رمضان عبد الرحمن Ýí 2010-12-19
رسالة إلى الرئيس مبارك
كتب الدكتور أحمد صبحي منصور من قبل الكثير من المقالات وما زال يكتب حتى الآن طالبا فيها من النظام الحاكم في مصر ومن الرئيس شخصياً أن يعدل الدستور أو إصلاح بعض المواد في الدستور المصري من أجل مصر ومن أجل الشعب المصري، وخوفاً من الدكتور صبحي على مستقبل مصر وشعب مصر لم يستجيب الرئيس ولا النظام الذي يحكمه الرئيس، كما حذر الدكتور منصور من الفوضى والتي من الممكن أن تعم البلاد وهي على وشك أن تعم، فمن هنا نقول ونطلب من الرئيس محمد حسني مبارك، ماذا تريد يا سيادة الرئيس من مصر ومن الشعب المصري حتى نلبي لك ما تبحث عنه؟!.. إذا كنت يا سيادة الرئيس تريد أن يحكم جمال مبارك مصر خليفةً لك أنت تعلم يا سيادة الرئيس قبل أي مصري أن جمال مبارك في الوقت الراهن لا يصلح أن يحكم مصر بما ينقصه من خبره في السياسة الداخلية في مصر وكذلك السياسة الخارجية، وهذا ليس تقليل من شخص جمال مبارك ولكن يا سيادة الرئيس أنت تعلم ذلك، إن مصر تحتاج إلى حاكم ذو خبره وأنت يا سيادة الرئيس لم تحكم مصر إلا بخبرتك وبمكانتك التي كانت تؤهلك إلى حكم الدولة، وأنت تعلم قبل الجميع يا سيادة الرئيس أن الجيش ورجال الجيش لا يردون جمال مبارك حاكم عليهم في الوقت الراهن، وأن الحل ما زال في يدك يا سيادة الرئيس أن تنقذ مصر وشعب مصر بإلغاء قانون الطوارئ كخطوة أولى والإفراج عن المعتقلين السياسيين، وأن تعلن يا سيادة الرئيس أن لا توريث في حكم مصر، وعليه فمن الممكن أن تحاسب الذين نهبوا ثروات مصر وأن يعلن جمال مبارك عدم ترشيحه لرئاسة مصر في الفترة المقبلة حتى لا يتهم بالتزوير والتوريث، ولو أعلنها صراحة وقال أنه سوف يرشح نفسه في الفترة ما بعد المقبلة سوف يحظى بتأييد أغلب الشعب المصري، من هنا يا سيادة الرئيس أتمنى أن تفعل ذلك لتكون بذلك قد أنقذت مصر وشعب مصر ووضعت مصر على الطريق الصحيح، وأذكرك يا سيادة الرئيس وأنت تعلم قبل الجميع أن هذا لن يحدث آلا إذا أمرت بتعديل الدستور، وأنت قادر على فعل ذلك، أنقذ مصر يا سيادة الرئيس وكما تقول دائماً ليس هناك من هو فوق القانون، وأنت يا سيادة الرئيس خاطرت بنفسك في حرب أكتوبر من أجل مصر والمصريين، نرجوك يا سيادة الرئيس أن تفعل شيء من أجل التغيير السلمي من أجل مصر والمصريين في الوقت الحالي، وأنت لا تقبل على مصر أن يحدث لها مكروه لا من الداخل ولا من الخارج، ولا قدر الله لو حدثت فوضى في مصر من أجل التغيير وأنت قادر على التغيير دون حدوث هذه الفوضى، لو حدثت هذه الفوضى ربما لا تستطيع حماية نفسك وعائلتك، تذكر هذا الموقف يا سيادة الرئيس أنت وجميع المسئولين أن دوام الحال من المحال فلا تترك الأمور تفلت من يدك فالتغيير السلمي أفضل من التغير بالقتل والدم، وهذا سوف يجعلك أسطورة في التاريخ إذا استجبت لإرادة الشعب وبذلك سوف تترك حماية حقيقية لأسرتك وأحفادك، حماية الشعب، وليس الحماية المزيفة التي لن تنفعهم إذا ما حانت لحظة الحق، أما إذا حدث ما لا نريده لمصر وشعب مصر سوف يعم الخراب على الجميع وسوف ينتشر القتل والسلب والانتقام من رجال الشرطة غير الشرفاء، تلاشى كل هذا يا سيادة الرئيس، فنحن ما زلنا نأمل في خبرتك الطويلة أنك سوف تختصر الطريق يا سيادة الرئيس على من يتربصون بمصر بلدك وبلد أولادك، المصريين، وربما يا سيادة الرئيس من يبلغك هذه الرسالة يسخر ويتهكم عليها ولكن أذكرك وأذكر جميع المسؤولين للمرة المليون لو خرج الشعب من أجل التغيير بالعنف لن يعترض طريقه شيء حتى ولو كنتم في قصور محصنة، سوف تصل أيدي الشعب لكم، وتذكروا جميعاً انه من الممكن في لحظة أن ينقلب السحر على الساحر وكل سنة وأنت طيب يا سيادة الرئيس.
أحد أبناءك المخلصين لمصر ولشعب مصر
مساء الخير يا دكتور عثمان نحن نكتب ونذكر فقط ربما يتذكر من يريد أن يتذكر ومن اجل مصر والمصريين ومن اجل التاريخ
أستاذ رمضان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، أنت نصحت بإخلاص وما يمليه عليك ضميرك ومن المفترض أن يستجيب الموجه له النصح إذا كان يتمتع بنفس الاخلاق والضمير والخوف على بلده وأولاد بلده من الضياع .
ولكن كما نرى لم يجدي نصح معه ولا مع أعوانه الذين أدمنوا سرقة أقوات الشعب وإذلاله والنيل من كل مخلص يخاف على بلده وإخوانه من مستقبل مخيف ينتظرهم من جراء الخراب الذي خلفه هذا النظام الفاسد
قد نصحت باخلاص وجزاك الله خيرا على نيتك المخلصة وخوفك على أبناء وطنك العزيز مصر
وَمَا يَسْتَوِي الأَحْيَاءُ وَلا الأَمْوَاتُ إِنَّ اللَّهَ يُسْمِعُ مَنْ يَشَاءُ وَمَا أَنْتَ بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (22) إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذِيرٌ (23) فاطر ..
من في القبور لا يسمعون ..
الحي هو من يسمع ..
الموتى يبعثهم الله ..
المصلح ينصح .. والموتى يبعثهم الله ..
الجنسية بين بلاد الغرب المسيحية وبلاد الشرق الإسلامية
الأوبرا المصرية وعبد الرحمن وسحاب
فلسطين وبني إسرائيل بين السلفية والصهيونية
دعوة للتبرع
سؤالان : سؤالا ن من الاست اذ ميلود حُميد السؤ ال ...
أمية النبى من تانى: لي ملاحظ تان الاول ى : هناك تناقض بين قولك ...
الأنفال 57 : ما معنى قول الله سبحان ه وتعال ى فى سورة...
الوصية والميراث: الوصي ة واجبة للمحت ضر وهي أصل وأحكا م ...
التلبس بالجن: سؤالي يتعلق عن الجن! - هل يستطي ع الإنس ان أن...
more
رمضان أنت رجل مخلص وطيب القلب وتخشى على بلدك هزات الحكم ومصائبه التى لاتأتى إلا بدمار للبلاد والعباد ....لكن المشكلة فى الطرف الآخر أن لديه (صمم فى أذنه ،ووقر فى سمعه ،وغشاوة على بصره ،وقساوة الصخور فى قلبه ) ..فهذا الرجل لم يعد يصلح معه النصح والإرشاد . هذا الرجل لم يعد الموت والقبر يثنيه عن معاصيه ...هذا الرجل أصبح سرطانا،وفيروسا يمشى على الأرض ،يبث سمومه ويصيب بها كل بقاع مصر ... هذا الرجل لا نطلب منه شيئاً ،بل ندعو الله فى السر والعلن أن يأخذه أخذ عزيز مقتدر ،وأن يريه موضعه الوضيع فى الدرك الأسفل من النار ،مع أبى جهل وأبى لهب وفرعون وهامان وقارون ..فاللهم إستجب اللهم إستجب .