تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | خبر: أزمة غذائية تهدد اليمن مع استمرار الجفاف وارتفاع الحرارة | خبر: مصر: تجديد حبس 173 شاباً من متظاهري نصرة غزة دون تحقيقات | خبر: المنظمة العالمية لمناهضة التعذيب تحذّر من وضع حقوق الإنسان في تونس | خبر: منظمات تحمل السيسي المسؤولية عن حياة ليلى سويف.. ومطالبات بالإفراج عن نجلها | خبر: بوليتيكو: استهداف منشآت إيران النووية لم يضعف قدراتها.. بل عزّز خيارها النووي | خبر: تقديرات استخبارية أمريكية: الضربة لم تدمر البرنامج النووي لكنها أخرته لأشهر فقط | خبر: توجيه تهم إضافية للمعارض المصري يحيى حسين عبد الهادي مع استمرار حبسه | خبر: أصوات آلاف المحامين تصفع الواقع وتؤكد اختيار الإضراب العام | خبر: بوتين يقرّ سداد مصر قرض مشروع محطة الضبعة النووية بالروبل الروسي | خبر: بعد وقف إطلاق النار.. ترامب: تغيير النظام في إيران سيخلق فوضى ولا أريد حدوثه | خبر: العراق: أهالي العوجة يناشدون الأمم المتحدة إعادتهم إلى بلدتهم | خبر: لقاح واعد ضد فيروس نقص المناعة البشرية بجرعة واحدة فقط | خبر: ترامب يعلن وقفا تاما وشاملا للحرب بين إسرائيل وإيران | خبر: استطلاع رأي: 84% من الأميركيين يخشون تصاعد الصراع مع إيران | خبر: الرد الأول | إيران تضرب قاعدة العديد في قطر ردا على قصف مفاعل فوردو النووي |
الخيط الرفيع بين حُبك للنبى والإشراك بالله .

عثمان محمد علي Ýí 2023-12-18


الخيط الرفيع بين حُبك للنبى والإشراك بالله .

بداية لا يستطيع أحد أن يُشكك في حُبى وإحترامى وسلامى على النبى عليه السلام ودفاعى عنه (وليس تقديرى أو توقيرى له لأن التقدير والتوقير دينيا وإسلاميا لا يكون لبشر وإنما لرب العالمين جل جلاله -مَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ-الحج 74-----لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلا- الفتح 9  فمن الخطأ دينيا أن تقل عن شخص انى أُقدره أو أوقره ولكن قل أحترمه ). نقطة ومن أول السطر .

المزيد مثل هذا المقال :

فقد لاحظت كثيرا في قراءاتى لكتابات ومناقشات ،وفيديوهات كثير من المُسلمين يُشركون بالله جل جلاله من خلال خُبهم للنبى عليه السلام وهُم لا يشعرون .وحين تُراجع أحدهم يقول لا لا لا ويحلف بالطلاق  هههه أنه مجرد حُب لرسول الله عليه السلام ليس إلا .فبعيدا عن علامات الإشراك الظاهرة الواضحة من خلال إتباع الوحى الشيطانى وروايات لهو الحديث التي نسبوها زورا وكذبا إليه عليه السلام ،أو إيمانهم بأنه شفيعا لهم يوم القيامة وشريكا لله في ملكيته ليوم الدين ،وانه يُراجع أعمالهم يوميا قبل أن تُدون في كُتب وصحائف أعمالهم وووووو وأن زيارة قبره من فروض الإيمان والطاعة ، فهُناك شرك خفى لا يشعرون به ويتسلل إلى قلوبهم من باب حُبهم للنبى عليه السلام ،ولكنه في حقيقته شرك ،ولكى نتجنب الوقوع في هذا فعلينا أن نلتزم بأوامر القرءان الكريم لنا في تعاملنا مع النبى عليه السلام في أنه كان بشرا رسولا، وألا نتحدث في خصوصيات حياته التي لم يتحدث فيها القرءان، وألا نرفع أصواتنا على صوته أو فوق صوته ،فصوته الآن يكمن في الصلة التي بيننا وبينه وصلاتنا عليه وهو (القرءان الكريم ) ،فلا ننسب إليه تشريعا في دين الله ولا نفترى عليه  في قول لم يقله ولم يُخبرنا القرءان به،وأن نذكره بالسلام عليه ،والأهم أن نتعامل معه الآن كتعاملنا مع باقى الأنبياءعليهم السلام جميعا دون تفرقة مثله مثل (إبراهيم ونوح وموسى وعيسى ويوسف ويعقوب وزكريا وداوود وإسماعيل وإسحق ويونس وكل الأنبياء والمرسلين عليهم السلام ) فلا نُفرق بينه وبينهم .

فلنُخفف من درجة الإطراء والتوقير والتقدير لكى لا نقع في الشرك الخفى (والعياذ بالله ).فالإشراك بالله مصيره جهنم وبئس المهاد حتى لو جاء صاحبه بعمل صالح يزن جبال وجبال فنتيجته صفروهو في الإخرة من الخاسرين .

فسلام الله عليك يا أيها الرسول البشر محمد بن عبدالله –أنت والأنبياء والمرسلين جميعا .

اللهم بلغت اللهم فإشهد .

اجمالي القراءات 3006

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   حمد حمد     في   الثلاثاء ١٩ - ديسمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94946]

بارك الله جل وعلا بعمرك وعلمك


بارك الله جل وعلا بعلمك وعمرك دكتور عثمان ، هناك حديث شيطاني 


(( أكثروا مِن الصلاة عليَّ يوم الجمعة؛ فإنَّ صلاة أمتى تُعرض عليَّ كل يومِ جمعةٍ، فمَن كان أكثرهم عليَّ كان أقربهم منى )  والله جل وعلا يقول (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ) أكثر من هذا الشرك شي عجيب كيف الناس تعقل هذه الأكاذيب.


2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ١٩ - ديسمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً
[94947]

شكرا جزيلا وربنا يبارك فيكم أستاذ سعد الحمد




نعم التراثيون فى مُخالفة دائمة مع القرءان الكريم وتشريعاته ،وجعلوا من النبى عليه السلام إلاها حيا(وحبسوه فى قبره) يرد عليهم السلام ويُراجع أعمالهم كل يوم إثنين أو خميس أو جمعة (حسب مزاجهم ) ليعتمدها قبل كتابتها وصعودها ،ثم جعلوه فى خدمتهم وخدمة رغباتهم وأهوائهم وشهواتهم وكُفرهم بأن يكون شفيعا لهم يوم القيامة ويُراجع قرارات وأحكام المولى جل جلاله التى حكم بها على بعضهم بأنهم من أهل النار فيرفضها ويمسحها ويحذفها ويُعيد التأشيرة عليها بأنهم من أهل الجنة !!!!!!! الشيطان يلعب بهم الكورة ،بل للأسف إنها كورة وسخة بوساخة صرف صحى عصارة عقولهم وفتحات شرجهم .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق