تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | خبر: أعلى الوظائف أجراً في مجالات الأمن السيبراني لعام 2025 | خبر: خالد البلشي: أكثر من ٢٣ صحفيًا خلف القضبان.. ونداء عاجل لإنقاذ حياة ليلى سويف | خبر: السودان على شفا كارثة صحية.. هل خرجت الكوليرا عن السيطرة؟ | خبر: المحكمة العليا تجيز لإدارة ترامب إلغاء الوضع القانوني لنصف مليون مهاجر | خبر: مصر: حبس 60 مواطناً بينهم فتاة بعد اختفاء قسري دام أشهراً | خبر: إيلون ماسك يغادر منصبه كمستشار في إدارة ترامب | خبر: محكمة أمريكية توقف الرسوم الجمركية التي فرضها ترامب | خبر: 10 تخصصات جامعية مستقبلية تمنحك وظيفة في أي دولة بالعالم | خبر: اكتشاف رائد لتشخيص وعلاج الفشل الكلوي المزمن | خبر: العراق نحو إنهاء الحظر البحري... أسطول السفن مكبّل منذ 30 سنة | خبر: الاتحاد الأوروبي يرفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا | خبر: نشطاء مصريون أمام البرلمان الهولندي ينددون بالدعم الأوروبي المستمر لحكومة السيسي | خبر: أعيدوا الأوقاف المصرية لأصحابها | خبر: تأجيل دعوى وقف خصخصة المستشفيات الحكومية في مصر... وخالد علي: القرارات صدرت قبل القانون وتهدد حقوق ا | خبر: من برلمان كندا رد الملك تشارلز على ترامب |
جبهة علماء الأزهر تهاجم دار الإفتاء بسبب فتوى تجيز افطار لاعبي الكرة لأداء المباريات

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٤ - أغسطس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: جبهة انقاذ مصر .


جبهة علماء الأزهر تهاجم دار الإفتاء بسبب فتوى تجيز افطار لاعبي الكرة لأداء المباريات

 

جبهة علماء الأزهر تهاجم دار الإفتاء بسبب فتوى تجيز افطار لاعبي الكرة لأداء المباريات

 

مقالات متعلقة :

 

24th August

 

وجهت جبهة علماء الأزهر انتقادات شديدة لدار الإفتاء المصرية بعد فتوى للاخيرة بإباحة إفطار لاعبي كرة القدم للعب المباريات التي تقام في نهار رمضان.
واتهمت الجبهة دار الافتاء بـ"التمييع الذي يعد السلاح الأخطر على الإسلام الآن".
وكانت دار الإفتاء المصرية قد أباحت للاعبي كرة القدم الإفطار للعب المباريات التي تقام في نهار رمضان باعتبارهم من أصحاب المهن الشاقة التي يؤثر الصوم على أدائها.
واستندت دار الإفتاء في فتواها إلى أن اللاعب مرتبط بعقد مع ناديه يجعله أجيرا خاصة إذا كان مصدر رزقه الوحيد، وإذا كان لا مفر أمامه من المشاركة في المباريات وإن كان الصوم يؤثر على أدائه في تلك المباريات فإن له الرخصة في تلك الحالة للإفطار، لأن العلماء أجازوا الفطر للأجير أو صاحب المهنة الشاقة الذي يعوقه الصيام عن أداء عمله.
وشددت على ضرورة أن تكون التدريبات ليلا حتى لا تتعارض مع قدرة اللاعب على الصيام، وإذا خالف المسؤولون عن الأندية ذلك مع قدرتهم على جعلها (التدريبات) ليلا فهم آثمون.
كما نصت فتوى دار الإفتاء المصرية على أنه إذا كان الأجير لديه ما يكفيه هو وأولاده لا يحل الفطر.
وقالت جبهة علماء الأزهر في بيان لها الاحد، إن لعب كرة القدم ليس من ضرورات الحياة التي يرخص لها الفطر، وإنه ليس من الأمور التي وردت من تكاليف هذا الدين، معتبرة أنه من حق الجميع اللعب على أن يكون ذلك ترفيها لا امتهانا ولا وظيفة.
واعتبرت الجبهة أن اللعب ليس رسالة وليس وظيفة يبيح الشرع لأحد أن يمتهنها لطلب الزرق ولا يجوز التشريع فيما لم ينزل به الله سلطانا.
وقال بيان الجبهة "والأمر في ذلك جَدٌّ لا يصلح معه شيء من تهاون أو هزل، فإن التمييع هو أخطر ما يعانيه ديننا الآن، وهذا التمييع هو أفتك الأسلحة التي يحارب بها اليوم، وإن رأس مال المسلم دينه ـ كما قال عبد الله بن المبارك ـ لا يُخَلِّفه في الرحال، ولا يأتمن عليه الرجال".
الجدير بالذكر ان جبهة علماء الأزهر هي جمعية مستقلة عن الأزهر الشريف وتضم في عضويتها مجموعة من العلماء وتأسست بالقاهرة عام 1946.
ونشبت بين الجبهة وبين الإمام الأكبر الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر عدة مواجهات بسبب معارضتها لفتاواه أو إصدارها فتاوى لا يرضى عنها، الأمر الذي انتهى بحل الجبهة بحكم قضائي عام 1999، إلا أن الجبهة لم تعترف بذلك الحكم وعادت لممارسة نشاطها وأطلقت موقعا إلكترونيا تبث عليه آراءها وبياناتها وفتاواها.
 

اجمالي القراءات 5677
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   سوسن طاهر     في   الثلاثاء ٢٥ - أغسطس - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[41686]

يا لها من تفاهة ..

يا لها من تفاهة تلك التي يتمتع بها شيوخنا الأفاضل ، فبدلا من التصدي للمصائب الكبرى التي تمر بالمسلمين نراهم يهتمون بكرة القدم ، وكانها أصبحت من المعلوم بالدين بالضرورة ، حتى أنه من الممكن أن نسمع عن جانب في الفقه هو الفقه الرياضي والذي يهتم بطول الشورت الرياضي والذي يعرف بالشورت الإسلامي ، وستكون هناك أجتهادات عن ادعية معينة لأحراز الأهداف وأخرى التي تجعل حارث المرمى لا يدخل فيه أهداف .. كفاكم غيبوبة ..!! أستيقظوا من غفوتكم ..!! تصدوا للبخاري الذي يشوه الرسول النبي عليه السلام .. بدلا من هذا الهراء .. تصدوا للفساد المستشري في كل القطاعات والذي من الممكن أن يؤدي للإنهيار التام ..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق