المجتمع الأمريكي به العديد من المشكلات التي تستطيع القضاء على أي مجتمع ولكن الحرية والشفافية والديمقراطية الحقيقية هم صمام الأمان لهذا المجتع  وحقيقة صدق من قال ان الحرية تصنع المعجزات ..

39 - العجزة هم سبب المشاكل

jamal de france (عضو مسجل) |23/07/2009 م، 09:49 مساءً (السعودية) 06:49 مساءً (جرينتش)

وجاء القبض على الأستاذ الجامعي بعد بلاغ عن احتمال حدوث سطو مسلح على منزله؛ حيث أبلغت سيدة الشرطة أنها رأت غيتس يدخل منزله بالقوة.هذه النقطة صحيحة أغلب االمكالمات الهاتفية لرجال الشرطة في أمريكا أو أروبا مصدرها من العجزة هم سبب المشاكل طبعا لا يجدون مما يفعلوه سوى اللهو بالهاتف طوال اليوم جالسين قبالة النوافد و عاملين زي المخبرين هذا رح هذا جي 

59 - اي عتصرية؟

أحمد ياسين (عضو مسجل) |24/07/2009 م، 10:25 صباحاً (السعودية) 07:25 صباحاً (جرينتش)

قائد الشرطة في ماساشوستس اسود اللون, واكثر من 40 % من منتسبيها كذلك!! من ناحية اخرى تصرف الشرطة صحيح 100% فحتى لو كان هو صاحب المنزل فمن حق الشرطة اصطحابه الى مركز الشرطة للتأكد من انه لاتوجد اي مشكلة قانونية بحق المنزل (حجز اموال او حجز مدني بسبب قضايا اسرية او قضية رهن) او محالوة كسر الباب بدون يبليغ الشرطة مسبقا ومن ثم ادعاء حصول سرقة وتحصيل التأمين , كل تلك القضايا بعيدة عن التفكير العربي لانه اصلا لاتوجد تلك الخدمات لديهم!! ....................

 أقر الرئيس الأمريكى باراك أوباما بأنه أخطأ فى "اختيار كلماته" عند انتقاده لضابط شرطة اعتقل أستاذاً أسود فى جامعة هارفارد، إلا أنه لم يقدم اعتذاراً رسمياً للضابط مكتفياً بالحديث هاتفياً معه، بعدما أثار انتقاده للشرطة عاصفة من الغضب.

ونقل راديو "سوا" الأمريكى اليوم السبت، عن أوباما قوله، إنه تحدث هاتفيا إلى الضابط المعنى، كما أقر بأنه استخدم ألفاظاً خاطئة للتعبير عن رأيه فى القضية.

وأضاف أنه كان ينبغى عليه أن يختار كلماته بشكل أكثر حرصاً عند مناقشة قيام الشرطة باعتقال صديق له، مشيراً إلى أنه مازال يعتقد بأن ردة الفعل من جانب الشرطة وهنرى لويس جيتس الأستاذ فى جامعة هارفارد كان مبالغاً فيها.

وأوضح أنه تحدث إلى ضابط الشرطة الذى اعتقل العالم الأسود الذى وصفه بأنه "شخص جيد"، وذلك من دون أن يبدى أسفه عما حدث، معربا عن أمله فى أن تكون هذه الواقعة "درسا" يتعلم منه الجميع ضرورة الاستماع إلى الطرف الآخر بدلا من رفع الصوت.

كان أوباما ذكر فى مؤتمر صحفى أمس الأول الخميس، أن الشرطة تصرفت بغباء عند اعتقالها للدكتور هنرى لويس جيتس من داخل منزله بعد أن تلقت بلاغا بأن المنزل يتعرض للسطو.

وكانت شرطة كامبريدج بولاية ماساشوسيتس تلقت اتصالا هاتفيا من سيدة بيضاء قالت فيه إنها رأت شخصين أسودين يحاولان اقتحام منزل الدكتور هنرى لويس جيتس الأستاذ فى جامعة هارفارد المجاور لها، ومن ثم فقد توجهت قوات الشرطة إلى المنزل فوجدت جيتس الذى كان قد نسى مفتاحه وتمكن من دخول المنزل عنوة، فقام شرطى أبيض هو السيرجنت جيمس كراولى باعتقاله رغم إشهاره لهويته وتأكيده أن المنزل مملوك له.