تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: سد النهضة وتغيّر المناخ.. “عربي بوست” يتتبع بالبيانات كيف تواجه مياه مصر تهديداً مزدوجاً؟ | خبر: شركات الأدوية تطالب برفع أسعار 1000 صنف والصيدلي يتحمل الخسائر وحده | خبر: انتقادات حقوقية ضد مصر لتجاهلها توصيات أممية بشأن التمييز وانتهاكات حرية الدين | خبر: تشاؤم واسع يسود الأسر المغربية بشأن الأسعار والمعيشة والتشغيل | خبر: إضراب 30 سجيناً سياسياً عن الطعام في مصر... وتسريب رسائل صادمة | خبر: إيكونوميست: الهجمات الحوثية ضد السفن تعود من جديد وصعوبات في منعها | خبر: صندوق النقد ينتقد هيمنة الجيش على الاقتصاد المصري وتصاعد الديون | خبر: دول الساحل تشتعل مجددا ونصرة الإسلام والمسلمين تهدد عواصمها | خبر: دول الخليج تنفق 1.33 مليار دولار على الساعات السويسرية في 6 أشهر | خبر: حرائق الكهرباء في مصر... بنية هشة وسرقات وهجرة العمالة الماهرة أسباب لتفاقم الأزمة | خبر: فرنسا تُسلّم آخر قواعدها العسكرية في السنغال | خبر: الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد |
من هى الدول الراعية للإرهاب فى وطننا العربى ؟؟

عثمان محمد علي Ýí 2022-11-24


من هى الدول الراعية للإرهاب فى وطننا العربى ؟؟
=
سؤال مهم من صديق ::: مين اكتر دولة صرفت ع الإرهاب ومين اكتر دولة بترعى وتأوى ارهابيين؟؟
==
التعقيب بحيادية وصدق وموضوعية وأمانة وشهادة حق مسئول عنها أمام الله جل جلاله . أقول ::
الدول المُنتجة والحاضنة والراعية للإرهاب هى (مصر )بإلتزامها بالإنفاق على أزهرها ومناهحه وتعليمه ووزارة أوقافها ومنابرها ،والبرامج الدينية فى إعلامها الرسمى الحكومى وغير الرسمى فىالقنوات الخاصة ،وشيوخ سلفيتها وجمعياتها ومؤسساتها الدينية غير الرسمية مثل (الجمعية الشرعية ،وأنصار السُنة وووو) .......
ثم السعودية بتبنيها مذهب (احمد بن حنبل ) وفقه إبنها ( محمد بن عبدالوهاب ) وتأسيسها لجماعة الإخوان المسلمين فى مصر سنة 28 والإنفاق عليهم ليكونوا شوكة سياسية بمظهر دينى فى ظهر مصر (الملك فاروق ) ونُصرة ل(عبدالعزيز آل سعود ) فى أن يكون خليفة للمسلمين بعد سقوط خلافة (ال عثمان الأتراك ) .... ولكن الشيخ (على عبدالرازق ) أفسد عليهم مخططهم بتأليفه كتاب (الإسلام وأصول الحُكم ) ونفى فيه فكرة (الخلافة) كأحد أنظمة الحكم فى الإسلام ..............
فحقا وصدقا (مصر والسعودية ) هما أصل الداء والبلاء والإرهاب والتطرف والتدين الخاطىء فى العالم الإسلامى كُله ،ثم تصديره إلى العالم الخارجى وهما سبب تشويه صورة الإسلام فى مشارق الأرض ومغاربها .
فهذه هى الحقيقة المُرة التى علينا أن نعترف بها لنبحث كيف نُعالجها ونتخلص منها سلميا وفكريا قبل علاجها (عسكريا ) فالإرهاب والتطرف وسفك الدماء فكرة وإيمانا قبل أن يكون عملا حقيرا ،والفكرة لا ولن تُمحى إلا بالفكرة المُضادة المبنية على العلم المُستند على القرءان العظيم وحده وعلى تعاليمه فى السلام والإخاء والمودة والمحبة والتعارف بين الناس وليس بطلقة رصاص لا قيمة لها ..
فهل نتعلم الدرس بالإعتراف أولا بأمراض دولتينا (مصر والسعودية ) الفكرية،ثم نعمل على علاجها أم سنظل نراوغ ونراوح فى أماكننا ونُكابر ونُزايد وندّعى أننا بعيدين كُل البُعد عن الإرهاب ثقافة وفكرا وسلوكا وتطبيقا ؟؟؟
اجمالي القراءات 3002

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق