تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | خبر: غارات متبادلة بين إسرائيل وإيران وتحركات دولية لاحتواء التصعيد | خبر: إدارة ترامب تستهدف مصر وسوريا و34 دولة بحظر السفر للولايات المتحدة | خبر: ماذا حققت مجموعة السبع خلال نصف قرن؟ | خبر: المنظمة الدولية للهجرة ساعدت 100 ألف في العودة لبلدانهم من ليبيا | خبر: الدكتور امتياز سليمان.. الطبيب الذي أصبح رمزًا للعطاء الإنساني بأفريقيا والعالم | خبر: تصعيد غير مسبوق بين إسرائيل وإيران خلال 24 ساعة: أكثر من مئتي هدف..عشرات القتلى.. وردود دولية واسعة | خبر: منظمون: وقف “قافلة الصمود” في ليبيا و”المسيرة العالمية إلى غزة” في مصر | خبر: أصدقاء السر وأعداء العلن.. قصة تجارة المصالح بين إسرائيل وإيران التي انتهت بلغة الصواريخ | خبر: العراق يقدّم شكوى إلى مجلس الأمن ضد إسرائيل لاستخدام أجوائه في قصف إيران | خبر: عودة ظاهرة الاعتداء على الطواقم الطبية في مصر | خبر: واشنطن: إسرائيل قامت بإجراء أحادي الجانب ضد إيران | خبر: المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بعقاب شديد | خبر: إسرائيل تشن ضربات جوية استباقية ضد أهداف عسكرية ونووية إيرانية، وطهران تتوعد برد قوي | خبر: مصر: ضابط شرطة يُردي سائقاً قتيلاً في مشادة على أولوية المرور | خبر: ترامب: حصلت على تفويض تاريخي لتنفيذ أكبر برنامج للترحيل الجماعي |
الإندبندنت: الأسد قتل عدداً كبيراً من المعتقلين وصل حد “الإبادة”

اضيف الخبر في يوم الخميس ١١ - فبراير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


الإندبندنت: الأسد قتل عدداً كبيراً من المعتقلين وصل حد “الإبادة”

وطن – نشرت صحيفة البريطانية تقريرا بعنوان قتل عدداً كبيراً من المعتقلين وصل حد “” ترجمه موقع بلدي نيوز وهذا نصّه.

وفقاً لتقرير للأمم المتحدة، قام النظام السوري بقتل عدد كبير من المعتقلين في سجونه، وهي ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية “إبادة للمدنيين”، ففي وثيقة نشرتها المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، وجد المحققون أن الحكومة السورية مسؤولة عن عنف ممنهج واسع النطاق ضد المعتقلين في سجون النظام، وعدد من قضوا في معتقلات النظام السوري يفوق بكثير عدد من قتلهم تنظيم “الدولة” والجماعات الجهادية الأخرى.

وقد دعت لجنة لتقصي الحقائق مجلس الأمن إلى فرض “عقوبات” ضد مسؤولين سوريين، حيث استند التقرير إلى مقابلات لـ 621 من الناجين وشهود عيان، وغطى الفترة ما بين أذار 2011 وتشرين الثاني 2015 في الأزمة السورية.

وقالت لجنة التحقيق في التقرير: “إن أوضاع المعتقلين في سورية أمر بالغ الأهمية ويمثل أزمة عاجلة وواسعة النطاق لحماية حقوق الإنسان، فالآلاف من السوريين لا يزالوا رهن الاعتقال في سجون النظام، ويجب على الحكومة السورية، والقوى الخارجية الداعمة للطرفين المتحاربين، والمجتمع الدولي أن يتخذوا خطوات عاجلة لمنع المزيد من الوفيات في السجون”.

وفي المقابلات التي أجرتها لجنة التحقيق مع معتقلين سوريين، أكد تقريباً كل الـ 500 ناجي من مراكز الاحتجاز الحكومية بأنهم كانوا عرضة “للتعذيب والمعاملة اللاإنسانية والمهينة”، كما قال البعض أنهم قد شهدوا ضرب معتقلين آخرين وتعذيبهم حتى الموت، أثناء التحقيق أو في زنزاناتهم، بينما قتل آخرون “نتيجة الظروف المعيشية اللاإنسانية التي يتعرض لها السجناء”.

ووفقا للأمم المتحدة، فقد ارتكب نظام بشار الأسد “جرائم ضد الإنسانية وإبادة”، من قتل، اغتصاب وغيره من أشكال العنف الجنسي؛ والتعذيب، السجن، الاختفاء القسري والأفعال اللاإنسانية الأخرى”، كما قالت في التقرير أن النظام قد ارتكب جرائم حرب أيضاً، وعلى سبيل المقارنة، اتُهمت جماعات جهادية مثل تنظيم “الدولة الإسلامية وجبهة النصرة” باقتراف جرائم ضد الإنسانية من قتل وتعذيب، وكذلك جرائم حرب.

وأضاف تقرير لجنة التحقيق: “إن المساءلة عن هذه الجرائم وغيرها يجب أن تشكل جزءاً أساسياً من أي حل سياسي”، كما وجدت اللجنة أن هناك أسباب كثيرة للاعتقاد بأن ضباط كبار سوريين كانوا على علم بهذا العدد الهائل من الوفيات التي تحدث في مراكز الاحتجاز الخاضعة لسيطرتهم، وأن مثل هؤلاء الأشخاص ذوي المناصب العليا، يتحملون المسؤولية الفردية عن الجرائم التي كانت تحدث بعلمهم ولكن اللجنة لم تذهب إلى حد تسمية أسماء.

واقترحت اللجنة ضمن توصياتها لمجلس الأمن الدولي بأن “تُطالب جميع الأطراف بإيقاف حالات القتل والتعذيب في المعتقلات، وإحالة المسؤولين عن هذه الجرائم إلى المحكمة الجنائية الدولية، كما دعت مجلس الأمن إلى تبني عقوبات تستهدف الأشخاص والهيئات والجماعات المشتبه بمسؤوليتها أو تواطؤها في أي سلوك قد أدى لوفاة أو مقتل أي معتقل أثناء الاحتجاز والتعذيب والاختفاء القسري”.

اجمالي القراءات 3385
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عبد الرحمن اسماعيل     في   الجمعة ١٢ - فبراير - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
[80410]

علاج النتائج لن يعطي النتيجة المطلوبة ..!!


لابد من علاج أصل المشكلة ..



اصل المشكلة انها حرب دينية (سنية شيغية ) هي موجة من موجات الفتنة الكبرى (الخيبة الكبرى ) ..



هو الميراث الاسود الذي يدمر الورثة ..



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق