اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٨ - ديسمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: العربية نت
موقع العربية نت يقول(زعيم "القرآنيين" بمصر يهدد بمقاضاة مبارك أمام "الجنائية الدولية
اتهم السلطات المصرية باختطاف وتعذيب مدَون يتبع طائفته
زعيم "القرآنيين" بمصر يهدد بمقاضاة مبارك أمام "الجنائية الدولية
واشنطن - وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك
هدد زعيم طائفة القرآنيين في مصر -الهارب إلى الولايات المتحدة بمقاضاة الرئيس المصري حسني مبارك والحكومة المصرية أمام المحكمة الجنائية الدولية،متهما السلطات المصرية بارتكاب "جريمة ضد الإنسانية" بسبب اعتقال السلطات المصرية لمدون مصري ينتمي لطائفة القرآنيين . وفي بيان حصلت عليه "أمريكا إن أرابيك" اتهم مركز الدراسات القرآنية. التابع لجماعة القرآنيين في الولايات المتحدة السلطات المصرية باختطاف المدون المصري رضا عبد الرحمن علي،والذي ينتمي لجماعة القرآنيين وتعذيبه وقال المركز -الذي أسسه أحمد صبحي منصور، زعيم طائفة القرآنيين في مصر الهارب إلى الولايات المتحدة-: إنه "سوف يتخذ جميع الخطوات الضرورية لمقاضاة السلطات المصرية في المحكمة الجنائية الدولية بسبب هذه "الجريمة ضدالإنسانية
من جانبه قال أحمد صبحي منصور، رئيس مركز الدراسات القرآنيةنحن نطالب منظمات حقوق الإنسان بمساعدتنا في إيجاد مكان رضا والإفراج عنه ،وأضاف: "إن العهد الدولي لحماية جميع الأشخاص من الاختفاء القسري،الذي تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة في 20 ديسمبر 2006،يؤكد أن عمليات الاختفاء القسري تشكل جريمة ضد الإنسانيةوتابع قائلا: إن "هذا يعني أننا سنكون قادرين على مقاضاة الرئيس المصري وكبار المسؤولين في الحكومة أمام المحكمة الجنائية الدولية لضمان أن جريمته لن تذهب دون عقاب .وقال مركز الدراسات القرآنية: إن منظمة مراسلون بلا حدود طالبت السلطات المصريةالأسبوع الماضي بالكشف عن التهم الموجهة لرض(واهو ومدون مصري آخر) معرضين للاحتجاز في مكان غير معروف، ويُشار إلى أن أحمد صبحي منصور -وهو أستاذ مساعد سابق في جامعة الأزهر فصلته الجامعة بسبب آرائه التي اعتبرت مخالفة للإسلام- قد فر من مصر إلى الولايات المتحدة في 2001وحصل هناك على حق اللجوء السياسي في عام2002.
من الواضح أن السعودية لن تترك القرآنين وشأنهم ،وستستعدى عليهم السلطة المصرية ،وذيولها من مشايخ الأزهر ،والإخوان ،ومخبرين أمن الدولة ،كما فعلت فى عام 1987،عندما أستعدت (مبارك ،ونظامه ،ومشايخه ) على إعتقال الدكتور – منصور ،ومحاولة تصفيته جسدياً ،عندما أعلنوا ببيان رسمى أنه كافر ومرتد ويستحق القتل حداً لردته عن الإسلام فى مؤتمر رابطة العالم الإسلامى بباكستان ،وعن طريق عملائها ضمن قائمة الإغتيالات التى بدأت بالدكتور فرج فودة. وهى تحجب الآن موقع (اهل القرآن ) عن السعودين .ثم تأمر موقع (العربية نت- السعودى- المملوك لأصهار الملك فهد ) .بأن يصيغ البيان بصورة إستعدائية على الدكتور منصور – والمركز العالمى للقرآن الكريم ،والقرآنين عامة فى كل مكان .ومع ذلك –
نقول لهم ،إن البيان صحيح ،ومنشور على الصفحة الإنجليزية للموقع، وقد وصل لكل أصدقائنا فى أمريكا وبلاد الغرب والشرق .ونعلم أنكم خصم لنا مثل بقية الإعلام السعودى السلفى الوهابى .ومع ذلك فنحن أكرم منكم وننشر أخباركم .ولتعلموا انه يحق للمظلوم ان يطلب مساعدة كل من يقدر على مساعدته.
: وليس من حق الظالم و المناصر للظالم ان يعترض على صراخ المظلوم
: والمحافظون الجدد هم فى الأصل حلفاء العائلة السعودية و هم الذين يستثمرون أموال العائلة المالكة.وان ملككم يقبل اياديهم صباح مساء ليرضوا عنه ،ولم يتورع عن شرب الخمر معهم فى آخر مؤتمر حضره فى أمريكا تحت دعوى (تسامح الأديان ) فتناول جعات من الخمر إعراباً عن تسامحه ونشرت الصحف ذلك .ثم بعدها بادرت وكالة الأنباء السعودية بنشر خبر تافه مثلها يقول (أن العلماء إكتشفوا أن هناك بروتين موجود فى قشور حبات العنب يعيد الشباب والحيوية لكبار السن ) محاولين تبرير شرب الخمر لمليكهم بعد أن فضحته كل وسائل الإعلام العالمية ،وأصبح مضحكة لأولى الألباب .ونقول لكم ايضاًهناك فرق بين مظلوم يطلب النجدة وظالم يتحالف مع آخرين لدعم استبداده وظلمه
: ويكفى أهل القرآن شرفا أنهم يتصدون للظالمين بالفكر و القلم فيعجز الظالمون عن الرد ولا يجدوم وسيلة سوى السجن و التشهير و التكفير و المطاردة
: وتجربة التاريخ تقول ان القلم هو الذى ينتصر فى النهاية على السيف
: ولن يغنى سيف السعودية عنها شيئا ، ولم يغن فى الماضى بدليل أنه عندما هددهم صدام باحتلاله الكويت صرخوا كالنساء وطلبوا المساعدة من المحافظين الجدد ومن المحافظين القدماء فى أمريكا
: فجاء المحافظون الجدد واحتلوا أجزاء من المملكة السعودية وما زالت قابعة تحت الإحتلال .
غريب أمر هؤلاء الموكوسين الجدد من شيوخ النفط إنهم من احفاد الموكوسين القدامى فالموكوسين القدامى باعوا بلادهم للسيد الأمريكى والبريطانى والموكوسين الجدد من شيوخ النفط مستمتعين بوجودهم وموقعهم تحت أحذية السيد الأمريكى والبريطانى يحتمون فيه من بطش شعوبهم ، والجدير بالذكر كما ذكر الدكتور عثمان فإن ملوكهم يشربون الخمر علانية ويطبقون الحدود على شعوبهم والشعوب العربية من دول أخرى وكان آخرهم الطبيب المصرى الذى حكموا عليه 1500 جلدة ويتمسحون بالإسلام، وسيثبت التاريخ أن ما فعله بوش الأب والإبن من حروب ضد صدام حسين كان باموال الخليج على رأي المثل المصرى ( من ذقنه وافتل له) لأن صدام كان يتطاول عليهم بإيعاذ أمريكى لكى يطلبوا النجدة من السيد الأمريكى الذى يلعب بهم مثل قطع حقيرة من الشطرنج ثم يلقى بهم خارج الملعب .
إن أهل القرآن ليس لهم سند غير الله ولا يستعينوا إلا بالله ويكفيهم أن الله شهيداً على ذلك وكفى بالله شهيداً، ولذلك نقول للموكوسين الجدد من شيوخ النفط وزيولهم لن تفلح طريقتكم الرخيصة فى إيقاف مسيرة اهل القرآن ، ونقول لهؤلاء الموكوسين الجدد من شيوخ النفط أن النفط (قرب يكون بح) اى قرب على نهايته وسيترككم السيد الأمريكى لشعوبكم ومصيركم أيضاً مثل مصير صدام الذى قتلتوه بأموالكم خوفاً منه . وإن غداً لناظره لقريب ولكن هذا الكلام موجه للموكوسين الجدد من شيوخ النفط وليس الشعوب الحرة داخل هذه الممالك
كل عام وانتم بخير
امة منحطة حاشا المتقين --الان عرفت وفهمت لماذا كنت اشعر بالغربة في قبيلتي وفي قريتي وفي مدرستي وفي الثانوية وفي شركة العمل كسكرتيره وحتى في غربتي في اوروبا احسست بغربة فضيعة ليست بسبب البعد عن بلدي الاصلي او بسبب تواجدي بين الغربيين بل بسبب العرب الاجانب افراد هذه الامة الذين يديننون بالدين الارضي اين ما ذهبت احسست بالغربة بينهم وكنت اسال نفسي ان كان العيب بي انا او بهم رغم ان الحقيقة واضحة --ولكن كثرتهم وتكاثرهم على كل من يكره التقليد الاعمى فانا لم ارث شيئا من اهلي او بيئتي وكنت دائما ضد تلك التقاليد والاعراف الظالمة حتى هداني ربي لموقع اهل القران عند ذالك لم اعد اشعر بالعزلة والوحدة فانا اتدبر كلام الله تعالى ومن احسن من الله قيلا وتركت لهم احاديث عنعنعنعنعنع--ولا اريد ان اظلم امي وابي فرغم انهما غير متعلمان ولكن هما في قمة التسامح والطيبة والرحمة بالضعيف واليتيم والمسكين وعابر السبيل --كانت امي من ضمن القلائل في قريتي اللاتي يصنعن مثل صنيعها --حيث كانت في الصيف الحار بالجنوب التونسي تامرنا بان نحضر الما البارد من الجرة لنعترض قوافل البضائع القادمة من المحافظة على بعد 20 كلم منا على متن البغال والحمير وكانوا يدعون لنا ---لن انسى ذالك لامي اما ابي فكلما اشتكيت له من ظلم اهل القرية يقول لي --يا بنيتي ان العرب جرب اينما حلوا وكان ابي رحمه الله عاصر الانتداب الفرنسي وعمل تحت امرتهم فكان دائما يكرر مقولته--يا بنيتي ان هؤلاء الفرنجة لا ينقصهم سوى التشهد فيدخلوا الجنة على طول حسب تعبيره وذالك لامانتهم وجديتهم في العمل ولا يعني ذالك ان ابي كان منافقا او عميلا -كان ابي على بساطته لا يفرط في فرض الصلاة ولا يلهيه شيئ عنها --رحمه الله--مات ابي ولم يكن متعلما والحمد لله انه لم يظلم احدا--وادخلوا الى موقع العربية واقراوا الشتائم والتكفير لاهل القران من المسلمين المتعلمين جيل النترنت-- هؤلاء انناس ميؤوس منهم الا من رحم ربي
يتردد كثيرا هذا المصطلح ( زعيم القرآنيين ) في إشارة إلى الدكتور أحمد صبحي منصور!! ولم يلقى إستنكارا لترديد هذا الوصف من قبل الموقع أو الدكتور أحمد صبحي منصور نفسه, في حين وصفه كذلك هو يسيء إليه شخصيا ويسيء إلينا جميعا.
أهل القرآن زعيمهم وقائدهم وموجههم ومن يسلمون وجههم إليه هو الله وحده لا شريك له وعن طريق القرآن الكريم مصدرا وحيدا للتشريع وليقربهم إلى الله زلفا.
إطلاق هذا اللقب على أي كان , يوحي وكأننا في حزب أو منظمة أو طائفة أو جماعة!! يصورونها بطريقة مُسيئة كثيرا , بل وتضر الجميع من أهل القرآن ورواد هذا الفكر الإسلامي القرآني... ولا يمنع أن يصفوه برائد من رواد الفكر القرآني أو رمز من رموز الفكر القرآني يكون وقعها كباحث أو مفكر إسلامي قرآني مثله مثل غيره... أما وصفه بزعيم طائفة أو زعيم جماعة أو كأنه متزعما لحزب!! فهذا وصف غير مقبول ولا نرضى به لنا جميعا, كوننا نبيتغي مرضاة الله وحده لا شريك له, والدكتور أحمد منصور هو حريص على ذلك دونما أدنى شك.
والله العظيم قد المني كثيرا ان يسموا الدكتور احمد منصور واصحابه بالطائفة
وكانهم طائفة موجودة في ادغال افريقيا او الامزون لم يحترموا اي شيئ في شخص احمد وبقية الكتاب المعروفين--التسمية كانت مقصودة من موقع العربية المتمسح في اذيال الوهابية
ما الذي جمع الشامي والمغربي نظام مبارك وشيوخ الخليج ضد أهل القرآن صياغة الخبر بهذه الطريقة على موقع العربية نت النفطي يوحي بإن الدكتور أحمد صبحي منصور على عداء شديد معهم .. والغريب أن الخبر مصنوع بطريقة تخرج مبارك على أنه بطل يقف ضد القرآنيين .. لا تنزعجوا أهل القرآن فإن الله أقوى من الجميع .. فمهما كانت الحسالة ظاهرة على السطح فإن الله سبحانه وتعالى قادر على أن يظهر دينه وينصر المظلوم .. ماذا فعل الدكتور أحمد في شيوخ النفط هل بسبب كتابته عن شيوخ الوهابية وفضحهم في الغرب ؟؟
قائمة جرائم ضد الإنسانية أضيف إليها بند جديد . أضافته مواثيق الجمعية العامة للأمم المتحدة – ضمير الإنسانية اليقظ – هذا البند هو أن اختطاف المدنيين الأبرياء في صورة الاختفاء القسري للأفراد المدنيين من جانب قوات أمن النظم المستبدة في الشرق الأوسط ,وكل الدول التي تحكمها نظم استبدادية في العالم الثالث . يجوز لأهل المختفي قسرا (المعتقل أو المخطوف) أو يجوز لمحاميه أو المنظمات الحقوقية التي تدافع عنه أن تقاضي أي نظام استبداي مهما كان أمام المحكمة الجنائية الدولية , وبشرى لكل صاحب فكر حر أيا كان اتجاهه ولكل أهله وأصدقائه أن هذه الجرائم لا تسقط بالتقادم وبالإمكان معاقبة هذه العصابات الحاكمة المستبدة مهما طال الزمان .
في المستقبل القريب سوف نسمع عن عشرات بل آلاف القضايا من هذا النوع.
((وبحسب مراقبين، يحظى منصور ومنظمته، مركز الدراسات القرآنية،بدعم واسع في الولايات المتحدة من تيار المحافظين الجدد والمنظمات التابعة له التي تتخذ مواقف متشددة ضد العرب والمسلمين ))
من هم هؤلاء المراقبين ؟ هل هم الوهابيون أم شيوخ الازهر ؟
ثم لماذا دائما يتم ضمنا وتشويه صورتنا مع المتشددين المحافظين في أمريكا ؟ ثم أنظر (( التي تتخذ مواقف متشددة ضد العرب والمسلمين )) لقد جعلونا ماسونيين هذا فقط لأنا نتبع كلام الله ونلقي فتاوى شيوخ السلطان الى المزبلة
فعلا الاعراب أشد كفرا ونفاقا
وبدلا من دعم القرآنيين الاحرار الذين يدافعون عن الحرية والأمان الاجتماعي يتم مهاجمتنا , تبا للعرب الذين يلحسون أحذية السلطة