القبض على أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح

اضيف الخبر في يوم السبت ٠٤ - أبريل - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


القبض على أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح

القبض على أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح

منذ 1 ساعة | كتب: بسام رمضان

داهمت قوة من مباحث السيدة زينب، مصحوبة بعناصر من المصنفات الفنية، وعلى رأسها مدير مباحث المصنفات العميد أحمد بركات، مقر راديو «حريتنا» التابع لمركز أندلس للتسامح ومناهضة العنف، عصر السبت.

وتم تحرير محضر، وقاموا باصطحاب أحمد سميح، مدير مركز أندلس لدراسات التسامح ومناهضة العنف، إلى نيابة السيدة زينب، لاستكمال التحقيقات.

وقال «راديو حريتنا» إنه «لا نعلم حتى الآن ما هي التهم الموجهة إليه»، بحسب بيان لهم، وقامت القوة، وفقًا للبيان، بتفتيش المكان، وإجراء تحقيق مع العاملين به، حول كيفية صياغة الأخبار، واختيار المحتوى الخبري، وعن تبعيتهم لأي جماعات أو قوى سياسية.

اجمالي القراءات 5826
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   السبت ٠٤ - أبريل - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77876]

وعاد عصر مبارك ..ولا عزاء لمن يُحسنُ الظن بالسيسى


ويبدو ان المرحلة التالية بدأت .. 

بعد القضاء على قادة الثورة المصرية 25 يناير يبدأ الآن القضاء على قادة حركة حقوق الانسان ومنظمات المجتمع المدنى ، جنبا الى جنب مع دُعاة التنوير الدينى .

ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ..

ولك الله يا مصر,,!!. 

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٠٥ - أبريل - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
[77880]

تنفيذ توصيات العادلى ،وتطبيق منهجه.


مصر تعيش مرحلة تنفيذ توصيات العادلى وتطبيق مقترحاته ومنهجه فى  التخلص من نشطاء حقوق الإنسان  الفاعلين فى المجتمع . فلو إختزلنا الفترة من 2011 حتى الشهر الماضى ،فسنجد تقريبا اننا  نمر بنفس القمع الأمنى الذى كان يفرضه العادلى على مصر وخاصة مع  خصوم النظام الحقوقيين والسياسين .



ويأتى الأستاذ احمد سميح ، ومنظمته  كمثال حى ونابض للمنظمات الحقوقية التى كانت دائما تُدافع عن ضحايا الإستبداد والنظام ، ومنها (القرآنيين ) ،فقد تطوعت منظمته ، ومحاميها فى الدفاع عن القرآنيين فى محنتهم سنة  2007 و 2008. ويبدو أن الوزير الجديد ( ضابط امن الدولة السابق ) لم ينس لأحمد سميح ومنظمته موقفهم فى  الدفاع عن ضحايا مبارك ونظامه . فبمجرد أن إستقر على كرسى الوزارة بدأ فى التخلص من نشطاء حقوق الإنسان والقبض عليهم..وبالتأكيد  بعد حصوله على إشارة خضراء من قصر الإتحادية ، وفرصة فمصر تعيش تحت شعار (لا صوت يعلو فوق صوت حرب اليمن المجيدة ) !!!!!



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق