رضا البطاوى البطاوى Ýí 2018-02-18
اللد فى القرآن
ألد الخصام
قال تعالى بسورة البقرة"ومن الناس من يعجبك قوله فى الحياة الدنيا ويشهد الله على ما فى قلبه وهو ألد الخصام "وضح الله لنبيه (ص)أن من الناس فريق يعجبه قوله فى الحياة الدنيا والمراد يرضيه حديثهم عن أنهم مؤمنون بحكم الله والقيامة فى الحياة الأولى ومع هذا فالله يشهد على أن ما فى قلوبهم هو ألد الخصام والمراد أن الله يعلم أن الذى فى نفوس المنافقين هو أكبر العداء للإسلام والغرض من القول هو إخبارنا ألا نصدق كل ما يقال لنا دون براهين تثبته
انذار القوم اللد
قال تعالى بسورة مريم "فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لدا "وضح الله لنبيه(ص)أنه يسر القرآن بلسانه أى أنه فسر الوحى بحديث محمد(ص)والسبب لتبشر به المتقين أى ليخبر بالقرآن المطيعين له أن لهم أجرا حسنا وأن ينذر به قوما لدا والمراد أن يخبر بالقرآن ناسا ظالمين دخول النار
الرد على مقال طه ليس إسماً للرسول محمد(ص)
الرد على مقال الفرقان في تعريف الزبر والزبور في القرآن
الرد على مقال مفهوم الواحد والواحدة والمثنى والمثاني والاثنين في الوعي القرآني
دعوة للتبرع
الاسلام واليهود: تحية عطرة سيدي على جهودك م المبذ ولة في...
ميراث المرأة: هل لديكم رأي أو كتابا ت في إرث المرأ ة؟ 1- ...
الرجوع للحق ..: برغم ما تقوله من انك تتعلم من تلامي ذك فلم...
ثلاثة أسئلة: السؤا ل الأول : دكتور أحمد صبحي منصور ، ...
تركى الحمد والبخارى: أتعجب من ردود الفعل عندما انتقد تركى الحمد...
more