تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | خبر: كيف وصف بوتين خطط ترامب لضم غرينلاند إلى أمريكا؟ | خبر: بسبب الفقر ...مصر... عزوف عن شراء حلويات وملابس العيد رغم التخفيضات | خبر: استطلاع: 57 بالمئة من الفرنسيين على استعداد لمقاطعة السلع والخدمات الأمريكية | خبر: مقاطعة المنتجات الأميركية تصل ألمانيا | خبر: مصر: أهالي جزيرة الوراق النيلية يطالبون بالإفراج عن معتقليهم | خبر: 28 مليون شخص يواجهون الجوع الحاد في جمهورية الكونغو الديمقراطية | خبر: واشنطن تعلن إلغاء 300 تأشيرة طلابية لمن تظاهروا دعما لغزة | خبر: مصر..أحزاب وشخصيات سياسية تطالب بالعفو عن سجناء الرأى | خبر: أكثر من 261 ألفا منهم حصلوا على جنسيتها المغاربة أكبر جالية أجنبية في إسبانيا | خبر: قال إنه أعظم مزار حضاري في العالم ولكنه أصبح جحيماً تيك توكر بريطاني: المصريون جعلوا الأهرامات أسو | خبر: تحليل: ماذا يعني أن يتظاهر الغزاوي ضد حماس؟ | خبر: أنباء عن اعتقال حسون المعروف بـمفتي البراميل بسبب دعمه لنظام الأسد | خبر: تركيا: اعتقال أكثر من 1400 متظاهر بعد سجن أكرم إمام أوغلو أبرز منافسي أردوغان | خبر: البرلمان المصري يوافق نهائياً على قانون المسؤولية الطبية | خبر: فضيحة تسليح السعودية.. هل تواطأت حكومات إسبانيا مع المجازر في اليمن؟ |
رقية السادات لـ''العربية'': مبارك خطّط للانقلاب على السادات

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٧ - فبراير - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً.


رقية السادات لـ''العربية'': مبارك خطّط للانقلاب على السادات

رقية السادات لـ''العربية'': مبارك خطّط للانقلاب على السادات

 
 
2/27/2013 7:09:00 PM

القاهرة - مصراوي :

أكدت رقية السادات، نجلة الرئيس المصري الأسبق الراحل، محمد أنور السادات أن الرئيس السابق حسني مبارك، زار وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قبل مقتل السادات دون علمه، وأن المخابرات الإسرئيلية أخبرت السادات بوجود مخطط للانقلاب عليه من مبارك.

وأضافت في برنامج "الحدث المصري"، الذي يقدمه محمود الورواري على شاشة "العربية"، مساء الثلاثاء، أنها بعد مقتل والدها في عام 1981، لم تكن تنوي رفع أي قضايا ضد مَنْ يهاجم السادات، ولكن بعد نشر صورة لجثته في جريدة "الميدان" بعد 21 عاماً من مقتله، قررت مواجهة أي هجوم عليه.

وذكرت أن المستندات التي عثر عليها المحامي سمير صبري ضد المحامي الدكتور أسامة رشدي والتي تدينه في مقتل السادات، أوجبت إعادة رفع الدعوى الخاصة بقتل الرئيس الراحل.

وأوضحت أن السادات عندما كان يمرض أو يسافر كان يُنيب نائب رئيس الجمهورية، مبارك، في إدارة شؤون البلاد، وهو ما أطمع مبارك في الكرسي مبكراً، على حد تعبيرها.

وأضافت أن السادات كان يعد لتغييرات عديدة من بينها الإطاحة بمبارك قبل حادث المنصة مباشرة، مشيرة إلى أنه تم إبلاغها من السفير المصري في لندن حينها بتحركات خارجية مريبة من جانب مبارك والمشير أبوغزالة، وزير الدفاع المصري وقتذاك، لقلب نظام الحكم.

وقالت إنها أخبرت السادات قبل الحادث بثلاثة أسابيع بهذه الأنباء، وأنه واجه الأمر باستغراب لأنه كان ينوي ترك الحكم بعد تحرير كافة الأراضي المصرية، والاكتفاء برئاسة الحزب الوطني الديمقراطي.

وأشارت إلى أن خطوة خروج المتهمين بقتل الرئيس السادات ومعاملتهم معاملة الأبطال في زفة إعلامية كانت استفزازية، مؤكدة أنه في ذكرى نصر 6 أكتوبر، طلبت الرئاسة من أسرة السادات عدم التوجّه إلى الضريح، ولكنها ذهبت إلى الضريح متحدية الموقف.

وقالت إن والدة خالد الإسلامبولي، قاتل السادات، أكدت أنها لا تعرف قبر ابنها ولم تجده حتى الآن، مشيرة إلى أنها رأت الإسلامبولي أثناء قيامها بعمرة في الاراضي السعودية، على حد تعبيرها.

وأكدت أنها رفعت قضية على الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لأنه وافق على تنفيذ فيلم "إعدام فرعون" ضد الرئيس الراحل السادات، مشيرة إلى أن الإيرانيين أطلقوا اسم قاتل السادات على شارع في طهران تكريماً له.

وقالت إنها تريد معرفة الحقيقة في مقتل والدها، خاصة مرور كل الذخائر والملابس من 11 بوابة تفتيش يمر عليها المشاركون في العرض العسكري.

وانتقدت الحوار الوطني الذى يعقد حالياً، واعتبرته حواراً من جانب واحد في ظل عدم اعتراف القيادة السياسية بالمعارضة، مشيرة إلى أن الانتخابات لا يمكن أن تنعقد في ظل الأجواء السياسية السلبية الحالية في المجتمع.

وقالت إن التاريخ يؤكد أن الإخوان المسلمين لا يمكنهم حكم الدولة، موضحة أن الشعب المصري لا يمكن قهره أو تحويله عن وجهته.

اجمالي القراءات 10580
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق