تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | خبر: إدارة ترامب توقف برنامج قبول الطلاب الدوليين في جامعة هارفارد.. بهذه الذرائع | خبر: خطب الجمعة الموحدة في المغرب.. تنظيم للشّأن الديني أم تقييد رسمي؟ | خبر: لطلاب الجامعات.. 10 دول بالعالم تسمح بالدراسة والعمل معًا | خبر: نساء أكثر تعليماً... هل تتبدّل قواعد الزواج؟ | خبر: مصر: موجة تجديدات وحبس بلا تحقيقات لصحافيين وسياسيين | خبر: رامافوزا يواجه ترامب ويرد على مزاعم الإبادة بجنوب أفريقيا | خبر: مصر: تحالف انتخابي لأهل المال والسلطة والنجومية | خبر: الغارديان: دول الخليج فشلت في إقناع ترامب بإيقاف حرب إبادة غزة | خبر: كم تبلغ ثروة الكنيسة الكاثوليكية ومن أين تأتي؟ | خبر: الكاتب المصري بلال فضل يرصد جريمة الاختفاء القسري في فيلم إفراج | خبر: جدل في المغرب حول توحيد خطبة الجمعة.. مخاوف من تفريغ المنابر | خبر: هو أنا لسه عايش؟.. كاتب صحفي مصري يروي تفاصيل إيقاف معاشه لبلوغه الـ 90 من عمره | خبر: الاتحاد الأوروبي يوافق على مساعدة مالية لمصر بقيمة 4 مليارات يورو | خبر: دعاة راحلون وأطباء ورياضيون.. الجنسية الكويتية تُسحب من شخصيات شهيرة | خبر: ذي إكسبريس: وظائف آمنة من الضياع في زمن الذكاء الاصطناعي |
إثيوبيا تكمل ملء سد النهضة ومصر تندد

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٠ - سبتمبر - ٢٠٢٣ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


إثيوبيا تكمل ملء سد النهضة ومصر تندد

نددت مصر بإعلان إثيوبيا اليوم الأحد إتمام الملء الرابع والأخير لخزان سد النهضة على نهر النيل الأزرق، واعتبرت ذلك انتهاكا جديدا من أديس أبابا وعبئا على المفاوضات التي استؤنفت بينهما مؤخرا.

وقالت وزارة الخارجية المصرية في بيان بعد ساعات من إعلان أديس أبابا إن "اتخاذ إثيوبيا لمثل تلك الإجراءات الأحادية يُعد تجاهلاً لمصالح وحقوق دولتي المصب وأمنهما المائي الذي تكفله قواعد القانون الدولي"، في إشارة إلى مصر والسودان.

وأضاف البيان المصري أن ذلك الملء يعد استمرارا من جانب إثيوبيا في انتهاك لاتفاق إعلان المبادئ الموقع بين مصر وإثيوبيا والسودان عام 2015.

وينص إعلان المبادئ على ضرورة اتفاق الدول الثلاث على قواعد ملء وتشغيل السد الإثيوبي قبل الشروع في عملية الملء.

وكانت إثيوبيا أعلنت في وقت سابق اليوم أنها أكملت المرحلة الرابعة والأخيرة من ملء خزان سد النهضة لتوليد الطاقة الكهرومائية، الذي ترى فيه مصر والسودان تهديدا خطيرا لإمداداتهما الحيوية من المياه.

وفي تغريدة لرئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد، اليوم الأحد على منصة "إكس"، هنأ آبي أحمد الإثيوبيين بمناسبة اكتمال تعبئة السد بنجاح، وقال "لقد أثمرت مثابرتنا الوطنية في مواجهة كل الصعاب".

وقال آبي أحمد، في تغريدته، "أعلن بسرور بالغ أن التعبئة الرابعة والأخيرة لسد النهضة تمت بنجاح".

ويأتي الإعلان الإثيوبي بعد أسبوعين من جولة مفاوضات جديدة بشأن تعبئة السد بين مصر والسودان من جهة وإثيوبيا من جهة.

واستؤنفت المفاوضات بين الدول الثلاث بالقاهرة في 27 أغسطس/آب الماضي، بعد توقف استمر أكثر من عامين.

وقال وزير الموارد المائية والري المصري هاني سويلم حينها إن المفاوضات ترمي إلى التوصل لاتفاق يراعي مصالح الدول الثلاث، مؤكدا ضرورة التوقف عن القيام بأي خطوات أحادية في هذا الشأن.

وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وآبي أحمد قد وضعا مهلة 4 أشهر للتوصل إلى اتفاق بشأن تعبئة السد وتشغيله، وذلك خلال اجتماع على هامش قمة الزعماء الأفارقة بشأن السودان.

وتتمسك القاهرة والخرطوم بالتوصل أولا إلى اتفاق ثلاثي على ملء وتشغيل السد، لضمان استمرار تدفق حصتيهما السنوية من مياه نهر النيل، غير أن أديس أبابا ترفض ذلك وتؤكد أن سدها -الذي بدأت تشييده قبل نحو عقد- لا يستهدف الإضرار بأحد.

ومنذ إطلاق المشروع عام 2011 أثار سد النهضة نزاعا بين أديس أبابا وبين القاهرة والخرطوم اللتين تعتمدان على النيل في مواردهما المائية.

وفي 2011 أطلقت إثيوبيا المشروع الذي تقدر قيمته بنحو 4 مليارات دولار ويهدف إلى بناء أكبر سد لإنتاج الطاقة الكهرومائية في أفريقيا، إلا أنه يثير توترات إقليمية، خصوصا مع مصر التي تعتمد على نهر النيل لتوفير حوالي 90% من حاجاتها من مياه الري والشرب.

ويقع سد النهضة على النيل الأزرق في منطقة "بني شنقول-قمز" على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود مع السودان، ويبلغ طوله 1800 متر وارتفاعه 145 مترا.
اجمالي القراءات 501
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more