الفتح الهرهري في شرح الطاعون السلفي:
{وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ}

ابراهيم احمد Ýí 2017-09-16


هذا مقال مختلف قليلاً  نحاول فيه أن نتعلم على أساسيات الدين السني ، ومن أحكام ومواعظ وعجائب أبا هرارة (رسول الدين السني)
 
وأعتذر لكل الأحبة مقدماً عن أي ألفاظ بذيئة أو مسيئة فأنا أنقل تصور الدين السلفي واائمته على ما يؤمنون به وهم معتادون على مثل هذه الألفاظ  ، لكن أنتم يا أهل القرآن  لكم كل الأحترام و الكرامة و التقدير..
وأنقل أليك  بعض هذة الأحاديث التي وضعتها للسخرية والضحك على مناهج الدين السني القائم على الخبل العقلي ، الذي يصدق فيهم قول الله تعالى {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ ۚ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ ۖ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا}
وأرجو لكم بنهاية قراءة ممتعة ومسلية  ، ولا ننسى أن نتعظ من حكم البخاري وأبا هريرة  
 
 الحديث الأول :: باب لا يفلح قوم ولوا أمرهم السلف الطالح و آل سعود ::  
حدثنا شعيب عن عكرمة عن ابن طلحة بنت زياد عن عنترة ابن حفصه قال قال ابو هرارة ولذي نفسي بيده ما تركت بعدي فتنة أضر على الناس من سلفي الطالح و آل سعود .. فما بعث من قبلي إلا وحذر قومه من فتنة آل سعود الأعاوره الدجالين ، وأن سيدكم المردخان ليس بأعور ، فا عملوا فا سوف يرى المردخان العظيم عملكم ، وأني أوصيكم ونفسي بأن إذا رأيتم أحد أسلافنا الطالحين الخونة أو جرذان آل سعود يتسكعون في الطرقات فإياكم أن تبدءوهم بالسلام وتعوذوا من الشيطان منهم فإنهم شياطين متجسدة يخادعونكم بذقونهم الطويلة وسراويلهم القصيرة ، وإن لقيتم أحدهم واضطررتم لإفشاء السلام لهم أو خوض حديث معهم فا أشغلوهم في أنفسهم ومن ثم فاضطروهم إلى أضيقن وفجروا رؤسهم ونحروهم حيثوا كانوا قبل أن يبادروا بحديث معكم ؛ فلقد أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن سلفي الطالح هم الأحق بالعيش وأنه لا يفلح قوم ولو أمرهم آل سعود و السلف الطالح – رواه ترمذيه ولجوزية  والبندقية وأبن باجه و الأصفهاني  بسند صحيح من كتب البخاره النووية.
 
 الحديث الثاني ::  باب لولا أن كلاب السلف الطالح و آل سعود  أمّة يسبّحون للمردخان العظيم لأمرت بقتلهم ::
عن عكاشة عن طلحة ابن ميمون عن صفيحه ابن شكيب عن زرارة ابن خرطوم عن أبو بكرة الكذاب عن عمره الصفهاني انه  قال سمعت  ابو هرارة رضي المردخان عنه يقول ( لو لم يكن السلف الطالح و آل سعود يسبحون ويهللون للمردخان العظيم لأمرت بقتلهم قتلة الكلاب النتنة ، ولذي نفسي بيده أكاد اجزم أن الأنعام أعقل منهم سبيلاً ، فما رأيت من امة جاهلة ومتخلفة أكثر من لب الحمار من أحداهم ) رواه ترمذي بموجب سبعه وصححه الألباني بموجب حسنه ونقحه بعد ذلك البقبهاني.
 
الحديث الثالث ::  باب فضل الدين السني وأركانه ::
 روي عن مالك ابن حنبله عن شكيب ابن ميمون عن جحفه ابن عكاشة قال سمعت أبو هرارة انه قال ولذي نفسي بيده لو بحثتم في مشارق  الأرض ومغاربها  لن تجدوا مثل عظمة ديني ودين أجدادي جماعة السم والحماقة ، ولقد بناه أبانا المردخان العظيم على خمس أركان عظيمة  وهي شهادة ان مردخان ملك و إله الطالحين وان السلف الطالح و آل سعود خدمه وحشمه وصغار عشيرته ، و رضاع الكبير و نكاح القاصرات و وزيارة الخلاء المقدس وتقديم الصدقات فيه  وشرب مياة المراحيض وطواف حوله مع الالتزام برمي الجمرات على السلف الطالح وآل سعود وإن حضر أحدكم الحج إلى الخلاء ولم يملك جماراً يرمي بها  فاليبصق عليهم بملء فمه وليتعوذ منهم فأنهم إفك وشيطان رجيم حديث مطلق في الصحة بشهادة امتياز قام بالإجماع عليه الجوزية و أبن قليل وأبن باجه و أبن باز و شعبه أبن قحطه وأب زرارة ونقحة جحفة ابن عكرمه
 
الحديث الرابع – باب فضل الزواج من النعجات ناقصات العقول::
عن ابو هرارة  عن عكرمه عن ابو بكره بنت عمره ابن حطبه عن عكاشة أبن ميمون أن  كبار الشيوخ جاءو إلى أبا هرارة  قائلين إليه من أحب الزوجات إليك يا أبا هرارة ... قال نعجتي قال ثم من ؟ قال حماري  قال ثم من قال بقرتي قالوا ثم من ... فا كان متكئاً فاعتدل وقال إلا و خادمة بيتي إلا و خادمة بيتي إلا و خادمة بيتي ... فاكررها ثلاثة ومازال يوصينا بهن حتى ضننا انه سوف ينكح خادماتنا ...ثم قال ألا لا يحل لكم الزواج إلا من ذوات الأنعام وناقصات العقول فأن سلفي الطالح قد ابتلي  بالشؤوم  و بالتخلف العقلي ، وأعتاد على نقص دين والعقل فمن تزوج بعاقل فأنه أثيم وليس مني ،  وستلحقه لعنتي إلى أبد الأبدين ، ثم قيل وكيف تحل الخادمة لنا يا سيدي وهي من ذوات كمال العقل ودين ؟ وليست ناقصة مثلنا ؟؟ قال ألم تسمع حديثي الذي يقول (أما يخشى أحدكم أن إذ تزوج بعاقل أن يقلب المردخان العظيم رأسه  ألى حمار أو نعجة ؟) .. قال نعم .. فقال وعليه فلقد أحللت  لكم ذوات البهائم  وحرمت عليكم ذوات العقول .. وقد أنعمت عليكم بأن جعلت كل نساء العالم مكرمون وطاهرون إلا رجال و نساء السلف الطالح وآل سعود  ناقصي عقل ودين .. جزاء لهم على حسن كرمهم وعملهم ، فمن طغى وعصى أمري وتزوج بعاقل فأنه عاقر وأثيم وعليه لعنتي إلى أبد الأبدين ) ؟؟ فقالوا لكن لما هذا يا سيدي يا أبا هرارة ؟ فقال أنه الشؤوم يا أبنائي ..  لقد ابتليت أمتي بسبعون صنفاً من الشؤوم ، وهذا من  سوء حظي النحس أن بعثت إلى أمة متخلفة مثلكم قد تلبسها  الشيطان لم يلتبس بأمة قط إلى على أمتنا السلفية .. لذلك فلا نريد ان نؤذي العقلاء بزواج من جهلاء وبهائم مثلنا ونملئ حياتهم شقاء و نحساً وشؤوماً وجحيماً ؛ فقالوا وما المطلوب منا أن نفعل الأن يا سيدي يا أبا هرارة ؟  فقال اترون تلك .. وقد أشار إلى الخادمة .. فقالوا نعم .. فقال فا تلك لم يلبسها الشيطان كما لبسنا .. فا ليذهب أحد منكم وجعلها ترضعك خمسة رضعات مشبعات من لبنها  وخلطه بلبن البهائم وشرب منه وشربها اياه كي يلبسها الشيطان وتحل لك  ، فقال أحدهم ولكن يا مولانا أنا قد رضعت بالفعل من خمسة أبقار مشبعات او قيل في رواية أخرى خمس نعجات مشبعات ولخادمه ليس لها لبن فا ماذا نصنع؟ .. قال اذاً فالتعيرك خدامة صاحبك بما بقي من لبنها لكي تحل لك ... ولذي نفسي بيده لن يغفر المردخان لكم مالم تنكحوا شيئاً من ذوات الأنعام و الخادمات لبيوتكم وتشربوا من البانهم قالوا وان لم نجد الباناً يا مولانا ؟؟ قال فاليعيره اخوه شيء من حليب أو لبن خادمته اونعجته او بقرته - رواه الترمذي بسند صحيح وصححه الالباني وقام بتنقيحه البهبهاني بموجب سبعه.
اجمالي القراءات 8696

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2015-12-30
مقالات منشورة : 18
اجمالي القراءات : 196,693
تعليقات له : 73
تعليقات عليه : 18
بلد الميلاد : ابن الجزيرة
بلد الاقامة : حيث يكمن السلام