامنوا/ إيمنا/ ولا/ يرتاب/ الذين/ أوتوا /الكتب /والمؤمنون/ وليقول/ الذين/ في/ قلوبهم /مرض/ والكفرون /ماذا/ أراد /الله /بهذا /مثلا/ كذلك/ يضل/ الله /من/ يشاء /ويهدي/ من/ يشاء/ وما/ يعلم/ جنود/ ربك/ إلا /هو/ وما /هي/ إلا/ ذكرى/ للبشر/ ] .
2- سورة المدثر هي السورة رقم 74 وعدد آياتها 56 .
3- الهدف من البحث : إثبات أن ترتيب سور القرآن وآياته ترتيب توقيفي من خلال الإعجاز العددي ، والرد على الزاعمين بأن الآية 31 هي مما زيد في القرآن بسبب طولها الزائد ( عدد كلماتها 57 كلمة ، أي 19 ضعف عدد كلمات الآية التي تذكر العدد 19) غير المنسجم مع باقي آيات السورة المميزة بقصرها .
4-ترتبط الآية رقم 31 بالآيتين البسملة والآية عليها تسعة عشر بعلاقة محورها العدد 19 .. مما نلاحظه أيضا :
-مجموع حروف الآيتين ( البسملة والآية عليها تسعة عشر ) هو 31 وهذا هو أيضا رقم الآية في سورة المدثر .
-مجموع رقمي ترتيب الآيتين ( البسملة 1 ، وعليها تسعة عشر 30 ) هو 31 ، وهذا هو رقم الآية أيضا .
-ونلاحظ أن الآية التي تذكر العدد 19 جاءت مؤلفة من 12 حرفا ، عددان مجموعهما 31 ..
الملاحظة الأهم : عدد كلمات الآية رقم 31 المدثر هو 57 . إذا أحصينا عدد كلمات جميع آيات القرآن فلن نجد من بينها غير آية ثانية عدد كلماتها 57 ، هي الآية رقم 217 في سورة البقرة .
أول الملاحظات أن رقم ترتيب الآية في سورة البقرة وهو 217 عدد من مضاعفات العدد 31 رقم ترتيب الآية في سورة المدثر .( 217 = 7× 31 ) .
هذا يعني : إن من بين آيات القرآن البالغة 6236 آية ، آيتين فقط عدد كلمات كل منهما 57 كلمة ، رقم الأولى 31 والثانية من مضاعفات ال 31 ، واحدة في سورة المدثر ( وهي أطول سور النصف الثاني من القرآن ) والثانية في سورة البقرة ( وهي أطول سور النصف الأول من القرآن ) .
-[ النصف الأول من القرآن : السور ال 57 الأولى في ترتيب المصحف ، والنصف الثاني : السور ال 57 الأخيرة في ترتيب المصحف ) ].
- السؤال : هل هي مصادفة أن لا يكون بين آيات القرآن سوى آيتين عدد كلمات كل منهما 57 ؟ وأن يأتيا تحديدا في سورتي البقرة والمدثر وفي موقعي الترتيب – على النحو الذي سبق - ؟ ) ..
- قلنا أن رقم ترتيب الآية في سورة البقرة هو 217 . لو قمنا بعد آيات القرآن ابتداء من البسملة فالآية رقم 217 هي الآية رقم 224 في التسلسل العام لآيات القرآن . العدد 224 عدد من مضاعفات العدد 56 الذي هو عدد آيات سورة المدثر حيث الآية رقم 31 .. موقع الآية 217 مرتبط بموقع الآية 31 .
-إذا قمنا بعد آيات القرآن التي رقم ترتيب كل منها 31 في سورتها ( أول آية هي 31 البقرة ) سنجد أن رقم الآية 31 في سورة المدثر بهذا الاعتبار سيكون 56 وهذا هو عدد آيات سورة المدثر .. هذه الحقيقة تؤكد السابقة وتدفع عنها الشبهة .
....هذا يعني أن ترتيب الآية الشارحة للحكمة من العدد 19 هو ترتيب إلهي محكم ، ولو كان غير ذلك لما اكتشفنا هذه الترابطات المحكمة .. بل إن العدد 57 ( عدد كلمات الآية ) يوجه أنظارنا إلى أهمية هذا العدد في الترتيب القرآني ..
هذا ملخص لفكرة واحدة من الجزء الأول ، وبقي الكثير المثير والعجيب .
أخ جلغوم
هل هناك دراسات أحصائية مقارنة بين ترتيب آيات القرآن, وبين ترتيب الجمل في كتاب بشري قريب من القرآن شكلا, مثلا كتاب في النثر المسجع, أو حتى الشعر.
ثانيا هل هناك دراسات في أعادة ترتيب للقرآن بشرية, ومقارنة ذلك الترتيب بالترتيب الحالي.
دعني أوضح قصدي, هب ان فلان س قد أعاد ترتيب القرآن ونتج عنه القرآن بالترتيب السيني.
الآن هل هذا القرآن بالترتيب السيني سوف يكون فاقدا للأعجاز العددي؟ هل أجريت دراسات على ذلك؟
أذا كنت تريد ان تثبت بأن ترتيب آيات القرآن توقيفي بناءا على وجود الأعجاز العددي, فيجب عليك في الحقيقة ان تعيد ترتيب القرآن بأشكال عديدة.
فتأتي بثلاثين شخص (بصورة عشوائية), الشخص 1 و الشخص 2 ,...الخ
وكل شخص سوف يعيد ترتيب القرآن حسب رأية الشخصي.
فبذلك ينتج لدينا ثلاثون ترتيبا للقرآن كلها بشرية, صحيح!
ثم بعد ذلك نعمل دراسة رقمية مشابهه لدراستك, ونرى فيما أذا كان يوجد أعجاز في واحد من هذه الترتيبات الثلاثون البشرية.
فأذا وجد في واحد من هذه الثلاثون تريبا أعجاز عددي, عندئذ يبطل زعمك من أن الأعجاز العددي دليل على أن آيات القرآن توقيفية.
الآن زعمك الآخر هو أنه هناك أعجاز عددي في القرآن.
هنا يجب ان تعمل دراسة أحصائية مقارنه بكتاب بشري يستعمل أسلوب لغوي مشابه للقرآن, وبعد ذلك نحكم.
مع التقدير
عرفنا أن من بين آيات القرآن آيتين عدد كلمات كل منهما 57 : واحدة في سورة البقرة وواحدة في سورة المدثر ..
عدد الآيات المحصورة بين الآيتين في البقرة والمدثر :
سؤالنا الآن : ما عدد آيات القرآن المحصورة بين الآيتين ؟
المفاجأة التي تنتظرنا أن عدد الآيات المحصورة بينهما هو : 5301 .
ما وجه الإعجاز هنا ؟
العدد 5301 = 3 × 31 × 57 .
إنه من مضاعفات العددين 31 و 57 .
نلاحظ إشارة واضحة إلى موقع الترتيب 31 ، وإلى عدد الكلمات 57 .
ما دلالة هذا الترتيب ؟ ألا يعني ذلك أن هذه الآيات محسوبة آية آية ؟
ألا يعني أن ترتيبها قد تم بالوحي ؟
ثم :
هناك الكثير من هذه الأدلة .. وسأكشف عنها في الوقت المناسب .
وبالنسبة لي فتعليق الأخ زهير يدعو للعجب والاستغراب ، وأظن أنه يفتقر إلى المعرفة بطريقة نزول القرآن وترتيبه ..
ملاحظة أخرى :
عدد آيات القرآن التي رقم ترتيب كل منها 31 في النصف الأول من القرآن هو 52 آية . هذا العدد من مضاعفات العدد 13 ..عكس العدد 31 ..
أما مجموع أعداد آيات السور التي وردت فيها هذه الآيات فهو 4991 آية أي عدد من مضاعفات العدد 31 .
( 4991 = 161 × 31 ) ...
أقول : إن من المستحيل تأليف كتاب وترتيبه على النحو الذي هو عليه القرآن .. هذه الحقيقة ستظهر عاجلا أم آجلا ..
تحية طيبة
أقتباس:
وبالنسبة لي فتعليق الأخ زهير يدعو للعجب والاستغراب ، وأظن أنه يفتقر إلى المعرفة بطريقة نزول القرآن وترتيبه ..
انا لم أتعجب لانك تعجبت من تعليقي, لأنك لاتلم بالمبادئ الأساسية للرياضيات الحديثة, لذلك ترى ردي غريب. لكني لاأزال أنبهك لهذه المبادئ وانت تستمر بتجاهلها.
أنصحك ان تقرأ كتابا عن نظرية الفئات, ونظرية الأحصاء الحديثة , كي تفهم ما أقول
أقتباس
ملاحظة أخرى :
عدد آيات القرآن التي رقم ترتيب كل منها 31 في النصف الأول من القرآن هو 52 آية . هذا العدد من مضاعفات العدد 13 ..عكس العدد 31 ..
أما مجموع أعداد آيات السور التي وردت فيها هذه الآيات فهو 4991 آية أي عدد من مضاعفات العدد 31 .
( 4991 = 161 × 31 ) ...
أقول : إن من المستحيل تأليف كتاب وترتيبه على النحو الذي هو عليه القرآن .. هذه الحقيقة ستظهر عاجلا أم آجلا .. .
لماذا لاتثبت هذا المستحيل الذي تتكلم عنه؟ لحد الآن أنت لم تثبت أي شيء بطريقة علمية. كل ماأراه هو شخبطه بالأرقام, لا أرى أي قواعد عامه, لا أرى أي بديهيات , لا أرى تعريفات ,لا أرى لغه منطقية أستدلاليه تجعلنا نستقي النتائج من البديهات والنتائج الأخرى والتعاريف. لا أرى أي منطق فيما تقول. كل ما تقوله ليس سوى شخبطه رقمية لامعنى لها, وليس لها أي دلاله ولا قيمة في عالم الرياضيات.
أثبت ما تقوله بأستخدام نظريات الأحصاء الحديثه, وليس الأدعاءات التي ليس لها أساس.
مع كل التقدير
تقوم سيدي الفاضل افتراضاتكم في الإعجاز العددي علي بعض الافتراضات أن الترتيب والترقيم هو توقيفي .. رغم أن هذا فيه اختلاف قد يطول شرحه ..
كما يقوم افتراضكم علي عد الكلمات بطريقة معينة .. فسيادتكم تعتبرون أن عدد كلمات الآية 31 من سورة المدثر .. هي 56 حيبث أنكم تضيفون واو العطف الي الكلمة التالية وحاصة مع الاسماء .. وهو غير المتبع في كل لغات العالم .. ف و أو and في أي لغة هي كلمة منفصلة ..
كمثال
[ وما/ جعلنا/ أصحب/ النار/ إلا /ملئكة/ وما /جعلنا/ عدتهم/ إلا /فتنة/ للذين/ كفروا/ ليستيقن/ الذين/ أوتوا/ الكتب/ ويزداد /الذين/ ءامنوا/ إيمنا/ ولا/ يرتاب/ الذين/ أوتوا /الكتب /والمؤمنون/ وليقول/ الذين/ في/ قلوبهم /مرض/ والكفرون /ماذا/ أراد /الله /بهذا /مثلا/ كذلك/ يضل/ الله /من/ يشاء /ويهدي/ من/ يشاء/ وما/ يعلم/ جنود/ ربك/ إلا /هو/ وما /هي/ إلا/ ذكرى/ للبشر/ ] .
فالكلمتان هنا من الممكن حسابهم اربع كلمات .. اي أن عدد كلمات الآية 58 وليس 56 ..هذا كمثال
أنا متيقن من إيمانكم الشديد بالقرآن و إعجاز القرآن .. وهو شيء عظيم ..وتقوم بمجهود كبير تستحق عليه التقدير والاحترام بل والتشجيع
ولكن حتي الآن .. يحتاج هذا المجهود الي القليل من المزيد ليكون أكثر إقناعا ..
وفقك الله وجازاك خيرا علي مجهودك و اجتهادك
الأستاذ عمرو أسماعيل
مايعجبني في الأخ جلغوم هو أخلاصه, ونبل مقاصده. حيث أنه يريد أن يثبت الأعجاز العددي لترتيب سور القرآن, وهذا بحد ذاتة هدف نبيل, وصاحب هذا الهدف هو أنسان راقي أيضا.
ليس هناك مشكلة في النظام الرقمي الذي يتبعه الأخ جلغوم, لكن يجب أن يعرفه بدقة رياضياتية, أي بطريقة بحيث نطبقة بصورة مضبوطه بحيث لايخلتف أثنان في تطبيقة على القرآن. أين هذا التعريف؟ هل تراه في كتاباته؟
صدقني دكتور عمرو أن مشكلة الأخ جلغوم هي مشكلة قديمه مع الناس الذين يكتبون في الرياضيات وخصوصا الأعداد, المشكلة هي أنهم يكتبون بلاضابط منطقي.
لقد نصحت الأخ جلغوم نصيحة ثمينه, وهي أن علية أن يطلع على نظرية الفئات وفلسفتها وأثرها في الرياضيات الحديثة, وعندها سوف يرى ما أقصده.
والأهم من ذلك أن عليه أن يكون على دراية تامة بعلم الأحصاء, لأنه بصراحة العلم الوحيد الذي يمكنه أن يثبت به أدعاءاته.
على الأخ جلغوم أن يعرف ماهو الأعجاز العددي بطريقة رياضياتية منطقية, وهذا ليس عملا سهلا.
ثم يدرج الأفتراض الأولي : القرآن غير معجز عدديا
ثم يدرج الأفتراض البديل: القرآن معجز عدديا
ثم بعد ذلك يستعمل لغة رياضياتية-منطقية مضبوطه لأستقاء النتائج من المقدمات.
ويجب علية أن يحدد المقدمات بصورة مضبوطة.
وبالنهاية يثبت ان الأفتراض الأولي لايمكن أن يكون صحيحا. وبالتالي الأفتراض البديل هو الصحيح.
أخ عمرو أنت درست الطب, ولابد انك درست الأحصاء, وتعرف ما أتكلم عنه.
هذا بالأضافه أن الأستاذ جلغوم يجب علية ان يحضر مانسمية بالأنكليزية Control Sample
ولقد أوضحت له مثال على ذلك بأن نأخذ على الأقل ثلاثين شخصا ليعمل ترتيبات مختلفة للقرآن, ومن ثم نقارن وجود الأعجاز في هذه التراتيب ام لا وهل هناك فرق أحصائي كبير. Significant statisitical difference
هل عمل ذلك الأستاذ جلغوم؟
الجواب واضح.
نريد من الأستاذ جلغوم أن يتطور أسلوبة, ليشمل أساليب الرياضيات الحديثة, لأنه عندها يكون كلامه مقنع أكثر, وربما يمكن عرضه آنذاك على كل العالم, وعندها لربما أذا نجح الأستاذ جلغوم في أثبات الأعجاز العددي بصورة رياضياتية رصينة, عندها يصبح منبرا للهداية.
أما لحد الآن فنقولها بصراحة للأستاذ جلغوم. أن أي عالم للرياضيات سوف يعتبر كل ما تكتبة بأنه خربشة رقمية لامعنى لها.
مع التقدير
لقلت للأخ زهير : يــــــــــا آخي!! أنا أحاول على قدر علمي ، فياريت لو أنك تأخذ المعلومات الرقمية المتفرقة التي أجمعها و تحاول تطبيق نظرية الفئات بتاعتك عليها ممكن نوصل لنتيجة أقوى و أحسن ....و بوقت محتصر أكثر و أسرع.
و أنا أقول للأخ عبد الله كما قال الاخ زهير: أعتقد أنه سيكون من المفيد لو قرأت كتاب محتصر عن منطق البرهان الرياضي أو شيء عن الاحصاء أو شيء عن البناء النظري للرياضيات... فإنه لن يكون إضاعة وقت.. فلربما تفيدك بعض الاستراتيجيات في تجميع النتائج و ربطها ببعضها البعض
و أشهد الله أن الاخ عبد الله و الاخ محمد صادق و غيرهم يقومون بجهود ممتازة ، و أسأل الله أن يبارك في أيديهم و عقولهم و يرزقهم الصبر و يسدد خطاهم ...
و الله من وراء القصد
دليل جديد على العدد 6236 عدد آيات القرآن
القرآن وحدة واحدة وإليكم مثالا
صاحب الاسراء نبي الله محمد (عبده) ورسوله؟ و المسجد الأقصى في القدس
تساؤلات من القرآن لأهل القرآن (2)
دعوة للتبرع
إنفصال واقعى: االس لام عليكم انا اعيش في بلد اوربي...
متعة الأرملة : اية رقم ٢ 636;٠ ; البقر ة ما معناه ا ...
بذاءة البخارى: صديقي أحمد منصور من الرقة مدينت ي في سوريا و...
عليهن درجة: مامعن ى قول الله جل وعلا (وَلِ رِّج الِ ...
العادة السرية .!: انا شاب ، عانيت مؤخرا من ادمان العاد ة ...
more
و دي عايزة كلام يا راجل؟؟؟ أكيد... نطلب المزيد...
أقول أن البحث فيه جهد رائع..وعندي ملاحظة خفيفة: عندما تقول مجموع كلمات ... لا أدرى ماالذي تحصيه و مالذي لا تحصيه.. أقصد من الكلمات.. هل تحصي كل شيء ؟ هل تهمل الاحرف مثل واو العطف و الاحرف الاخرى مثل "إلا" ..الخ... و نفس السؤال اوجهه عن الاحرف.. عندما تحصي الاحرف.. هل تعد كل شيء؟ مقروءا أم غير مقروء؟ أم فقط المكتوب؟
وفقك الله أخي الكريم.