تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية |
بين الشاب الذى غنى بالمسجد ومن يتراقصون فى باحته .

عثمان محمد علي Ýí 2022-06-17


أيهما أكثرجُرما الطفل الذى غنى في المسجد أم من يسبون الدين على منابره ويتراقصون في باحته ؟؟
= ما الموضوع ؟؟
الموضوع هو أن السُلطات المصرية القت القبض على فتى صغير تغنى بأُغنية أو رقص على موسيقى أُغنية في باحة أحد المساجد ،وهو مُهدد بالسجن 5 سنوات لأنه إزدرى دين الإسلام مُتمثلا في إهانته للمسجد .
التعقيب :
بداية هو تصرف غير لائق ويحتاج فاعله إلى تقويم وتعليم أن هناك تصرفات تصلح أن تؤدى في مكان ولا تصلح نفس الأفعال والتصرفات في أماكن أُخرى ومنها المساجد ،بل إن المساجد لذكر الله جل جلاله وحده لا شريك له والصلاة والدعاء وقراءة القرءان وتدبره في مجالس دراسة لأياته وموضوعاته وليست للغناء أو لمناقشة الأمور والموضوعات الأخرى طالما توفر لها أماكن خاصة بها .
وهنا ندعو لإطلاق سراحه وعدم مُحاكمته حرصا على مُستقبله وهو مازال شابا صغيرا في مُقتبل عُمره ،ولأن مُحاكمته مُخالفة لتشريعات القرءان العظيم في الصفح والعفو وعدم وجود عقوبة دنيوية للخطأ في حق الله جل جلاله ،وباب الإستغفار والتوبة والإياب إلى الله جل جلاله مفتوحا 24 ساعة 366 يوما في السنة .
ويحضرنا أن نسأل سؤالا مُركبا : أيهما أكثر جُرما غناء ذلك الفتى الصغير منفردا في باحة المسجد ،ام (سب الدين ،والإفتراء والكذب على الله جل جلاله ورسوله عليه السلام ورسالته القرءان الكريم كل جُمعة على منابرمساجد الضرار بترديد روايات لهو الحديث وقصص السلف الطالح وفقه أئمة الكُفر والضلال على انه هو الدين ،ودعوة الناس للإيمان والعمل به )؟؟
أيهما أكثر جُرما فعل ذلك الفتى الصغير ،أم تغنى قراء القرءان به ورفع حناجرهم واللحن فيه ليل نهار في المساجد والإعلام وسرادقات العزاء والمعاهد والجامعات وووووو ؟؟؟؟
أيهما أكثر جُرما فعل ذلك الشاب الصغير أم حفلات رقص ومجون اتباع الصوفية فيما يسمونه حفلات وحضرة (الذكر ) داخل المساجد وخارجها وفى موالد آلهتهم (الحسين والسيدة والبدوى وووووووو) ؟؟؟
أيهما أكثر جُرما فعل ذلك الطفل ،ام إستمرار الدولة في الإنفاق على معاهد وجامعات ووو بُعلمون الأطفال والشباب ويمنحونهم درجات علمية تصل لما بعد الدكتوراة في الكُفر بالله وتعليمهم غوايات الشيطان وأباطيله على أنه هو عقيدة المُسلمين ودينهم وأنه ثلاثة أرباع تشريعاتهم وعليهم الإيمان به والحفاظ عليه والدفاع عنه كما قال شيخ الأزهر (احمد الطيب ) ؟؟؟
أعتقد أن تلك الفئات هي التي تحتاج إلى دفن وجوهها في الطين والإنزواء والمُحاكمة بتهمة تعمد نشر الجهل والضلال بين الناس على أنه الدين وليس الفتى الصغير ..
اجمالي القراءات 3485

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق