اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٦ - أكتوبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: نبأ عاجل ورد لموقع (اهل القرآن )
أمن الدولة فى مصر تعتقل إثنين من أقارب د. احمد صبحى منصور
خاص بموقع (اهل القرآن )
الأحد 26 اكتوبر 2008 .
مساء الأحد تم استدعاء مصطفى كامل محمد على ، ابن عم د . احمد صبحى منصور.ـ فذهب الى أمن الدولة ولم يعد حتى الان . ليست لمصطفى كامل أى إهتمامات فكرية أو سياسية . هو فقط يعيش فى الشقة القديمة التى كانت للدكتور منصور. وهو لم يلتق بالدكتور منصور منذ عام 2000 ، أى قبل عامين تقريبا من هجرة د. منصور الى امريكا .
كما ذهبت قوة من أمن الدولة الى قرية أبو حريز فى محافظة الشرقية ، حيث تعيش أسرة د. منصور ، و ألقت القبض على الاستاذ رضا عبد الرحمن على ـ الكاتب الاسلامى والمدرس بالتعليم الأزهرى ، والذى ينشر أبحاثه ومقالاته فى مواقع كثيرة على الانترنت ، منها موقع (اهل القرآن ). وقد صادرت قوة أمن الدولة جهاز الكومبيوتر الخاص بالاستاذ رضا.ولم يعد هو الآخر حتى الان .
وقد سبق لشيخ الأزهر أن عاقب الاستاذ رضا عبد الرحمن لكتابته على الانترنت.
وقبل ذلك قامت قوة من أمن الدولة بترويع أسرة د. عثمان محمد على اللاجىء السياسى فى كندا ، والباحث الاسلامى فى موقع (أهل القرآن ) ، وكانت حجتهم أنهم يريدون القبض على د. عثمان ، برغم علمهم أنه لاجىء فى كندا منذ عدة سنوات . الهدف هو ارهاب د. عثمان واسرته..
وهى سياسة مستمرة فى ترويع اهل القرآن فى مصر وخصوصا من ينتمى لأسرة د. منصور
والمركز العالمى للقرآن الكريم إذ يدين هذه الملاحقة الأمنية الظالمة لأفراد مصريين مسالمين ويعتبر وزير الداخلية بشخصه مسئولا عن سلامة كل أفراد أسرة د. منصور فى مصر ، فانه لن يسكت على سياسة النظام المصرى فى اتخاذ الأبرياء رهائن فى تصفية حساباته مع المصلحين المسالمين . ويؤكد أن كل اساليب القمع والظلم لن تؤثر فى مسيرة الاصلاح السلمى .. التى لن تتوقف بعون الله جل وعلا.
و متى كان نظام الحكم فى مصر غير ذلك أرعن أجوف تافه يخشى على الحكم و لا يُلقى بالاً الى المواطن المقهور الذى طحنوه و قهروه وجعلوه مطمع لكل سفيه و حاقد لينال منه ... كنت أظن أن يخرج هؤلاء الأشاوس للدفاع عن الطبيب المصرى الذى وقع فى أيدى الزبانية البدو الأجلاف ليجلدوه و يسجنوه بدلاً من الاستئساد على هؤلاء الضعفاء .. لكم الله يا مصر و يا أل منصور و يا أل عثمان و يا كل شرفاء هذا الوطن ... و لكن لانقول الا ما يقوله ربنا جلا و علا
(و لا تحسبن الله بغافل عما يعمل الظالمون )
تضامن مع اخي العزيز رضا عبد الرحمن علي
كن صبوراً مع هؤلاء وما يقوموا به من افعال لا تمت للانسانية بصلة ، وما يشجعهم على تلك الاعمال هو شيخ الازهر ومعاونيه الذين يضللون في الشعب وفي النظام الحاكم الظالم والذي لم يرى الا تحت قدميه .
وهذه ضريبة لا بد لنا ان ندفها نحن المصلحين ولا نملك الا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يظلمنا او من يظلم غيرنا من دعاة الاصلاح السلمي ونحتسب ذلك عند الله سبحانه وتعالى .
واذا كانت الدولة تبحث عن الامن ويضحكون على الشعب باكمله فان هناك مئات الاشخاص تموت من حوداث القطارات وخلافه دون ان يتحرك لهم ساكن ولم يتشطروا الا على الابرياء اللذين لا يملكون الا أقلام يكتبون بها وجهة نظر دون طموحات سياسية او مادية ، فيكون جزءانا الملاحقة من أمن الدولة .
هذا هو النظام الفاسد ، ندعو الله أن ينتقم منهم جميعاً ومن على شاكلتهم .
لا املك إلا الدعاء بالصبر للأخ رضا ومن معه من المعتقلين والدعاء لكل أسرة الدكَتور منصور بالصبر وتحمل الاختبار الذى وضعهم الله سبحانه وتعالى فيه :{قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ }يوسف18
أضم صوتي الى صوت الأخوة المعلقين على الخبر.وأرجو من الله تعالى أن يصبرهم ،ويصبر الأخ الدكتور أحمد منصور الذي يدفع ثمن مواقفه في نفسه وفي عائلته . صبراً جميلاً بالله المستعان.
وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا .
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِّنَ الْمُجْرِمِينَ وَكَفَى بِرَبِّكَ هَادِيًا وَنَصِيرًا.
أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلاَّ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلا .
أرجو من الله تعالى أن يصبرهم ويصبرالاستاذ الدكتور احمد.واللة المستعان
ألف سلامة عليك يا أستاذ رضا عبد الرحمن ولجميع المظلومين المقهورين بفعل القمع والبطش وتقييد عقول وفكر الناس وتكميم الأفواه والشطب والحجب على ما وهب الله للناس من عقول, ميزهم الله جل جلاله وكرمهم على جميع خلقه في السموات والأرض.
هذه الحواجز والعراقيل والملاحقات والسجون والتعذيب وتقييد الحريات وتكميم الأفواه هي محصلة طبيعية للعقلية المريضة الأصولية السلفية الأزهرية الوهابية الآل سعودية إنكارا وإقصاءا وإستعدادا للإله القادم ولي العهد.
حرروا العقل والفكر يا أحبتي في موقع أهل القرآن وفي كل مواقع الفكر والإصلاح والتنوير من الحجب والقمع والبطش , حاربوا الأصنام الأرضية المتمثلة بالأديان الأرضية السُنية والشيعية ورموزها التاريخيين, إرجعوا الناس إلى الله وحده لا شريك له ( إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم ) مهما علت الأصوات المُنكرة والمتبلدة والمخدرة والمُبرمجة على العدوان والحرب على الله ورسوله.
سنظل نولول ما حيينا وسنمرد على النواح والبكاء والعويل خائفون مرتعبون من مواجهة خصومنا وأعدائنا المتمثل بالظلم والقهر والعقليات والرموز المريضة الأصولية السلفية الجبانة.
وصبرا جميلا والله المستعان على ما يعملون ويصفون.
تم الإفراج عن الأستاذ - مصطفى كامل - بعد إستجوابه وسؤاله عن كل شىء فى الكون ،وعما يعرفه ومالا يعرفه عن أى شىء تتخيلوه ولا تتخيلوه .وبعد أن ثبت لهم أنه لا يعلم شيئأً إلا عن عمله واسرته فقط .تركوه ...
.أما بخصوص الاستاذ - رضا عبدالرحمن -فقد بدأت رحلة البحث عن المجهول ، وأنكر كلاً من قسم الشرطة ،وقسم أمن الدولة -بمدينة كفرصقر - معرفتهم به ،أو وجوده عندهم .ولا يعلمون عنه شيئأًً ،وسندخل فى النفق المظلم معهم فى البحث عنه إلى أن يضطروا لعرضه على النيابة العامة ، فنرجوا من الجميع ومن جمعيات حقوق الإنسان ،والمدافين عن حرية التعبير والتدين مناصرته والوقوف بجانبه ،لكيلا ينسى فى زنازين وغياهب سجون وزارة الداخليه بتجديد أوامر إعتقاله بصفة دورية دون عرضه على النيابة العامة ...
..وشكراً للجميع
السلام عليكم.
للتو عدت للمنزل من بعد عذاب يوم طويل بين الدراسة و ركوب الحافلة إلا أن نفسي الأمارة بأهل القرآن قالت لي أدخل الموقع قبل كل شيء و إذ بخبر إعتقال أخي رضا عبد الرحمان ينزل علي كالصاعقة فأذهلني و أعدت تذكر شريط الأحداث من جديد فما وجدت أخي رضا مجرما و لا إرهابيا يختبئ في جبال تورا بورا حتى يفجر بلده العزيزة مصر كما فجر المتخلفون بعض مناطقها الجميلة و عضوا يد البلد التي آوتهم، و ليس أخي رضا لصا و لا قاطع طريق و لا كل شيء من قبيل ذلك. و عندما انتهى شريط الأحداث علمت أن جرم أخي رضا هو أنه يحاول إصلاح مجتمعه بالقرآن الكريم لأنه لا يحب أن تنتشر الرذيلة باسم رضاع الكبير و لا أن يفترس شبق الشيوخ بكارة طفلة بريئة لم تتجاوز سن الخامسة أو السادسة باسم السنة المفتراة. أخي رضا يحلم بيوم ينتهي فيه الناس من الكذب باسم الدين و استغلال النقاب و الحجاب لغايات في نفوس شريرة. أخي رضا يحلم بمجتمع مسلم لا يبغي بعضه على بعض و لا تفرق الطائفية و المذهبية اللعينتان أهل ذلك المجتمع. أخي رضا علي يكتب لتكون مصر أرض الهلال و الصليب، أرض القرآن و الإنجيل، أرض الجامع و الكنيسة و أرض محمد و جرجس. أفرجوا عن أخي رضا لأنه لا يريد إلا الإصلاح ما استطاع و لا تحاسبوه لأن حسابه على الله تعالى فقط.
هذا هو اسلوب الكم البوليسي القمعي إذ يعمد لقمع كل صوت يطالب بالإصلاح وبتقدم المجتمع فما بالك بأصوات تنادي وتكتب من خلال القران الكريم بالإصلاح فما هذا العمل الجبان إلا إثبات بأن اهل القران هم ألأقوى برغم إنهم لا يملكون كلاشينكوفات ولا احزمه ناسفه ولا هم دعاة للحور العين الذي هو اسلوب السلفيه الوهابيه وما نتج عنها ومنها قوى الظلام المتخفيه بلباس الدين وهو منهم براء .
اضم صوتي مع ألإخوه من اهل القران بإستنكار هذه ألأساليب البربريه لقمع اصوات اهل الحق وحقوق ألإنسان
أضم صوتي إلى صوت الإخوة وأدين هذه التصرفات الهمجية وسياسات تكميم الأفواه بحق الرأي الأخر ايا ًكان مصدرها , وبالرغم من اختلاف الرأي بيني وبين الأخ رضا عبد الرحمن فهذا لا يمنع من أدافع عن شخص تهمته انه قال رأيه , لسنا ندافع عن شخص الاخ رضا ولكن دفاعنا عن حق الانسان .. أي إنسان في قول رأيه بصرف النظر عن توافقنا معه .
لنختلف في أي شيئ ولنسعى لنتفق على تطبيق حرية الرأي دون المس بمعتقدات ومشاعر الآخرين ولنبتعد عن تصرفات الغوغاء في تكميم الأفواه والحجر على الآراء .
ورسالتي للاخ رضا قوله تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ }البقرة153 .
وأخيراً : حمدا لله على السلامة للأخ مصطفى كامل ونرجو من الله خروج الأخ رضا بالسلامة بأقرب وقت .
اولاً نشكر جميع الاخوة المتضامنين مع شقيقي الاخ رضا عبدالرحمن علي وأذكر الجميع وكل صاحب فكر حر يدعو الى مسيرة الاصلاح السلمي بان سبب البلاء وسبب ما يحدث الى دعاة الاصلاح من اضطهاد أجهزة امن الدولة وملاحقتهم دون اي سبب مقنع .
ان السبب الاساسي لذلك هو شيخ الازهر العجوز الذي فقد توازنه فاصبح يسلط تلك الاجهزة على هؤلاء الابرياء الذي لم يقدر هو وامثاله على مناقشتهم بلغة العقل والحوار كما يقول ويدعي شيخ الازهر في كل المفاحل الدولية التي يحضرها ويتحدث عن قبول الاخر وحرية الرأي والاعتقاد حتى لغير المسلمين .
فلماذا كل ذلك عندما يتحدث اي انسان بلغة الحوار يغضب شيخ الازهر من كل ذلك فاغلبية رجال أمن الدولة مخدوعين وسيبقوا مخدوعين في هذا الرجل وهم بذلك يقترفوا ذنوب وظلم الاخرين دون أن يسأل احد منهم او يقرأ او يفهم ما هي جريمة الاستاذ رضا عبدالرحمن علي وغيره من دعاة الاصلاح لانهم بذلك اقصد اجهزة امن الدولة اصبحو كالالات يتحكم في عقولهم عجوز مسن وفي النهاية هم اللذين سوف يدفعون ثمن ذنوبهم امام الله يوم الحساب حيث لا ينفعهم طنطاوي ولا غيره ، حسبي الله وعم الوكيل في هؤلاء جميعاً .
رمضان عبدالرحمن علي
المني ما قرأته في الخبر .
كان الرب في عونك واعانك في ضيقتك .
أمل
دعوة للتبرع
الوصية لزوجة الأب : نحن اربع بنات ، توفي والدن ا ، بعد دفنه اردنا...
كشاف الزمخشرى: ما تقييم ك لتفسي ر الكشا ف للزمخ شري؟ ...
الاستاذ ابن قرناس: بخصوص كتاب( سنة الأول ين )، فقد وجدت له على...
حماس ..تانى ؟!!: سلام عليكم ورحمة الله الدكت ور احمد منصور...
السجن ليس الحل .!: .عندم كنت اعمل بالام ارات اخذت قروض وفيزا...
more
الم (1) أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (2) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (3) العنكبوت :::
لا أدرى ماذا أقول الآن بعد التصرف الأرعن للداخلية المصرية تجاه إخوانى من اهل القرآن ، وتجاه أسرتنا الكبيرة (أسرة الدكتور منصور - أسرة آل على ) تحديداً ،ولكن ما أنا متأكد منه أننا متضامنون معكم ، وليسمح لى كتاب الموقع الكرام أن أتحدث عنهم أيضاً ، اننا ككتاب على هذا الموقع المبارك .متضامنون معكم وليحفظكم الله من كل سوء .وليفعل الله ما يشاء ... وستخرجون منتصرين من محنتكم إن شاء الله ،وسيسحق الله الظالمين وسيخزيهم ،وسيجعل أعمالهم حسرات عليهم يوم القيامة . يوم يفرح المؤمنون بنصر الله ....