تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها | خبر: نظر دعوى عزل وزير التعليم المصري بسبب مؤهلاته وصحيفته الجنائية | خبر: مصر: اتهام أحمد الطنطاوي بـالتحريض على ارتكاب عمل إرهابي | خبر: الجامعات تعاني بشدة من تهديداته بقطع الميزانيات أسوشيتد برس: ترامب في 100 يوم.. الانتقام | خبر: السودانيون في إثيوبيا بين تحديات النزوح ومعيقات العودة إلى الوطن | خبر: خبير قانون دولي يسقط مزاعم ترامب: قناة السويس سيادة مصرية لا تمس | خبر: ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجانا عبر قناتي السويس وبنما | خبر: شركات غذاء عالمية تحذر من ارتفاع الأسعار بسبب الحرب التجارية | خبر: خطبة موحدة بمساجد بنين تدين هجمات جماعة نصرة الإسلام | خبر: تدخلات أمنية في انتخابات نقابة الصحافيين المصريين | خبر: مئات الجرحى بانفجار كبير في ميناء إيراني |
مرافق شخصي للقذافي يذبح قريبته كالنعجة ويبكي "بحرارة" في جنازتها:
أقدم على تعريتها بعد نحرها

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٢ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية


أثارت الجريمة التي أقدم عليها المواطن السويدي، الليبي الأصل هشام الجاسم، المجتمع السويدي خاصة وأنه "بكي بكاء لا حدود له" في جنازة المتوفاة التي قتلها ذبحاً بالسكين.

فقد أشارت التحقيقات التي امتدت لأسابيع طويلة، إلى أن الجاسم (47 عاماً)، الذي قال إنه عمل كمرافق شخصي للزعيم الليبي معمر القذافي خلال سنوات خدمته في الشرطة العسكرية، استخدم سكيناً حادة لذبح السويدية من أصل تونسي بثيمة صباحي (32 عاماً)، بعدما أجبرها على الركوع على يديها ورجليها، وشّدها من شعرها.




وكشف تقرير الطبيب الشرعي أن الضحية، وهي أم لثلاثة أطفال، لم تتعرض لعملية اغتصاب. وإنما، بعد أن ذبحها الجاني، وهو متزوج من خالتها، قام بخلع سروالها وملابسها الداخلية. كما وُجدت آثار من السائل المنوي للجاني على ملابسها.

ونفى الجاسم التهم الموجهة إليه، وفق ما نقلت صحيفة "الحياة" اللندنية الاثنين 1-10-2007. وخلال التحقيق معه، أبدى إستغرابه لوجود "آثار مني على بثيمة. أقسم بالله اني لم اقتلها". وعندما طلب منه المحقق العدلي التقدم بشرح منطقي لوجود تلك الآثار على ملابس وجسد الضحية التزم المتهم الصمت.

وقد أُخضع المتهم لفحوص لمعرفة مدى سلامة وضعه النفسي، بعدما أثارت تصرفاته قبل وبعد الجريمة استغراب كل من يعرفه. فعندما اختفت بثيمة في يوم الجريمة التي وقعت مطلع يونيو الماضي، ذهب شخصياً مع أهل الضحية الى مركز الشرطة للاستفسار عن اختفائها، كما انه شارك في البحث عنها وأطلق تهديدات بملاحقة القاتل والنيل منه. وفي أثناء عملية دفن الضحية كان أول من حمل النعش وبكى بكاء مريراً عليها، وفق ما قال بعض من شارك بالجنازة.

ويفترض أن يمثل الجاسم أمام محكمة مدينة نورشوبينغ السويدية نهار الخميس القادم، لإصدار الحكم بحقه.

اجمالي القراءات 3714
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق