تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب استاذ سعيد على | تعليق: التأصيل القراني لفهم عقلية الخوارج . | تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | خبر: وسط انتقادات حقوقية... البرلمان اليوناني يصوت على حظر اللجوء من دول شمال أفريقيا | خبر: ترامب يهدد بفرض رسوم جمركية على الأدوية بنسبة 200% | خبر: الجنائية الدولية تصدر مذكرتي توقيف بحق زعيم حركة طالبان في أفغانستان وكبير قضاتها لاضطهادهما النساء | خبر: القادة العشرة الأعلى أجراً عالمياً في 2025 | خبر: ارتباك عالمي مع اقتراب تنفيذ ترامب تهديده بالعودة للرسوم العالية | خبر: كيف يعيد الغرب استعمار أفريقيا عبر أجندة المناخ؟ | خبر: إيلون ماسك يطلق حزبًا سياسيًا.. هل يهز عرش الديمقراطيين والجمهوريين؟ | خبر: مصر.. حزب سياسي يكشف عن خسائر 600 مليون دولار بسبب فشل حكومي | خبر: حمام العسل أحدث وسيلة للتعذيب في سجن بصحراء مصر الغربية | خبر: معتقلون مصريون سابقون... غادروا السجون ولم تغادرهم | خبر: الفاتيكان: تعيين رئيس جديد للجنة المعنية بالاعتداءات الجنسية التي يرتكبها رجال الدين | خبر: تأشيرات مشروطة وجنسيات مهددة بالإلغاء: كيف تعيد إدارة ترامب تعريف المواطنة في أمريكا؟ | خبر: «الدستورية العليا» تفصل في دعوى عدم دستورية قانون الإيجار القديم غدا | خبر: بدعوة ألمانية.. قمة أوروبية طارئة في بافاريا 18 يوليو لتعديل منظومة اللجوء | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر |
رايتس ووتش": المغرب يستخدم وسائل "احتيالية" لقمع المعارضين

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٩ - يوليو - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى 21


رايتس ووتش": المغرب يستخدم وسائل "احتيالية" لقمع المعارضين

كشفت منظمة "هيومن رايتس ووتش" أن السلطات المغربية تستخدم "تكتيكات احتيالية وملتوية" لإسكات النشطاء والصحفيين المنتقدين للنظام.

وقالت المنظمة في تقرير من 99 صفحة، بعنوان "فيك فيك" أي سينالون منك مهما كان، إنها وثقت الوسائل التي تنتهجها السلطات المغربية، من بينها المراقبة والمحاكمات الجائرة والتخويف وتوجيه تهم بالاعتداءات الجنسية.

وأضاف التقرير أن المغرب "طورت أو صقلت مجموعة من التكتيكات لإسكات المعارضة، بينما تدعي أنها لا تعدو كونها تطبق قوانينها الجنائية بشكل محايد"، مشيرة أيضا إلى أن بعض التكتيكات يصعب ربطها بالدولة.

وقال إريك غولدستين، نائب مدير قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في "هيومن رايتس ووتش": "هذه وسائل خبيثة تستخدم للقضاء على بعض المعارضين الصريحين القلائل المتبقين في البلاد".

وتشمل التكتيكات "محاكمات جائرة، وأحكام سجن طويلة بتهم جنائية لا علاقة لها بالتعبير، وحملات مضايقة وتشهير في وسائل الإعلام الموالية للدولة، واستهداف أقارب المعارضين، والمراقبة الإلكترونية، والتصوير السري، والاعتداءات الجسدية".

ومن أبرز الأمثلة ما حصل للصحفي الاستقصائي المستقل عمر الراضي (33 عاما) الذي اعتقل قبل عامين، والذي اشتهر بفضح فساد الدولة والدفاع عن المتظاهرين.

وتم استهداف راضي في حملة تشهير من قبل وسائل الإعلام الموالية للدولة، وتمت مراقبته من خلال برنامج التجسس "بيغاسوس" وأدين بسبب تغريدة.

ويقول التقرير إنه منذ منتصف العقد الأول من الألفية الثانية، فقد اتهمت السلطات المغربية ولاحقت بشكل متزايد الصحفيين والنشطاء البارزين بارتكاب جرائم لا علاقة لها بالتعبير، بما في ذلك جرائم تتضمن علاقات جنسية بالتراضي.

وفي أواخر العقد الأول من الألفية الثانية، بدأت السلطات في محاكمة منتقديها على جرائم خطيرة مثل غسل الأموال، أو التجسس، أو الاغتصاب، أو الاعتداء الجنسي، وحتى الاتجار بالبشر.

وبعد فحص 12 ملفا قضائيا من هذا النوع تخص معارضين، وجدت "هيومن رايتس ووتش" أن السلطات "انتهكت" الحق في المحاكمة العادلة، وحقوق معارف المتهمين وشركائهم وعائلاتهم.

ويشير التقرير إلى استهداف الهواتف الذكية لخمسة صحفيين مستقلين ونشطاء على الأقل، وكذلك العديد من المدافعين عن حقوق الإنسان، بمن فيهم فؤاد عبد المومني، والمحامين مثل عبد الصادق البوشتاوي، وربما آلاف الأشخاص الآخرين، ببرنامج التجسس "بيغاسوس" بين 2019 و2021.

ويقول تقرير "هيومن رايتس ووتش" إن عبد المومني تعرض أيضا للمراقبة بالفيديو. وفي 2020، أرسل مجهول على واتساب ستة مقاطع فيديو قصيرة تظهره ورفيقته (تزوجا في العام التالي) في وضعية حميمية في مكان خاص، إلى العديد من أقاربهما.

ويشير التقرير إلى "حملات التشهير" في وسائل الإعلام التابعة لما يعرف في المغرب باسم "المخزن"، وهو مصطلح يشير إلى شبكة أصحاب السلطة المرتبطين بالملك من خلال الولاء والمحسوبية. ومن بعض النواحي، يمكن مقارنة المصطلح بعبارة "الدولة العميقة".


وفي هذا الإطار، تتولى مجموعة معينة من المواقع الإلكترونية "حملات تشهير واسعة النطاق" ترعاها مصادر "قريبة من القصر الملكي" أو "لها علاقات وثيقة بالشرطة وأجهزة المخابرات المغربية".

وتقول المنظمة إن بعض التكتيكات، مثل المراقبة السرية بالفيديو في منازل الأشخاص، والاعتداءات الجسدية على الأشخاص المستهدفين، وأعمال الترهيب ضدهم أو ضد أقاربهم، "يصعب ربط مقترفيها بالدولة".

وقد تكون التكتيكات الأخرى، بما في ذلك إطلاق حملات تشهير ضد المعارضين "لاأخلاقية أو بغيضة لكنها ليست بالضرورة غير قانونية بموجب القانون المغربي".
ومن الصعب أيضا إثبات أن للدولة دورا مباشرا في هذه الحملات. ومع ذلك، فإنه بناء على ما تنشره هذه المواقع، فيبدو أنها "متوافقة تماما بل وتعمل أحيانا جنبا إلى جنب مع المؤسسة الأمنية المغربية".
اجمالي القراءات 827
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق