اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٦ - فبراير - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: مصر العربيه
الإحصاء: حالات الطلاق الأكثر منذ أكثر من نصف قرن
بلغت حالات الطلاق أعلى معدلاتها منذ أكثر من نصف قرن"، حسبما أظهرت بيانات حديثة حول إحصاءات الطلاق في مصر، انتهى إليها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، بعد دراسة لقياس مدى انتشار ظاهرة الطلاق في مصر.
كان جهاز الإحصاء قد أعد دراسة لقياس مدى انتشار ظاهرة الطلاق في مصر، والتعرف على التباينات في مستويات الظاهرة بين محافظات الجمهورية، ودراسة خصائص المطلقين وأنماط واتجاهات الطلاق.
أظهرت الدراسة أن نسبة الطلاق بين السكان سن 18 سنة فأكثر وفقا لتعداد 2017 وصلت إلى 1.25 %، وتمثل النسبة الأعلى للطلاق منذ أكثر من نصف قرن، وفقا للدراسة.
وبحسب الدراسة فإن 82% من شهادات الطلاق كانت بينونة صغرى، وهي التي خالعها زوجها، ويجوز للزوج أن يتزوجها في العدة وبعدها، فيما وصلت حالات الطلاق بأحكام الخلع إلى 84% عام 2018.
وتشير الدراسة إلى وجود علاقة عكسية بين مدة الحياة الزواجية وإشهادات الطلاق، فكلما طالت فترة الحياة الزوجية كلما انخفضت نسبة الطلاق، كذلك فإن العدد الأكبر من إشهادات الطلاق المسجلة عام 2018 كانت بين حملة الشهادات المتوسطة، يليها من يقرأ ويكتب.
وجاءت نسب الطلاق بين حملة الشهادات الجامعية وما يعادلها في المرتبة الثالثة من إشهادات الطلاق المسجلة، بحسب التوزيع النسبي لإشهادات الطلاق وفقا للحالات التعليمية المختلفة لعام 2018.
وجاء ذلك في العدد رقم 99 من المجلة النصف سنوية "السكان- بحوث ودراسات"، التي يصدرها الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، والذي اشتمل على عدة دراسات تحليلية تطرقت إلى أثر الزيادة السكانية على القوى العاملة والتعليم والصحة خلال الفترة 2017 إلى 2052، وواقع البطالة بين الشباب ومصر عام 2018، والهجرة الداخلية عام 2017.
واشتمل العدد على قراءة في إحصاءات الطلاق وخصائصه، ودراسة حول الهجرة الداخلية في مصر عام 2017، الملامح الديمواغرافية والاجتماعية والاقتصادية لسكان محافظات إقليم الوجه القبلي 2017.
دعوة للتبرع
الجبال: في القرا ن الكري م {خَلَ َ ...
الروح و الجسد: أليس النفس معناه ا كل كائن حي؟ و الروح تبقى من...
مللنا من الهُواة : أنا ....دكت ور صيدلي ، مولود في 9/11/1979 ، مصري ،...
التأمين على الحياة: ماهي موقفک م في القض 1740;ة تأمين ؟ عندکم...
إفتراء السلفية : حضرة الدكت ور المحت رم أحمد صبحي منصور :...
more