6 أبريل: اتهامنا بذرع الفتنة التفاف من العسكري على مطالب الثورة.. وحسبنا الله ونعم الوكيل!

الأحد ٢٤ - نوفمبر - ٢٠٢٤ ١١:٠٧ مساءً

English | عربي

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٢ - يوليو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور

6 أبريل: اتهامنا بذرع الفتنة التفاف من العسكري على مطالب الثورة.. وحسبنا الله ونعم الوكيل!

أبريل: اتهامنا بذرع الفتنة التفاف من العسكري على مطالب الثورة.. وحسبنا الله ونعم الوكيل!

Sat, 23-07-2011 - 1:45 | حسام الهندي وياسمين الجيوشي

مصر

الحركة تعلن عن تنظيم مسيرة سلمية من مسجد النور لمقر المجلس العسكري ظهر السبت

مقالات متعلقة :

حركة شباب 6 أبريل

أكد أحمد ماهر المنسق العام لحركة 6 أبريل، أنه لم يشارك أي من أعضاء الحركة في أحداث العباسية.

وتعجب ماهر من الزج باسم الحركة في البيان الذي أصدره المجلس العسكري منذ قليل متهما الحركة بالسعي لذرع الفتنة بين الجيش والشعب، واعتبر ماهر أنها محاولة من المجلس العسكري للالتفاف على مطالب الثورة.

وقال ماهر في تصريحات للدستور الأصلي أنه كان من الأولى للمجلس العسكري أن يحقق مطالب الثورة ويحاكم مبارك والقتلة محاكمة عادلة بدلا من تبني بيانات تحريضية ضد حركة شبابية وطنية حملت على عاتقها في فترة من الفترات مقاومة الفساد والاستبداد والظلم، متسائلا: هل يعاد صياغة بيانات عصر مبارك مرة أخرى؟

فيما اكتفت الحركة في تعليقها على بيان المجلس، بأن نشرت على صفحتها الخاصة بالفيس بوك الآية القرآنية الكريمة: "الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله ونعم الوكيل. فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء واتبعوا رضوان الله والله ذو فضل عظيم".

فيما أعلن محمد عادل المتحدث الرسمي باسم الحركة عن تنظيمهم لمسيرة سلمية ظهر اليوم السبت من مسجد النور إلى مبنى وزارة الدفاع.

كما قام بعض الشباب بتدشين صفحة على الفيسبوك بعنوان "كلنا شباب 6 أبريل" للتضامن مع الحركة عقب بيان المجلس العسكري، وانضم للصفحة أكثر من ألفي مشترك في أقل من عشرين دقيقة!

اجمالي القراءات 4844

التعليقات (1)

1 تعليق بواسطة نعمة علم الدين في السبت ٢٣ - يوليو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً

[59117]

عادة كل من يجلس على الكرسى فى مصر

التخوين والعمالة هى ماركة مسجلة باسم نظام مبارك ، كان ذلك النظام الفاسد يوجه تلك التهمة لكل معارض حر يقوم بمعارضة النظام والفاسدين ، فكان اسهل حل بالنسبة لهم اتهامه بالخيانة والعمالة الامريكية أو الاسرائلية ، وظلت هذه التهمة تواجه كل مصرى حر يطالب بحقوق الشعب طيلة ثلاثون عاما هى فترة حكم مبارك ونظامه الفاسد ، فأصبح كل صاحب كرسى يريد الحفاظ على كرسيه يستخدم تلك الماركة لكل من يعارضه ، يعنى بالمختصر المفيد أصبحت عادة كل من يجلس على الكرسى فى مصر أن يتهم معارضيه بالخيانة والعمالة.

أضف تعليق

لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق