تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية | خبر: منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة | خبر: تعرف على كلفة الحج في الدول العربية | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا | خبر: التضخم السنوي في المدن المصرية يقفز إلى 16.8% في مايو | خبر: لماذا تتصدّر الدول الأفريقية قائمة الأزمات الأكثر إهمالا في العالم؟ | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية |
البابا شنودة ساعد مبارك على تهميش دور أيمن نور

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٠ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


تقرير أمريكي: البابا شنودة ساعد مبارك على تهميش دور أيمن نور كتبت أمريكا إن أرابيك(المصريون) : بتاريخ 10 - 7 - 2009
قال مركز أبحاث أمريكي مرموق متخصص في متابعة شئون الشرق الأوسط إن السياسي المصري المعارض أيمن نور قد بدأ يفقد دوره في السياسة المصرية وانه أصبح "مهمشا" بعد عدة أحداث أخيرة له منها أنباء طلاقه من زوجته وانتقاده للبابا شنودة و"ادعاءات مشكوك في صحتها" حول تعرضه للهجوم بمواد حارقة.


حيث قال الباحث الأمريكي مايكل دن، الذي يحرر "منشورة الشرق الأوسط" او الميدل إيست جورنال الرائجة في أوساط خبراء الشرق الأوسط في الولايات المتحدة، والذي يعمل في "معهد الشرق الأوسط" في واشنطن العاصمة قال في مقال له أخير ان نور، وهو الذي حظي بسبعة مقالات من دن نفسه منذ مطلع العام، أصبح يعاني "من فقدان الدور المتزايد".
ووصف مايكل دن زيارة نور لكنيسة مار جرجس في الإسكندرية بدون موافقة البابا شنودة، رئيس الكنيسة المصرية، بأنها تدعو "للشك في اتزان" نور.

وقال مايكل دن، الباحث المخضرم في الشئون المصرية :"قد يكسب نور بعض الدعم القبطي من بعض الأفراد عن طريق انتقاده للبابا (شنودة) لكنه سيخسر أكثر".

قال مايكل دن المتخصص في الشئون المصرية مقدما نصيحة لأيمن نور :"لا تحاول ان تلعب سياسة الأقليات الداخلية لو لم تكن أصلا جزءا من الأقليات: فانك لن تنجح في ذلك وسوف ينفجر الأمر فيك".

وعلل مايكل دن ما قال انه انتقاد نور للبابا شنودة بان البابا شنودة كان معارضا للنظام الحاكم أيام الرئيس السابق أنور السادات غير أن رئيس الكنيسة الأرثوذكسية أصبح داعما كبيرا للرئيس المصري الحالي حسني مبارك، خصم أيمن نور في انتخابات 2005.

وقال دن:"إن نور يخاطر بان يبدو سخيفا بالفعل" وهو الأمر "الذي لن يتردد النظام الحاكم في استغلاله تماما"، بحسب الباحث الأمريكي في مركز أبحاث "معهد الشرق الأوسط".

يذكر أن معهد الشرق الأوسط يعمل به عدد من الدبلوماسيين الأمريكيين السابقين ممن عملوا في السفارة الأمريكية بمصر منهم السفير السابق لمصر ادوارد واكر.

هذا وقال دن في تحليله الذي حصلت وكالة أنباء أمريكا إن ارابيك على نسخة منه إن الخطة السليمة أمام أيمن نور في مصر هي محاولة إسقاط العقوبة الجنائية من سجله عن طريق المحاكم المصرية، والتي قضى بمقتضاها سنوات في السجون المصرية، ثم يحاول بعدها ترشيح نفسه للرئاسة.

وقال دن إن نور كانت لديه فرصة ذهبية لخلق بديل جيد للنظام، على حد وصفه، غير انه "أصبح الآن فاقدا لدوره مهمشا بشكل كبير" بعد سلسلة من الأحداث منذ خروجه من السجن اثرت على صورته منها أنباء طلاقه من زوجته وانتقاده للبابا شنودة وادعاءات مشكوك في صحتها حول تعرض للهجوم بمواد حارقة اتضح فيما بعد ان سببها ربما كان مجرد منشف الشعر.

يذكر أن السلطات المصرية قد أطلقت في شهر فبراير على نحو غير متوقع، سراح نور (44 عاماً) والذي جاء تاليا للرئيس حسني مبارك في انتخابات الرئاسة عام 2005.

وقد مارست الولايات المتحدة الأمريكية ضغوطا كثيرة على الحكومة المصرية من اجل الإفراج عن نور الذي أدى سجنه إلى توتر في العلاقات بين البلدين على مدى السنوات الثلاث الماضية.

كما قام الكثير من المفكرين والنشطاء الأمريكيين، ومنهم دن، بتنبي قضية نور بادئ الأمر .

وجاء نور في المركز الثاني في انتخابات الرئاسة التي جرت في مصر سبتمبر 2005 بعد الرئيس حسني مبارك بعد أن حصل على ثمانية في المائة من الأصوات فقط.

اجمالي القراءات 4247
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق