البرادعي
- لماذا قامت الثورة.؟ ... ومن الذي استفاد منها حتى الآن.؟!!
- أين شباب الثورة فى معركة الرئاسة؟
- الإخوان بين الميدان و الرئاسة والدستور والبرلمان ..!!
- تمرد قواد الجيش على قائدهم الأعلى
- الى أبطال حركة تمرد المصرية ..
- عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ عَلَى صُورَتِهِ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا.
- مؤامرة للإخوان مع النظام لإستبعاد البرادعي كرئيس للوزارة
- السعودية ومحاربة الثورة المصرية عن طريق السلفية
- نجاح الثورة في تحقيق مطلبين ..!!
قال محمد عزيز أحد مؤسسي “تمرد” إن الدستور القادم سيكون قبل الانتخابات البرلمانية والرئاسية وهذا مكسب انتزعناه من حزب النور، لافتا إلي قيام الحملة حاليا بمناقشة تصورات تشكيل الحكومة مع الرئاسة ورئيس الوزراء والدكتور البرادعي نائب الرئيس بما يعني أن تكون حكومة قدر الامكان باشخاصها ثم بسياستها على خط ثورة 25 يناير في موجتها الاعظم 30 يونيو
وأضاف عزيز خلال تدوينة علي صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” أن ادخال الثورة داخل مؤسسة الرئاسة في شخص الدكتور البرادعي مكسب ثوري عظيم ستكتشفون خطورته خاصة ان كل الجهاز الاداري للدولة كان رافضا لهذا الدخول الكبير للثورة في مؤسسة الرئاسة لكننا فرضناه فرضا.
وأكد أن الحملة لم تتنازل عن ترشيح الدكتور البرادعي رئيسا للوزراء ويمكن الرجوع له لسؤاله، فقد فضل هو ترشيح الدكتور زياد بهاء الدين وأن يشغل منصب نائب الرئيس للشؤون الدولية، وقبل اعلانه موافقته على منصب نائب الرئيس بساعة كنت شخصيا في جولات حوار مع الرئاسة والنور ومصر بكل قوة على تسمية البرادعي رئيسا للوزراء.
وأشار إلي ضرورة سرعة انجاز المرحلة الانتقالية باعلانها الدستوري “المؤقت” رغم تحفظنا على بعض مواده ضمانة لانتصار الثورة، ثم قدرتنا على فرض رؤية الثورة – وهذا هو الاهم – في الدستور القادم “الدائم”.