اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٩ - نوفمبر - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الوطن
التحقيقات: إسراء الطويل شاركت في مخطط اغتيال شخصية سيادية.. و
إسراء الطويل+-
كشفت تحقيقات النيابة العامة، في قضية إسراء الطويل، المحبوسة على ذمة قضية الانضمام لجماعة محظورة أنشئت على خلاف القانون، والتي تجدد حبسها فيها قبل عدة أيام، عن جانب من اعترافات المتهمة خلال التحقيقات.
وقالت التحقيقات، إن الطويل، دأبت خلال الفترات السابقة على تصوير تجمهرات جماعة الإخواني، وأحداث أخرى، منذ عام 2011، وأنها خلال تلك الفترة تعرفت على أسماء البلتاجي "ابنة القيادي الإخواني محمد البلتاجي"، وفتاة أخرى تنتمي لجماعة الإخوان، وأنهم تعرفوا أيضا على المتهم "صهيب سعد محمد" المنضم لجماعة الإخوان، والمتهم في قضية "خلية الماريوت " الشهيرة.
وذكرت التحقيقات أن المتهمة، دأبت في أعقاب فض اعتصام الإخوان بميداني رابعة العدوية والنهضة، ووفاة أسماء البلتاجي، على الاشتراك في تجمهرات الجماعة.
وأشارت التحقيقات، إلى أن إسراء الطويل اتفقت مع عدد من المنتمين لجماعة الإخوان على دخول أحد الأفراح التي يتواجد بها شخصية قيادية هامة بالدولة، لاغتيال تلك الشخصية عن طريق وضع قنبلة داخل كاميرا التصوير الخاصة بإسراء، وأن هناك من سيسهل عملية دخلوها الفرح، وأن إسراء وافقت على ذلك ورحبت بتنفيذ عملية اغتيال تلك الشخصية القيادية الهامة بالدولة؛ لأنها –أي الشخصية القيادية- تعد رمزا من رموز ما أسموه بالانقلاب؛ لكنها رأت تنفيذ العملية بطريقة أخرى دون تنفيذ تلك العملية الانتحارية.
وأضافت التحقيقات، أن إسراء الطويل اعترفت أيضا بالتخطيط ومحاولة زرع كاميرات تنصت، وتسجيل داخل أحد القصور التابعة لجهة سيادية ترأسها الشخصية القيادية بالدولة، التي خططوا لاغتيالها قبل ذلك، حيث إن شقيقة إسراء تشارك في أعمال ديكور بهذا القصر، وسيتم وضع كاميرات التسجيل والمراقبة بالقصر؛ لتسجيل ما يدور داخله من حوارات، وأسرار تتعلق بالدولة وأمنها القومي على أن تذاع على قنوات تابعة للإخوان منها قناة "مكملين" وفضائيات أخرى؛ لكن المتهمين لم ينفذوا مخططهم نظرا للقبض عليهم.
وأشارت التحقيقات، إلى جانب تحريات جهاز الأمن الوطني، بشأن المتهمة، أن المتهمة عضو بإحدى اللجان النوعية التابعة للإخوان التي يتولى مسؤوليتها صهيب سعد محمد المحكوم عليه في قضية "خلية الماريوت"، بالسجن 5 سنوات.
وتابعت أن أعضاء الخلية اتخذوا من مسكن إسراء الطويل مقرا لعقد اجتماعاتهم، التي كلفوا فيها بتصوير وصنع مشاهد تتضمن أخبارا وإشاعات كاذبة تحرض الرأي العام على النظام القائم بالبلاد، وإرسال تلك المشاهد لقنوات تنظيم الإخوان لإذاعتها بصورة توحي على خلاف الحقيقة، باضطراب الأوضاع في مصر ووجود حرب أهلية بها ومن تلك القنوات "مصر الآن"، و"الشرق"، و"مكملين"، ونفاذا لتلك التكليفات اضطلعت المتهمة إسراء الطويل بمسؤولية تصوير تلك المشاهد لإذاعتها.
وقال طاهر أبوالنصر، أحد أعضاء فريق الدفاع عن الطويل، إن الاتهامات الموجهة لإسراء الطويل، والتي يتم بموجبها تجديد حبسها، هي الانضمام لجماعة غيرشرعية، ونشر أخبار كاذبة، وأنه لم يتثنى لفريق الدفاع الاطلاع على ملف التحقيقات حتى الآن، موضحا أن الدفاع سأل موكلته إسراء إذا كانت أدلت باعترافات في القضية فأجابت بالنفي.
وأوضح أبوالنصر، أن بسؤال شقيقة إسراء خلال التحقيقات، بشأن زرع الكاميرات والتجسس داخل أحد القصور التابعة لجهة سيادية، وأخلى سبيلها، موضحا أن شقيقة إسراء طالبة بكلية الفنون، وأن أحد أساتذتها طلب من الطلبة تنفيذ مشروع ديكور في أحد الاماكن لمدة 3 أيام حضرت منها شقيقة إسراء يوما واحدا فقط.
دعوة للتبرع
فرّقوا دينهم: اغلب اهل المذا هب سواء من العام ة ام من...
ثلاثة أسئلة: ثلاثة أسئلة متراب طة : الس ال الأول : ما...
الحرام والقياس: سؤالى عن القيا س فى الحرا م فى عصرنا الحدي ث ...
النسيان والغفران: أعاني من مشكله رهيبه وهي عدم قدرتي علي أن...
رعاية الطفل: ماذا عن الرعا يه الصحي ه للطفل في القرا ن ...
more
من حق العالم الآن أن يستريح من عناء البحث عن قاتل جون كنيدى ،ومن قبله مُفجر الحرب العالمية الأولى والثانية ، إنها آكلة لحوم البشر ،ومصاصة الدماء ، ولاحسة الآيس كريم بالفانيليا والشيكولاته ، المُتسلقة لكل قصور قيادات الجهات السيادية والقاتلة المحترفة القعيدة على كرسى متحرك ،وصاحبة العاهات المستديمه. -
إسراء الطويل. .
-طبعا الضابط الذى ملأ عريضة الإتهام بخيالاته العالية نستطيع ان نقول عليه أنه لا زال فى سنه أولى عبط ..لأنهم إتهموا هذه المسكينة (العيلة ذات ال18 ربيعا ) بأنها حصلت على عناوين وارقام تليفونات ضباط الشرطه ونشرتها على صفحتها على الفيس بوك مما جعل دماء الضباط تسيل انهارا فى شوارع المحروسه ،وهذا ما لم يحدث بتاتا . فالضابط الوحيد الذى قُتل امام منزله هو (المقدم محمد مبروك ) ضابط أمن الدولة والشاهد على محمد مرسى فى قضية الهروب من السجن .والذى ارشد عنه هو زميله فى العمل (رائد شرطة ) ويحاكم حتى الآن بعد أن توصلوا له وأدلى بإعترافاته .. وأن كل ضباط الشرطة والجيش والجنود الذين قُتلوا فى السنوات الاخيرة (ورحمة الله عليهم جميعا ) قُتلوا غدرا فى أماكن عملهم وليس فى منازلهم ...
.المهم أنه كان يكفى ليعدموا إسراء الطويل أن يقولوا انها مُنتمية لجماعه محظورة ،وتلبس حُكم ب25 سنه مؤبد ، ككل الأحكام وخلاص ..إنما عريضة سنه اولى عبط ،اعتقد انها ليست فى صالح النظام .