تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام |
كاتب سعودي يحرج وزير الداخلية السعودية بأسئلته حول الشرطة الدينية.. والأمير يرد بشتم صحيفته

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٨ - يونيو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


كاتب سعودي يحرج وزير الداخلية السعودية بأسئلته حول الشرطة الدينية.. والأمير يرد بشتم صحيفته الكاتب فهد الفالح - السياسي
الأربعاء, 17 يونيو 2009 22:23
وجه النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء في السعودية ووزير الداخلية الأمير نايف بن عبد العزيز عبارات تحذيرية قاسية لصحيفة الوطن السعودية، بعد أن قام أحد كتاب الرأي فيها بإساءة الأدب تجاه الأمير، في مؤتمر صحافي عقد عقب تدشين الخطة الاستراتيجية لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالرياض مساء أمس.



وما كان توجيه الإساءات إلا الحل الأمثل، بعد أن نفدت جميع الخيارات أمام وزير الداخلية السعودي، بعد أن قام الكاتب بصحيفة الوطن محمد ناصر الأسمري بمحاولة استفزاز الأمير، حول دعمه لهيئة الأمر بالمعروف، وأن عدد مراكز الهيئة في الرياض أكثر من الشرطة، ولم يقتنع الأسمري بتصحيح الأمير نايف بن عبد العزيز لمعلوماته، فقام بالمقاطعة ومحاولة فرض رأيه بطريقة ساخرة، لتصل المعلومة إلى الأمير نايف عن أن السائل من صحيفة الوطن السعودية، فقام الأمير بالحديث عن توجهات الصحيفة الفاسدة، وأنها تنشر المعلومات غير الصحيحة وأن لديها توجهات خفية. وكان الأمير خالد بن طلال قد ساهم في توجيه الإساءة من قبل الأمير نايف لصحيفة الوطن، خصوصاً بعد أن قام بمحاولة شتيمة قنوات فضائية، وضمها لقائمة المفسدين مع صحيفة الوطن ومنها قناة LBC الفضائية اللبنانية.

ولم يكتف الكاتب، حسب مصادر عاملة في الداخلية السعودية، بمناكفة الأمير نايف، بل قام بالتطاول على رئيس الهيئة الشيخ عبد العزيز الحمين، وبعض القائمين على الحفل بعد خروجهم، بطريقة استفزازية ليثير استغراب الجميع.

يقول أحد المراقبين "الأسمري لديه تضخم غير طبيعي، وهو شخصية مستفزة يحاول الحضور في جميع المحافل والمؤتمرات، واستفزاز المسؤولين وتقديم نفسه ككاتب جرئ لا ينافسه أحد، ولا يجرؤ أحد على تجاوز خطوطه الحمراء، وهذا للأسف أمر مضحك، ولا أعرف كيف تسمح له صحيفة مرموقة مثل الوطن باستخدام اسمها لحضور المحافل، والنتيجة في الأخير مثلما سمعنا عن توجيه الشتائم للصحيفة التنويرية".

وحسب معلومات خاصة حصلت عليها "السياسي" فإن الأمير نايف بن عبد العزيز خرج غاضباً من الحفل، بعد أن كان مبتسماً وسعيداً ممازحاً للجميع، لكن إساءة الأدب له، وتوجيه أسئلة في غير محلها وبطريقة ساخرة ومستفزة، من كاتب لم يكن مخولاً له حضور المؤتمر الصحافي، جعلته يخرج عن طوره في توجيه النقد الحاد لصحيفة الوطن السعودية، على الرغم من العلاقة الجيدة التي تربط الأمير نايف برئيس تحرير الصحيفة جمال أحمد خاشقجي.

وكان الأمير نايف قد دشن الاستراتيجية الخاصة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الرياض مساء أمس الثلاثاء، وتم إطلاق اسم "حسبة" عليها، وأعلن عن إنشاء كرسي الملك عبد الله للحسبة، في الوقت الذي شدد على وسائل الإعلام بتحري الدقة والمصداقية، كما طالب رجال الهيئة بأن يحسنوا التصرف مع أنفسهم، ومع المجتمع، وأن يكونوا قدوة حسنة في التعامل، وأن تكون إيجابياتهم أكثر من سلبياتهم.

اجمالي القراءات 4226
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق