تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | خبر: رسوم جمركية أمريكية جديدة على ثلاث دول عربية، وترامب يتوعّد ما لم تُفتح الأسواق أمام السلع القادمة م | خبر: 17مليون يمني يعانون الجوع.. خطر داهم يهدد حياة الأطفال | خبر: أوكسفام: 4 أثرياء في أفريقيا أغنى من نصف سكان القارة | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ |
الأطعمة الحلال تغزو الأسواق العالمية، لكن إنتاجها ليس حكراً على الدول المسلمة

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٥ - مارس - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


الأطعمة الحلال تغزو الأسواق العالمية، لكن إنتاجها ليس حكراً على الدول المسلمة

أصبحت الأطعمة الحلال مؤخراً تمثل حصة كبيرة من سوق الأغذية حول العالم، ولم تعد حكراً على الدول المسلمة؛ بل إن أكبر دولتين في هذا المجال ليستا من الدول المسلمة، لكن في حال أُقيمت الألعاب الأولمبية هذا العام فستصبح ماليزيا المورِّد الأكبر للأطعمة الحلال، فما القصة؟

مقالات متعلقة :

موقع بيزنيس إنسايدر الأمريكي نشر تقريراً بعنوان: “ازدهار السوق العالمية للأطعمة الحلال.. وكيف تسعى دولتان مسلمتان لاستغلال ذلك”، ألقى فيه الضوء على تطور قصة الأغذية الحلال حول العالم.

البرازيل وأستراليا ونيوزيلندا

كان الطعام الحلال من قبلُ سوقاً متخصصاً ومتاحاً في الأغلب بالبلدان المسلمة، لكنه اليوم بدأ في الازدهار، وبدأت العربات المتنقلة والمطاعم التي تُقدم أطباقاً تقليدية وتلتزم التعاليم الغذائية الإسلامية، تظهر في كل مكانٍ حول العالم، إلا أن أغلب البلدان المستفيدة من هذا الازدهار ليست ذات أغلبية مسلمة.

البرازيل من أبرز الدول المنتجة للأغذية الحلال

إذ إن 8 من أكبر 10 مورِّدين للحوم الحلال في العالم، هي بلدانٌ ذات تعداد سكاني مسلم صغير نسبياً، مثل البرازيل وأستراليا، وحتى نيوزيلندا تُعد رائدةً في توريد اللحوم الحلال، لكن الآن، تحاول الشركات في البلدان ذات الأغلبية المسلمة الحصول على حصةٍ أكبر بالسوق.

ماليزيا والأولمبياد

تكثف شركة الطعام الماليزية MyChef إنتاج الوجبات الحلال الجاهزة، بدايةً من الأرز المقلي وحتى الدجاج البرياني، وتُشحَن حقائب الوجبات إلى اليابان، في الوقت المناسب لأولمبياد طوكيو 2020، وتُعد ماليزيا البلدَ الوحيد الذي يُقدم طعاماً حلالاً خلال الأولمبياد، المقرر أن يبدأ في يوليو/تموز القادم.

قبل تفشي فيروس كورونا، كان من المتوقع أن تجذب اليابان رقماً قياسياً من السياح هذا العام يصل إلى 40 مليوناً، وقدَّرَت ماليزيا أن 8 ملايين منهم سيكونون من المسلمين.

قال أحمد حسيني حسن، المدير الإداري لشركة MyChef: “وهكذا، فأطمعتنا الحلال ليست ماليزية فقط، ولكننا نُقدم الوجبات الحلال العالمية، وهذا هو ما طوَّرناه. وقد قدمنا منتجات حلالاً ماليزية الصنع، مُعَدة في ماليزيا، وتلبي احتياجات جميع الجنسيات الأخرى في اليابان”.

تعني كلمة “حلال” في اللغة العربية “مقبول”، وتشمل التعاليم الإسلامية قائمة بالمسموحات والمحظورات الغذائية، وعلى سبيل المثال، لا يتناول المسلمون الملتزمون الأطعمة الحلال لحم الخنزير أو المشروبات الكحولية، ويتوقع أحمد بيع الأطعمة الحلال المعبأة، من خلال آلات البيع والمتاجر والأكشاك في القرية الأولمبية.

هل يتم الإلغاء؟

اليابان أكدت إقامة الأولمبياد في موعدها هذا الصيف

أثار تفشي فيروس كورونا المخاوف من احتمال إلغاء الألعاب الأولمبية أو تأجيلها؛ لكن حتى هذه اللحظة، قال أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية إن الحدث سيُقام بموعده في يوليو/تموز.

في مارس/آذار، أُضيئت الشعلة الأولمبية في مكان إقامة الألعاب القديمة باليونان؛ احتفالاً ببداية المراحل التي ستنتهي بمراسم افتتاح الألعاب الأولمبية، ويقول أحمد إنه يريد استغلال الأولمبياد كمنصة انطلاق لدفع الصادرات الحلال، ويضيف: “لم يكن القصد هو دخول السوق والخروج منه بعد فترة؛ بل نريد أن ندخله ونبقى فيه مدة طويلة”.

من البلدان الأخرى التي تنافس على حصةٍ في هذا السوق، البوسنة والهرسك، التي يعتنق نصف تعدادها السكاني الإسلام، وتستضيف الدولة الواقعة في جنوب شرقي أوروبا كل عامٍ، مَعرضاً للأطعمة الحلال يستمر 3 أيام في عاصمتها سراييفو، وهي محاولة لجذب حشود المسلمين المحليين والدوليين.

قال حميد كورجاكوفيتش، خبير في جودة الطعام: “شهدنا على مدار السنوات الـ10 الماضية تقريباً، زيادة في أعداد الزوار القادمين من الشرق الأوسط إلى البوسنة والهرسك. ولذا تشمل كثير من المطاعم الآن قوائم طعام تحتوي على أطعمة حلال”.

بالنسبة إلى المسلمين، فإن إمكانية الوصول إلى أماكن أكثر تُقدِّم وجبات حلالاً ساخنة مقارنة تتيح لهم فرصاً للسفر، وقال أمير هادي عزيمي، وهو مسلم من ماليزيا: “بصفتي مسلماً ماليزيّاً، أشعر بسعادة غامرة كلما تمكنت من الحصول على طعام حلال في أثناء سفري، خاصة أنني أسافر كثيراً. ولذلك يساعد هذا الأمر على جعل تجربة السفر أكثر سهولة عليَّ. الحال أفضل كثيراً هذه الأيام مقارنة بالماضي”.

اجمالي القراءات 490
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق