تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام | خبر: واشنطن تبحث عن دول بديلة لترحيل المهاجرين.. وصفقات مالية وسياسية على الطاولة | خبر: 25دولة تنضم لنظام الدفع الروسي البديل لسويفت | خبر: يوم التحرير.. ترامب يعلن الحرب على الخصم والصديق واقتصاد العالم يهتز | خبر: خطوات أميركية جديدة قبل إعطاء التأشيرة: تفتيش مواقع التواصل | خبر: ما هي نسب تمثيل النساء في البرلمانات على مستوى العالم؟ | خبر: طيف التوحد... اضطراب يعرض فتيات عراقيات للتحرش الجنسي المرأة بغداد | خبر: يوروبول: تفكيك شبكة ضخمة لاستغلال الأطفال جنسياً واعتقال 79 شخصاً | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة |
مصري يطالب القذافي بـ 2 مليون جنيه تعويضًا عن عدم دفع راتبه وتعذيبه بمعتقلات ليبيا وكسر ضلعه داخل ال

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٥ - أبريل - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


تنظر محكمة القضاء الإداري اليوم دعوى أقامها مواطن مصري ضد الزعيم الليبي العقيد معمر القذافي، يطالبه فيها بالحصول على تعويض قدره نصف مليون دينار ليبي– حوالي 2 مليون جنيه مصري – وذلك عن توقف راتبه أثناء عمله بإحدى الإدارات السيادية الليبية خلال الفترة من 1984 وحتى 1988.

مقالات متعلقة :

وشملت الدعوى التي أقامها عادل أحمد سيد أحمد قاسم وهو من سكان مطروح، كلا من عبد الله السنوسي مدير إدارة الأمن الخارجي ومحافظ بنغازي والسفير الليبي بالقاهرة، حيث يتضرر في دعواه من توقف صرف راتبه لفترة أربع سنوات وتعرضه لعاهة بسبب ما قال إنه تعذيب تعرض له على أيدي المحققين الليبيين، فضلا عن هدم محلين له على فترات متباعدة.
وكان قاسم قد سافر إلى ليبيا في عام 1975، حيث دخل إلى هناك ببطاقة شخصية مصرية وحصل على بطاقة أبناء الصحراء الشرقية الليبية، وذلك لتسهيل العمل في ليبيا.
لكن بسبب ازدواجية في الاسم، حيث خرجت البطاقة الليبية باسم فرج سليمان صالح، تم توقيفه عن العمل في 17 نوفمبر 1987، وقد تم استدعائه، وتم الاعتراف بالاسم الصحيح وذلك في بمذكرة تقدم بها إلى عبد الله السنوسي مدير إدارة الأمن الخارجي بالجماهيرية.
ويروي قاسم قصته، قائلا: عدت إلى مصر بجواز سفر مصري صادر من السفارة المصرية في عام 1996، وفي العام التالي عدت إلى ليبيا بجوازي المصري فتم اعتقالي على يد ناصر عاشور بالأمن الخارجي الليبي لمدة ستة شهور، قبل أن يتم الإفراج عنى بعدما قاموا بتعذيبي وكسروا لي ضلعا وكانوا يقولون لي أثناء التعذيب، ماذا ذكرت للمخابرات المصرية عنا وماذا طلبوا منك؟.
وعقب الإفراج عنه في فبراير 1998، اتجه إلى العمل المدني وامتلك محلا في سوق الشعب ببنغازي لبيع قطع غيار السيارات، لكن السلطات الليبية قامت بهدم المحل ورفضت منحه تعويضا عن ذلك، كما رفضت من قبل دفع راتبه أثناء فترة التوقف التي بلغت 4 أعوام من 1984 وحتى 1988، بحسب إفادته.
وإثر ذلك، قرر العود إلى مصر حيث استقر لفترة قبل أن يعود إلى ليبيا في عام 2000 للبدء من جديد في بناء مستقبل لأولاده والمطالبة بحقوقه، لكن دون جدوى، فكان أن حصل على محل بسوق واجادوجو ببنغازي لبيع قطع غيار السيارات، وقام محافظ بنغازي ثانية بهدم المحل ورفض تعويضه للمرة الثانية.
وتابع قاسم قائلا: بعد الإجراءات الليبية الأخيرة والقواعد الجديدة للمصريين المتواجدين بليبيا كان لابد لي من عقد عمل ليبي ولم أتحصل عليه، لأعود بأسرتي إلى مصر بعد أن ضاع من عمري 32 عاما راحت سدى وعجزت وأصبت بعاهة بعد أن كسروا لي ضلعي وعذبوني.
وأشار إلى أنه لجأ إلى القضاء المصري لكي يعوضه ويعطيه حقوقه بعدما ذهب للسفارة الليبية بمصر وطالبهم بالحصول على راتبه المتوقف لمدة أربع سنوات والمحلين اللذين دمروهما لي بكل ما فيهما من بضاعة وطالبتهم بالتعويض، وذلك منذ أغسطس 2007، بعد تسليمهم جميع الأوراق الدالة على صدق حديثي.
وفي 12 سبتمبر، وعند عودته للسفارة للسؤال أخبروه بأنه تم إرسال جميع الأوراق إلى الجماهيرية، ولم يأت رد عليها، وهو ما دفعه إلى مقاضاة العقيد القذافي والمسئولين الليبيين الآخرين لتعويضه ماليا، خاصة وأنه لا يملك القدرة على الإنفاق على أسرته بسبب الإصابة وبعد أن وصل عمره إلى 52 عاما. وتم تسجيل الدعوى بمجلس الدولة تحت رقم 4454 لسنة 64 قضائية.

اجمالي القراءات 3773
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more