حاخامات يهود يزعمون أن أم النبى يوسف كانت تساعد جنود إسرائيل فى الحرب.. وعالم مسلم يرد: الرسول كان ي:
حاخامات يهود يزعمون أن أم النبى يوسف كانت تساعد جنود إسرائيل فى الحرب.. وعالم مسلم يرد: الرسول كان ي

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٧ - يناير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


حاخامات يهود يزعمون أن أم النبى يوسف كانت تساعد جنود إسرائيل فى الحرب.. وعالم مسلم يرد: الرسول كان ي

حاخامات يهود يزعمون أن أم النبى يوسف كانت تساعد جنود إسرائيل فى الحرب.. وعالم مسلم يرد: الرسول كان يقاتل مع حماس

  كتب   أحمد الخطيب    ٢٧/ ١/ ٢٠٠٩

 

نشرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية تقريراً قالت فيه إن حاخامات يهوداً فى إسرائيل ادعوا ظهور الأم «راحيل»، والدة النبى يوسف عليه السلام، لتساعد الجنود الإسرائيليين فى حربهم على قطاع غزة.

ونقلت الصحيفة عن الحاخام عوفاديا قوله إن الأم «راحيل» ظهرت أمام جنود إسرائيليين فى غزة، وكانت تساعدهم فى حربهم وترشدهم إلى أماكن مقاتلى حركة حماس،

وأضاف عوفاديا: وصل الجنود إلى منزل، وأرادوا الدخول إليه، وكان هناك ثلاثة من حماس فى الداخل ينتظرون، لكن ظهرت امرأة جميلة شابة أمامهم وحذرتهم بألا يدخلوا البيت، حيث يوجد فيه إرهابيون وسألها الجنود من أنت، فردت أنا راحيل، وتبين فيما بعد دخول مقاتلين من حماس البيت.

وقالت الصحيفة إن شائعات كثيرة انتشرت فى إسرائيل بعد توقف الحرب على غزة، وإن شائعة ظهور الأم راحيل، وهى الزوجة الثانية للنبى يعقوب عليه السلام ووالدة النبى يوسف وجاء اسمها فى العهد القديم من الكتاب المقدس، أبرز الشائعات.

وأشارت الصحيفة إلى أن عددًا من الحاخامات أكدوا الرواية وقالوا إنهم كانوا يصلون، ويعرفون أنها ستظهر لتنصر الجنود الإسرائيليين فى غزة.

وشهدت التعليقات على الموقع قصة شبيهة لكن على الجانب الآخر، حيث قال أحد المعلقين إن الشيخ أحمد القطان، أحد دعاة الكويت المعروفين، رأى رؤيا فى منامه، أن الرسول صلى الله عليه وسلم لبس ملابس الحرب وذهب إلى غزة للقتال مع حماس.

وكان أبرز التعليقات التى جاءت على الروايتين قول أحد المعلقين: «طب وليه الست الحلوة الأم راحيل ما خدتشى الجنود اليهود لمكان إسماعيل هنية والجندى الأسير جلعاد شاليط».

فيما قال معلق آخر: «مافيش حد أحسن من حد.. لكل واحد دينه الله يعينه»، وقال ثالث: «أنا كنت عارف إن الحرب هتعمل فيهم كده.. مخهم بدأ يخرب.. الله يشفيهم»!

اجمالي القراءات 3552
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق