تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر |
الإمارات تدفع تعويضات للأطفال "ضحايا سباقات الهجن"

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٥ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN


الإمارات تدفع تعويضات للأطفال "ضحايا سباقات الهجن"

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سلم وفد من وزارة الداخلية الإماراتية في العاصمة البنغالية دكا، الثلاثاء، شيكات تعويضات لمئات من الأطفال البنغاليين الذين تم استغلالهم في السابق في ركوب الجمال، ضمن سباقات الهجن في البلاد.



وكانت وكالات تتبع منظمة الأمم المتحدة، حددت الأطفال المستفيدين من التعويضات في عدد من الدول، وطلبت من الإمارات العربية المتحدة تسليم مبالغ من المال، كتعويضات لهم.

والثلاثاء، التقت لجنة إماراتية خاصة بمتابعة تعويضات وتأهيل الأطفال، الذين شاركوا سابقا في سباقات الهجن بدولة الإمارات من رعايا بنغلاديش المحامية سهارا خاتون وزيرة الداخلية البنغالية.

ووفقا لوكالة الأنباء الإماراتية الرسمية، فإن رئيس الوفد (الإماراتي)، ومندوب وزارة الداخلية سلم الشيكات لوزيرة الداخلية في بنغلاديش.

الإمارات تصدر أول تقرير حول مكافحة الإتجار بالبشر
الرجل الآلي يكفل النهاية السعيدة لحكاية "أطفال سباقات الهجن"
الإمارات: خط ساخن وEmail لضحايا الاتجار بالبشر
ونقلت الوكالة عن سهارا خاتون قولها، إن برنامج التعويضات مساعدة مادية وإنسانية تثلج صدور الأطفال،" وتساعدهم في تلبية احتياجاتهم الأساسية.

وكانت الحكومة الإماراتية قد حظرت عام 2005، من مشاركة من هم دون الثامنة عشر في سباقات الهجن، وذلك استجابة للمطالبات العالمية، ومنظمات حقوق الإنسان، الداعية لضرورة وقف استغلال الأطفال، ومنحهم الفرصة الكاملة للتعلم والعمل في ظروف صحية جيدة.

ويفضل ملاك الهجن تشغيل الأطفال لركوب الجمل لخفة وزنهم، لكن بعد الحظر في الإمارات، تم استبدال الأطفال برجل آلي يمكنه قيادة الجمل نحو الفوز، في سباقات تعد الأكثر شعبية في دول الخليج.

وقد لعبت منظمة اليونيسيف دورا أساسيا في حل مأساة هؤلاء الأطفال، الذين حرموا من طفولتهم، إذ أظهرت في تقريرها أن معظم الذين شاركوا في سباقات الهجن تم جلبهم بطرق غالبيتها غير شرعية، من دول مثل بنغلادش والباكستان والسودان وموريتانيا.

ووفقا لنفس التقرير، فقد كانت حال هؤلاء الأولاد في مزارع الجمال سيئة للغاية، إذ كانوا يمنعون من الأكل بكثرة، وذلك للحفاظ على معدل معين لوزنهم، ولتسهيل حركة الجمال في السباق. علاوة على إمكانية سقوط هؤلاء الأطفال من على ظهر الجمل، مما قد يعرضهم لخطر الإصابة أو الموت.

وقد تمكنت منظمة اليونيسف حتى الآن من إعادة أكثر من 1100 طفل إلى ذويهم خلال عام واحد في دولة الإمارات.
ويذكر أن الإمارات العربية أصدرت عام 2006 قانونا يجرم "الإتجار بالبشر"، واعتبرت أن جلب الأطفال للمشاركة في سباقات الهجن هو نوع من ذلك الاتجار، يستوجب عقوبات بالسجن تتراوح بين العام الواحد والسجن المؤبد، وغرامات مالية تصل إلى مليون درهم.

اجمالي القراءات 6042
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   ايناس عثمان     في   الأربعاء ٠٦ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38332]

الشكر لمنظمة اليونيسيف، وعقبال أطفال الشوارع في مصر

 تجارة الرقيق تظهر على السطح بأسماء مختلفة والشكر لمنظمة اليونيسف على تتبعها هذه الظاهرة التي تثبت أن تجارة الرقيق ما زالت باقية و متى نبارك على انتهاء ظاهرة أطفال الشوارع في مصر ؟(وقد لعبت منظمة اليونيسيف دورا أساسيا في حل مأساة هؤلاء الأطفال، الذين حرموا من طفولتهم، إذ أظهرت في تقريرها أن معظم الذين شاركوا في سباقات الهجن تم جلبهم بطرق غالبيتها غير شرعية، من دول مثل بنغلادش والباكستان والسودان وموريتانيا.


2   تعليق بواسطة   ميرفت عبدالله     في   الأربعاء ٠٦ - مايو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[38349]

منظمات مجتمع مدني وأنتهاك حقوقي صارخ ..

هذا الخبر يعتبر محاولة للتعتيم على الخبر السابق والذي يقوم فيه أمير إمراتي بالتعذيب وصور هذا بشريط ونشر حول العالم ..


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق