عايدة سيف: منعوني من حضور تشريح”قتيل طره” ثم فوجئت بالطبيبة تحضر برطمانا به لفافة وقالت وجدتها في بط

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٨ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


عايدة سيف: منعوني من حضور تشريح”قتيل طره” ثم فوجئت بالطبيبة تحضر برطمانا به لفافة وقالت وجدتها في بط

عايدة سيف: منعوني من حضور تشريح”قتيل طره” ثم فوجئت بالطبيبة تحضر برطمانا به لفافة وقالت وجدتها في بطنه

  • سيف الدولة: صحت في الطبيبة لفافة تاني وتركت المكان وخرجت .. وأحذر من التلاعب بتصريحاتي

كتب – علي خالد :

قالت الناشطة الحقوقية عايدة سيف الدولة وأحد مؤسسي مركز النديم لعلاج ضحايا العنف للبديل أنهم منعوها والمحامي الحقوقي سيد فتحي وأسرة قتيل سجن طره من حضور تشريحه .. وأشارت إنها بعد الانتهاء من عملية التشريح فوجئت بالطبيبة المشرفة على عملية التشريح تدعوها للدخول لترى المجني عليه على منضدة التشريح قبل أن يتم إغلاق أحشائه .. وأشارت إنها فوجئت بالطبيبة المشرفة على التشريح تحضر برطمانا وبه لفافة قائلة أنها وجدت هذه اللفافة داخل أحشاء المجني عليه عصام عطا أثناء التشريح وهو ما دفعها للاعتراض والسخرية منها قائلة ” لفافة تاني ” ..

 وقالت سيف الدولة للبديل أنها تركت غرفة التشريح وخرجت .. وحذرت سيف الدولة من محاولة بعض المواقع الالكترونية استخدام تصريحاتها في غير موضعها للإيحاء بإدانة المجني عليه ومحاولة تبرئة الداخلية

اجمالي القراءات 3789
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الجمعة ٢٨ - أكتوبر - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[61258]

التغيير هذه المرة في مكان اللفافة ، لفافة خالد كانت في الحلق ، اما لفافة عصام كنت في الأمعاء..!!

جريمة جديدة يرتكبها كلاب مبارك في حالة تحدي واضحة لإرادة الشعب المصري ، وهذه المرة بكل إجرام وسفالة يقوم ضابط شرطة بالذهاب للمشرحة ويدخل بالقوة والسلطة بينما تمنع طبيبة الطب الشرعي أهل الفقيد من الدخول وكذلك تمنع عايدة سيف من الحضور وفجأة تظهر علامات زيارة نقيب الشرطة للمشرحة بظهور لفافة خالد سعيد من جديد ولكن هذه المرة في أمعاء القتيل ، طبعا هذه المرة ادعو ان اللفافة كانت في امعاء القتيل وجعلوا الوفاة بسبب التسسمم لكي لا يقعوا في مشكلة خالد سعيد وينكشف امرهم بأنه يستحيل أن يكون خالد سعيد قد ابتلع اللفافة بعد وفاته
وفيما يبدو ان هذا الشاب جاء موته للرد على الحكم على قتلة خالد سعيد بالسجن لكي يقولوا للمصريين مهما حدث لن نتغير وسنبقى مجرمين وقتله وكلاب ومصاصي دماء
وأحذر وزارة الداخلية جميعا بهذه الكلمات البسيطة أن رصيدكم انتهى منذ زمان عند المصريين ومن السهل جدا في أي لحظة أن تشتعل نار لا يمكن السيطرة عليها بأي قوة في العالم وهذه النار ستحرق كل شيء في مصر وأنتم السبب وكل من يتواطيء مع مثل هذه الجرائم ويدافع عنها هو السبب كما فعل اللواء محمد نجيب على قناة النهار مع الاعلامية جميلة اسماعيل حين شاك في اتصال هاتفي الليلة وهو يدافع عن الضباط ومدير السجن الذين يعملون تحت رعايته وإداراته ، وهذا ليس غريبا عليهم ، ولكن صدقوني فهذا ليس تحريضا ولكن هي نصيحة لكم لوجه الله انتم تخرجون الشعب المصري عن شعوره وتخلقون عداوة بينكم وبين أفراد الشعب من كل افئات والطبقات ولو غضب الشعب غضبة حقيقية لن تتحملوا الوقوف امامه وقد جربتم يوم 28 يناير ..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق