تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا | خبر: المطبلون وقعوا فى بعض أزمات داخلية وخلافات مع السعودية.. لماذا انقلب إبراهيم عيسى على السيسي؟ | خبر: نظام اللجوء العالمي ينهار.. فما البديل الأفضل؟ | خبر: اكتشاف مدينة أثرية متكاملة جنوبي مصر | خبر: نيوزويك: ترامب يفرض قيودا صارمة على تأشيرات دول أفريقية | خبر: ترامب يعلن فرض رسوم بنسبة 35٪ على الواردات الكندية ويهدد بخطوة مماثلة تجاه أوروبا | خبر: مصر: وفاة سجين سياسي شاب فى مركز شرطة فاقوس شرقية وأكاديمي يواجه الموت في بدر 1 | خبر: اليوم العالمي للسكان.. بطالة الشباب تكشف عجز السياسات أمام الانفجار السكاني | خبر: ترامب يضغط على قادة أفارقة لقبول مهاجرين مُرحّلين من دول أخرى |
في أول هزيمة منذ 53 عاماً.. رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد يخسر السباق على مقعد بالبرلمان الماليزي

اضيف الخبر في يوم السبت ١٩ - نوفمبر - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


في أول هزيمة منذ 53 عاماً.. رئيس الوزراء السابق مهاتير محمد يخسر السباق على مقعد بالبرلمان الماليزي

خسر الزعيم الماليزي المخضرم مهاتير محمد (97 عاماً) السباق إلى مقعد برلماني في الانتخابات العامة، وهي أول هزيمة له خلال 53 عاماً.

وجاء مهاتير، الذي شغل منصب رئيس وزراء ماليزيا لأكثر من عقدين على فترتين، في المركز الرابع، في منافسة خاضها خمسة مرشحين في دائرة جزيرة لانكاوي الانتخابية.

والأسبوع الماضي، قال مهاتير محمد للصحفيين إن لديه "فرصة جيدة" للفوز، وسخر من الاقتراحات بأنه يجب أن يتقاعد. وأضاف: "ما زلت واقفاً على قدمي وأتحدث إليكم، وأعتقد أنني أقدم إجابات معقولة".

وأشار إلى أن حزبه لن يشكل أي تحالف مع أحزاب يقودها "محتالون أو خريجو سجون". في إشارة واضحة إلى "أمنو".

وحذّر من أنه سيتم إطلاق سراح نجيب عبد الرزاق (رئيس الوزراء الأسبق والمدان في قضايا مالية) إذا فاز حلفاء السياسي المسجون في "المنظمة الوطنية الماليزية المتحدة"، مشيراً إلى أن الفساد سيكون قضية رئيسية في الانتخابات.
في الانتخابات السابقة عام 2018، تعاونت المعارضة في ماليزيا للتغلب على حزب الجبهة الوطنية، الذي حكم البلاد على مدار 60 عاماً متصلة منذ الاستقلال عن الحكم البريطاني.

وكان الحزب -بقيادة نجيب عبد الرزاق في ذلك الوقت- يواجه غضباً واسع النطاق؛ بسبب فضيحة الصندوق السيادي "وان إم دي بي" الذي بلغت قيمته مليارات الدولارات وتهم فساد أخرى.

وبالتوازي مع الغضب الذي تصاعد حينها ضد نجيب؛ عاد مهاتير محمد -الذي حكم البلاد الواقعة في جنوب شرق آسيا بين عامي 1981 و2003- من التقاعد لقيادة "تحالف الأمل" المعارض في الانتخابات العامة التي أجريت عام 2018.

وحقّق التحالف الإصلاحي انتصاراً كبيراً على نجيب الذي كان يشغل المنصب آنذاك وأدين لاحقاً بالفساد المرتبط بفضيحة مالية ويمضي الآن عقوبة بالسجن 12 عاماً.

وأصبح مهاتير رئيساً للوزراء مرة أخرى عبر تحالفه مع أنور إبراهيم، وذلك بعد شهرين فقط من احتفاله بعيد ميلاده الـ93، لكن حكومته انهارت خلال أقل من عامين بسبب خلافات داخلية.

وتأتي الانتخابات في وقت يتوقع أن يتراجع فيه الاقتصاد الماليزي بسبب التباطؤ العالمي، مما يعيق التعافي من الركود المرتبط بوباء كورونا، كما يرتفع معدل التضخم مع رفع البنك المركزي الماليزي أسعار الفائدة هذا الأسبوع للمرة الرابعة على التوالي.
اجمالي القراءات 639
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق