تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة | خبر: تدوير أصول مصر مقابل الديون... خطة حكومية للابتعاد عن حافة الإفلاس | خبر: الاتحاد الأوروبي يلوح بـخطة قوية جاهزة ردا على رسوم ترامب | خبر: ما أصل العيديّة وكيف تغيّر اسمها عبر العصور؟ | خبر: رئيس وزراء غرينلاند يرد على مطالب ترامب بضم الجزيرة: لا نتبع أحدا ونقرر مستقبلنا بأنفسنا | خبر: مصر الديكتاتور والفن -اسلمي يا مصر يربك نهاية مسلسل لام شمسية | خبر: يوم التحرير التجاري.. خطة ترامب الجمركية تهديد للاقتصاد العالمي | خبر: حكومة مصر تعترف بسوء تغذية ثلث شعبها.. أرقام مهولة للمصابين بفقر الدم | خبر: تركيا.. توقيف صحافي سويدي بتهمة “الإرهاب” وإهانة أردوغان | خبر: غالبيتها بمصر والإمارات.. تفاصيل استحواذ “بلاك روك” الأمريكية على موانئ بالشرق الأوسط، وهكذا ستتأثر | خبر: 9 دول بغرب أفريقيا تعلن اليوم الأحد أول أيام عيد الفطر | خبر: عدم توافق مصري سعودي نادر الحدوث عاجل.. العيد ليس غداً في مصر والأردن وسوريا والعراق وعمان | خبر: وزير الصحة المصري يطالب مريضاً بالقصور الكلوي بـشكر الحكومة وعدم الشكوى | خبر: ما أهداف مصر من إطلاق سوق الدين للمواطنين؟ |
فتاة ادغال في سورية

محمد مهند مراد ايهم Ýí 2007-11-07


قضية "فتاة الأدغال" السورية







فتاة "الادغال" في اول ظهور لها






تكشف اسرار قضية "فتاة الأدغال" السورية

Monday, November 05, 2007 | 12:40 GMT دمشق






تناقلت الأوساط الاجتماعية والرسمية في محافظة ادلب الأسبوع الماضي باهتمام بالغ ولا زالت قصة (سمر خميس). تلك الفتاة المعوقة والبالغة من العمر حوالي 24 عاما التي عثرت عليها إحدى الجهات المختصة في كفر تخاريم أثناء القيام بتأدية واجباتها، كان والدها قد حجر عليها في إحدى Ûcirc;رف المنزل عنوة لسنوات طوال.

والصبية سمر التي قامت (تشرين) بمواكبة قضيتها منذ لحظة العثور عليها ونقلها على الفور بسيارة إسعاف من مدينتها كفر تخاريم الى مستشفى ابن سينا بادلب حيث دخلته محمولة على نقالة وهي تصرخ بصوت مرتفع غير مفهوم لتظهر رغبة قوية في تحصيل حقها في العيش والحياة بكل ما فيها من قسوة ومرارة، فالحالة التي وجدت عليها سمر تسرد الكثير من اللوعة وتفاصيل حياتها وخاصة تلك الليلة عندما أميط اللثام عن حياتها وواقعها على أيدي الجهات المختصة فغيرت مسار حياتها وأخرجتها من العتمة الى النور، فوجهها الشاحب الذي يفترض به أن ينبض بحمرة الشباب أحاله الصفار والخوف والهلع صورة لما يدور في فكرها وهواجس يصبح كلامها همسا عندما تريد التحدث إليها، نظراتها تذهب الى البعيد... الى المجهول، صبية خجولة، صامتة وفي داخلها الكثير كما في ملامحها التي لا يمكن أن تخفى على من ينظر الى وجهها الذي أتعبته السنون وقهره الحرمان والوجع. ‏

وتقول تفاصيل قضية (سمر خميس) التي أحالت ملفها الجهات المختصة الى فرع الأمن الجنائي بادلب أن السيد (س ـ خ) مواليد 1950 أقدم على حبس ابنته المعوقة سمر 24 عاما منذ سنوات ضمن غرفة صغيرة، وأمام العديد من المعطيات والوقائع التي تم جمعها من قبل فرع الأمن الجنائي حول السيد (س) وزوجته وابنته تم استدعاؤهما.. وبدت على (س) وكذلك الزوجة علامات القلق والريبة أثناء استجواب العميد إبراهيم خضر السالم رئيس فرع الأمن الجنائي لهما..

وفجأة.. ودون أي مقدمات اعترف الأب (س) بأنه تزوج عام 1983 من امرأة تدعى ميساء مواليد 1955 من بلدة أرمناز وبعد ستة أشهر من زواجه أقدم على طلاق زوجته لأسباب عائلية وخلافات زوجية وقد كانت زوجته آنذاك حاملاً في شهرها الأول وانه متزوج من امرأة أخرى منذ ثلاثين عاماً تدعى (أ ـ خ) تولد 1956 كفر تخاريم وله منها أولاد وبعد ثمانية أشهر أنجبت مطلقته ميساء في منزل ذويها بأرمناز مولودة سماها (سمر) وسجلها في دائرة الأحوال المدنية وبعد سنة ونصف تزوجت أم الطفلة (سمر) وتركتها في حضانة جدتها وعند بلوغها من العمر أربع سنوات احضرها والدها الى منزله ووضعها مع أولاده وقامت زوجته بالإشراف عليها وبعد ثمانية أشهر أعادها لمنزل جدتها بسبب قصور في عقلها وجسمها فقد كانت حسب ما ذكر تبول في ثبابها وضمن المنزل

وبقيت بمنزل جدتها حتى بلغ عمرها ست سنوات ومرة ثانية قام بإحضارها لمنزله وحينها رفضت زوجته وضعها ضمن المنزل ومع أولادها واتفق معها على وضعها بغرفة صغيرة لوحدها عرضها مترين ونصف غير صحية مجاورة لمنزله ولا يوجد فيها أي مرفق صحي وقد كانت تقضي حاجاتها الشخصية ضمنها وقد كان يقفل الغرفة عليها بعد أن يدخل لها الطعام بالاشتراك مع زوجته وقد بقيت على هذه الحالة حتى تاريخ 23/10/2007 حيث كشف النقاب عنها. ‏

وأشارت التحقيقات أنه وخلال تلك الفترة الماضية قام شقيق زوجته السابقة المدعو غنوم بالسؤال عن ابنة أخته فأجابه والدها بأنها قد ماتت. ‏

من جانبها السيدة (أ. خ) زوجة السيد (س) اعترفت أمام الأمن الجنائي باشتراكها بالحجر على سمر ضمن الغرفة المذكورة وإدخال الطعام لها وتنطيفها كل خمسة عشر يوما ورفضها تربيتها مع أولادها خوفاً عليهم من إصابتهم بمرض معد. ‏

كما أكدت والدة الفتاة المدعوة ميساء بأنها تركت ابنتها سمر بمنزل أهلها بعد ولادتها بسنة ونصف بسبب زواجها الثاني وأن زوجها رفض تربية الطفلة. ‏

وقد نظم فرع الأمن الجنائي بادلب الضبط اللازم بهذه القضية وقدم الأب وزوجته الى القضاء. هذا وكان الدكتور عبد الرزاق جراد مدير عام مستشفى ابن سينا بادلب حيث تقضي سمر فترة نقاهة أوضح بأن لدى المعوقة سمر خميس ضمور دماغي مع توسع بطينات دماغية وقرحة قرنية واضطرابات في السلوك والحالة النفسية وخوف شديد وعدم المقدرة على فهم الأشياء وضعف شديد في النطق والكلام مع ضمور خفيف في الأطراف بسبب قلة الحركة واضطرابات بصرية في العين اليمنى، ونوه بأنه أجريت لها التحاليل اللازمة مع صورة طبقي محوري للدماغ والصدر وقد أعطيت الأدوية اللازمة وهي بحالة جيدة ويمكن إعادة تأهيلها في المنزل. ‏




اجمالي القراءات 19259

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   شريف صادق     في   الخميس ٠٨ - نوفمبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[13057]

أقول الحق

السيد المهذب .. محمد مهند مراد

بعد التحية والسلام المتناسبين مع شخصكم الموقر.

إن هناك بشر دون الحيوانات ... وسيادتكم بلا ادنى شك عرضتم نموذجا لواحدا منهم .

لو كان الموقع يسمح بوضع افلام الفيديو لوضعت لكم اروع فيلم شاهدته عن رحمة الحيوان ..

نمر يفترس قردة كبيرة ويقتلها فى الأدغال ..

ومن ثم جاء الوقت لكى يحملها إلى عرينه فوجد ان هناك صوتا يصدر منها ..

إذ به يفاجا بأنها كانت حامل ومولودها يخرج من جسمها !!..

ظل ينظر إلى الوليد فترة وهو لا يعلم ماذا يفعل ..

وأخيرا ترك إم الوليد وأخذ الوليد لعرينه ..

وهناك أخذ لايام يطعمه ويداعبة ويحميه من الأعداء ..

هذا هو ما رآيته وإحتمال كبير غيرى هنا رأه لآنه تدوال بشكل كبير بين الأصدقاء على البريد الألكترونى

هذا الفيلم ليس ملفقا لآننى لى دراية جيدة بهذا ..

الخلاصة:
أقول الأتى ولا أخشى لائمة لائم ..

هناك من البشر من هم أدنى مرتبه من الحيوان بكثيييييييير... ولاعجب فسبحانه حدثنا عن ذلك ..

تحياتى لكم..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2007-07-11
مقالات منشورة : 59
اجمالي القراءات : 1,145,399
تعليقات له : 741
تعليقات عليه : 378
بلد الميلاد : سوريا syria
بلد الاقامة : مصر

رواق اهل القران