تعليق: مفيش فايدة .. | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | تعليق: ... | تعليق: الطفل لا يحتاج للعُمرة يا شيخ الأزهر . | تعليق: أستاذ رضا .. نرجو الإلتزتم بشروط النشر . | تعليق: قاضى ظالم ربنا ينتقم منه | تعليق: شكرا أحبتى ، وجزاكم الله جل وعلا خيرا | تعليق: فلا تطع الكافرين و جاهدهم به جهادا كبيرا . | تعليق: أكرمكم الله أستاذ عبدالمجيد .. | تعليق: تحية لصمودكَ الملهم يا دكتور أحمد | خبر: رايتس ووتش تدعو الاتحاد الأوروبي لحماية المدنيين بالساحل الأفريقي | خبر: حبس مصري نشر فيديو لاختطاف طفل بتهمة تكدير السلم العام | خبر: إجراءات “أكثر أهمية” قادمة.. هل تنتقم باريس من الجزائر بالتضييق على جاليتها المقيمة في فرنسا؟ | خبر: قمة بغداد ترفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لعملية سياسية شاملة في سوريا | خبر: نقابة الصحافيين المصريين تطالب بتعديل قانوني يسمح بالتصوير في الشارع | خبر: «رويترز»: إدارة ترامب تخطط لنقل مليون فلسطيني إلى ليبيا | خبر: قانون الأحوال الشخصية يقسم المجتمع العراقي | خبر: تصاعد أزمة تأجيل جراحات القلب في مصر يهدد حياة آلاف المرضى فوراً | خبر: عدوى الانفصال.. لماذا ينقسم أرض الصومال إلى كيانين؟ | خبر: جولة ترامب في الخليج... صفقات وتعهدات بـ4 تريليونات في 4 أيام | خبر: أوروغواي تودّع موخيكا الرئيس الذي عاش متواضعًا وداعا بيبي.. وفاة أفقر رؤساء العالم | خبر: محاكم الاستئناف تبدأ تطبيق رسوم التقاضي الجديدة رغم احتجاجات المحامين | خبر: حقوقيون وسياسيون ومؤسسات يطالبون بالإفراج عن الطنطاوي وأبو الديار مع انتهاء عقوبتهما | خبر: فيلم “نسور الجمهورية” يهزّ مهرجان كان.. هل يردّ السيسي؟ | خبر: من هو الطفل الذي وقف له شيخ الأزهر وأجلسه على مقعده؟ |
رقية السادات لـ''العربية'': مبارك خطّط للانقلاب على السادات

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٢٧ - فبراير - ٢٠١٣ ١٢:٠٠ صباحاً.


رقية السادات لـ''العربية'': مبارك خطّط للانقلاب على السادات

رقية السادات لـ''العربية'': مبارك خطّط للانقلاب على السادات

 
 
2/27/2013 7:09:00 PM

القاهرة - مصراوي :

أكدت رقية السادات، نجلة الرئيس المصري الأسبق الراحل، محمد أنور السادات أن الرئيس السابق حسني مبارك، زار وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" قبل مقتل السادات دون علمه، وأن المخابرات الإسرئيلية أخبرت السادات بوجود مخطط للانقلاب عليه من مبارك.

وأضافت في برنامج "الحدث المصري"، الذي يقدمه محمود الورواري على شاشة "العربية"، مساء الثلاثاء، أنها بعد مقتل والدها في عام 1981، لم تكن تنوي رفع أي قضايا ضد مَنْ يهاجم السادات، ولكن بعد نشر صورة لجثته في جريدة "الميدان" بعد 21 عاماً من مقتله، قررت مواجهة أي هجوم عليه.

وذكرت أن المستندات التي عثر عليها المحامي سمير صبري ضد المحامي الدكتور أسامة رشدي والتي تدينه في مقتل السادات، أوجبت إعادة رفع الدعوى الخاصة بقتل الرئيس الراحل.

وأوضحت أن السادات عندما كان يمرض أو يسافر كان يُنيب نائب رئيس الجمهورية، مبارك، في إدارة شؤون البلاد، وهو ما أطمع مبارك في الكرسي مبكراً، على حد تعبيرها.

وأضافت أن السادات كان يعد لتغييرات عديدة من بينها الإطاحة بمبارك قبل حادث المنصة مباشرة، مشيرة إلى أنه تم إبلاغها من السفير المصري في لندن حينها بتحركات خارجية مريبة من جانب مبارك والمشير أبوغزالة، وزير الدفاع المصري وقتذاك، لقلب نظام الحكم.

وقالت إنها أخبرت السادات قبل الحادث بثلاثة أسابيع بهذه الأنباء، وأنه واجه الأمر باستغراب لأنه كان ينوي ترك الحكم بعد تحرير كافة الأراضي المصرية، والاكتفاء برئاسة الحزب الوطني الديمقراطي.

وأشارت إلى أن خطوة خروج المتهمين بقتل الرئيس السادات ومعاملتهم معاملة الأبطال في زفة إعلامية كانت استفزازية، مؤكدة أنه في ذكرى نصر 6 أكتوبر، طلبت الرئاسة من أسرة السادات عدم التوجّه إلى الضريح، ولكنها ذهبت إلى الضريح متحدية الموقف.

وقالت إن والدة خالد الإسلامبولي، قاتل السادات، أكدت أنها لا تعرف قبر ابنها ولم تجده حتى الآن، مشيرة إلى أنها رأت الإسلامبولي أثناء قيامها بعمرة في الاراضي السعودية، على حد تعبيرها.

وأكدت أنها رفعت قضية على الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد لأنه وافق على تنفيذ فيلم "إعدام فرعون" ضد الرئيس الراحل السادات، مشيرة إلى أن الإيرانيين أطلقوا اسم قاتل السادات على شارع في طهران تكريماً له.

وقالت إنها تريد معرفة الحقيقة في مقتل والدها، خاصة مرور كل الذخائر والملابس من 11 بوابة تفتيش يمر عليها المشاركون في العرض العسكري.

وانتقدت الحوار الوطني الذى يعقد حالياً، واعتبرته حواراً من جانب واحد في ظل عدم اعتراف القيادة السياسية بالمعارضة، مشيرة إلى أن الانتخابات لا يمكن أن تنعقد في ظل الأجواء السياسية السلبية الحالية في المجتمع.

وقالت إن التاريخ يؤكد أن الإخوان المسلمين لا يمكنهم حكم الدولة، موضحة أن الشعب المصري لا يمكن قهره أو تحويله عن وجهته.

اجمالي القراءات 10772
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق