محمد عبد المجيد Ýí 2012-12-24
* تحديد 25 يناير 2013 ليكون تماسكا مصريا في مواجهة حُكم الطائفية والاستبداد الديني ولصوص الثورة.
* الاستغناء التام عن كل قادة المعارضة المصرية بدون أي استثناء لأنهم سيبيعون الثوار في حالة نجاح الثورة، وسيضربون الثوار من خلف ظــهورهم.
* الابتعاد قدر الامكان عن حديث وجدال الدستور والاستفتاء وكل ما يشغل الثوار عن استرداد ثورتهم.
* اشتراط عدم رفع شعار أي حزب أو جماعة أو عقيدة أو مذهب أو دين أو توجه يميني أو يساري أو علماني أو ليبرالي، ولكن لا شيء يعلو فوق كلمة ( مصر) في كل ميادين الوطن السجين إخوانياً.
إن دعاة تجديد الثورة مطالبون باختيار شاب منهم يلتفون حوله شريطــة أن لا يكون منتميا لأي توجه حزبي أو ديني ولم يتعاون مع مبارك أو المشير أو مرسي.
* إن شرعية محمد مرسي ساقطــة لأنه نجح بالغش والتدليس والتزييف عندما لم يكن أمام عشرات الملايين من الناخبين غيره في مواجهة اللعين اللص الطاغية المخلوع حسني مبارك الذي تخفــَّـى خلف الفريق أحمد شفيق والذي يعتبرمبارك مثله الأعلى.
* كلما طال وقت الانتظار ضاعت مصر في غيابات التطرف والتشدد والطائفية وتمزيق الوطن، والتف حول الاخوان ارهابيون وخريجو سجون والعائدون من أفغانستان، وفي هذه الحالة تكون قوى الارهاب الجهادية والسلفية والاخوانية وغيرها قد غيرت تاريخ مصر، واستولت على وثائق سرية من قصور الرئاسة ووزارة الدفاع وأجهزة المخابرات وتتحول مصر بتاريخها العظيم إلى دولة بدون ذاكرة.
* لقد اكتشفنا أن ليس هناك نجاح وأمن وأمان ووقف لقوى التطرف بدون الجيش، والجيش هنا هو قيادة من الضباط الأحرار الشباب الذين لا تربطــهم صلة بالمجلس العسكري وجنرالات الخداع والصفقات الربحية والفترة الانتقالية التي تسلم المشير مصر من مبارك وأهداها إلى الاخوان المسلمين.
* لا مليونية قبل 25 يناير 2013 فهذه المليونيات تجعل شعبنا يزهد فيها ويحمــّـلها سبب الفوضى، ولا يصدق مليونية 25 يناير 2013.
* إن البلطجية والشبيحة والمجرمين وأصحاب السوابق وأباطرة الفتاوى النتنة الذين يسبّون غيرهم وهم يرفعون المصاحف، ويلعنون مخالفيهم باسم اللــه مدعومون من السلطــة، وسيأمرهم محمد مرسي بالعدوان على مليونية انهاء العصر الاخواني ، لذا فإن الجيش هو القوة الوحيدة التي لو انضمت إلى الثوار ستوقف وتمنع وتقــَـزِّم هؤلاء الملاعين من المسجلين خطرين.
* الفرصة الأخيرة للمصريين هي 25 يناير 2013، بعدها سيكون خيرت الشاطر والمرشد ومرسي والسلفيون الجهاديون أمراء الحرب وقتلة أبناء شعبنا ويكونوا قد أمسكوا مفاصل الدولة كلها، ولن يصبح بعيدا ذلك اليوم الذي يفرضون على مصر حرباً أهلية تنهي العصر المصري إلى الأبد.
شهر واحد فقط ينسق شباب ثورة 25 يناير ليكون الفصل والنصر واسترداد كامل الثورة من أنياب سارقيها كأننا في الحادي عشر من فبراير 2013.
إذا تحدث واحد فقط من قيادات وقوى المعارضة والمكونة حاليا لجبهة الانقاذ الوطني بلسان الثوار فقل على الثورة السلام.
كلهم متشابهون، حمدين صباحي مثل البرادعي، وأيمن نور يشبه عمرو موسى، وكل واحد منهم يضيف خسارة إلى شباب الثورة.
إذا تحالف ضباط صغار غير ملوثين بشباب ثوار من الذين قضوا ثمانية عشر يوما في ميدان التحرير ولم ينخرطوا بعدها طوال عامين في الانحياز إلى حزب أو جماعة أو زعيم، فأنا على يقين من أن الثورة ستعود بإذن اللــه هادرة وطاهرة وقوية تجعل بقايا مبارك وجماعة المشير والإخوان المسلمين وقوى التطرف الديني والثلاثة عشر مرشحا للرئاسة يطيرون مع الرياح من المشهد المصري الثوري العظيم.
محمد عبد المجيد
طائر الشمال
أوسلو في 24 ديسمبر 2012
دعوة للتبرع
شرارة رضاع الكبير: فى جريدة الأحر ار صفحة رقم 6 بتاري خ 9/5/1994 ...
بنات السلفيين: اعانك م الله في مهمتك م التي تتمثل في غسل...
(خلف الله ) لا يجوز: عائلت نا اسمها ( خلف الله ) . واعتق د ان هذا...
الزانى المؤمن: ما مدى مطابق ة هذا الحدي ث للقرأ ن الكري م ...
القيم العليا و الدين: هلى يمكن للانس ان ان يصل الى حقيقه العدل او...
more