تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: تسخير الشياطين للنبي سليمان عليه السلام | تعليق: مقال ممتاز دكتور مصطفى | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد حمد ، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: ربنا يبارك فى عمرك عمى العزيز وأستاذى . | تعليق: اكرمك الله جل وعلا ابنى الحبيب د عثمان ، وأقول : | خبر: دعوة لدعم المركز القرآني العالمي (IQC) والتبرع له . | خبر: د. منى مينا تنتقد طرح وحدات صحية للاستثمار: خصخصة الخدمات الصحية تصرف خاطئ يزيد معاناة المرضى | خبر: انتقادات لإخراج حفل افتتاح المتحف المصري الكبير | خبر: كاتب إيطالي: هل تحقق القاعدة سابقة وتسيطر على دولة مالي؟ | خبر: يونسكو: المتحف المصري علامة فارقة في مسيرة مصر التاريخية | خبر: ترامب: وجهت البنتاغون بالاستعداد لعمل عسكري محتمل ضد نيجيريا.. ما السبب؟ | خبر: منظمات حقوقية تدين استمرار حبس متضامنين مع فلسطين في مصر | خبر: في حدث تاريخي... افتتاح المتحف المصري الكبير بالقاهرة السبت | خبر: بعد سنوات من التأجيل، المتحف المصري الكبير يفتتح أبوابه لزواره أمام العالم | خبر: مجلس الأمن يصوت لصالح خطة المغرب للحكم الذاتي في الصحراء الغربية | خبر: اتساع الاحتجاجات العمالية في مصر مع تصاعد أزمات المعيشة | خبر: هل بدأ الذكاء الاصطناعي فعلا في القضاء على الوظائف؟ | خبر: سباق محتدم بين العلماء لإنماء أسنان بشرية في المختبر.. هل من فائز؟ | خبر: حكام أفارقة في العقد التاسع.. هل يعيقون تداول السلطة؟ | خبر: مداهمات أمنية بريطانية لضبط العمالة والهجرة غير القانونية |
الإمارات تخطف مليار دولار لـ«صناعة سينما» من «دريم ووركس».. وتستثمر نصف مليار في هوليوود

اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٥ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


كتب ريهام جودة ٤/٣/٢٠٠٨


شارون ستون خلال مشاركتها في مهرجان دبي
في بداية للتعاون السينمائي بين هوليوود والشرق الأوسط أعلنت مؤسسة أبوظبي للإعلام مؤخراً عن تأسيسها شركة «أمبريلا» لتبادل الاستثمارات في صناعة الترفيه بين هوليوود وأبوظبي، وكلف بإدارتها «إد بورجيردينج»، الذي عمل سابقاً في شركة «ديزني»، ومن المتوقع أن تساهم هوليوود في ضخ مليار دولار كاستثمار مبدئي في الشركة.

مقالات متعلقة :


ذكر المنتج «هانت لوري» أن الشرق الأوسط يعمل حالياً بنشاط في مجال الاستثمارات داخل وخارج المنطقة، وقد نجح في ذلك بشكل كبير، مما دفع إلي التفكير في الاستثمار السينمائي في أبوظبي.

وكان «لوري» قد قضي ١٠ شهور في دعم وصياغة التعاون بين الجانبين الإماراتي والأمريكي، من خلال شركتي «تطوير» الإماراتية و«دريم ووركس» الأمريكية.

ومن المقرر أن تكون أولي ثمرات هذا التعاون متنزهاً علي مساحة ٣ ملايين متر مربع، تقدم خلاله أشهر شخصيات «دريم ووركس» لتكون في استقبال الزوار، التي ظهرت في أفلام الرسومات المتحركة مثل «شريك»، و«كونج فو باندا» الشخصية الجديدة التي تقدمها الشركة خلال الفترة المقبلة.

وكانت دبي هي الأسبق في التعاون السينمائي بينها وبين الاستديوهات الأمريكية، حين ضخت إحدي شركاتها، التي يعود رأسمالها إلي الشيخ محمد آل مكتوم -وفقاً لتقرير «فارايتي»- ٥٠٠ مليون دولار كاستثمارات في صناعة الأفلام وألعاب الفيديو في هوليوود بشركة «وارنر برازرز» الإنتاجية، وأيضاً دعم تقديم أفلام في أبوظبي باللغة العربية.

وأول هذه الأفلام هو فيلم الإثارة الروائي «سراويل»، الذي تدور أحداثه في إطار من المغامرات بين مجموعة من الشباب عبر صندوق غامض، كما شهدت الدورة الأخيرة لمهرجان «كان» السينمائي الدولي إطلاق الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان الإشارة بتمويل صناعة الأفلام المحلية بدعم من الدولة.

وذكرت «فارايتي» أن مسؤولين إماراتيين في مؤسسة أبوظبي للإعلام أعلنوا عن الاستثمارات في صناعة السينما في مدينة أبوظبي، وتطوير المدينة كمحور لمهرجانات سينمائية في الشرق الأوسط خلال مؤتمر «دافوس» الاقتصادي.

وأشار تقرير «فارايتي» إلي دخول السعوديين، وعلي رأسهم الوليد البراهيم، مالك شبكة MBC التليفزيونية لمجال الاستثمارات السينمائية مع شركات هوليوودية، وتحديداً مع المنتجين «مارك جيل» و«نيل ساكر» للإنتاج والتمويل السينمائي، وأيضاً الوليد بن طلال، مالك «روتانا»، التي يشير تقرير «فارايتي» إلي أنها شركة عملاقة في الإنتاج السينمائي حالياً، وإلي استثمارات الوليد في شركتي «ديزني» و«نيوز كورب»، ومن المقرر أن تنتج أفلاماً باللغة الإنجليزية أيضاً، بعد إسناد مهمة الزج بـ«روتانا» للسوق السينمائية العالمية إلي «فردريك سيشلر» رئيس الإنتاج السينمائي بالشركة.

وذكرت «فارايتي» أن الوليدين اللذين خاضا تجربتين مميزتين وناجحتين استندا إلي التليفزيون لتكوين إمبراطوريتهما الإعلامية، فعبر شبكتيهما التليفزيونيتين «روتانا» و«MBC» استطاعا ترويج وخلق فرص لتوزيع الأفلام التي ينتجاناها في شركتيهما علي نطاق جماهيري واسع، وتلك الأفلام نجحا من خلالها في ملء ساعات طويلة من البث التليفزيوني للشبكتين.

وانتقلت «فارايتي» للحديث عن الاستثمارات الهوليوودية في إطلاق القنوات الفضائية، وخاصة مع مزيد من جاذبية الإمارات كسوق إعلامية، حيث أطلقت شركة «فياكوم» قناة «MTV» باللغة العربية من الإمارات تحت اسم «MTV أرابيا»، بينما تجهز لإطلاق قناة «نيكوليدين» الشهيرة للأطفال باللغة العربية ومن الإمارات أيضاً.

وعبر «فياكوم» أيضًا، منحت الإمارات ترخيصاً من شركة «بارامونت» الإنتاجية في هوليوود لاستغلال أشهر أعمالها «الأب الروحي» و«مهمة مستحيلة» تجارياً في المتنزهات وأماكن الترفيه المختلفة مقابل ٥،٢ مليار دولار، كما تشير «فارايتي» إلي احتمال افتتاح ستديو دبي، الذي يعد أول بادرة تعاون بين المدينة وستديوهات «يونيفرسال» مع نهاية العام الحالي كأولي خطوات عمليات الاستثمار الهوليوودي في المنطقة، وفي مايو الماضي تعاقدت ستديوهات «يونيفرسال» العالمية مع شركة «تطوير» مقابل ٢ مليار دولار لتأسيس مدينة «يونيفرسال دبي لاند» العالمية في دبي علي مساحة ١٤٩ فداناً، ويشمل المشروع إقامة متنزهات وسلاسل مطاعم وفنادق عالمية، وتواجداً لأكبر شركات وقنوات الترفيه من بينها «نيكوليدين» و«مارفيل».

وأشار تقرير «فارايتي» إلي أن شركة سمسرة مصرية تدعي «البراق» قد تعاونت مع شركة «إنسومينا ميديا جروب» لإتاحة استثمار ما يقرب من ٥٥٠ مليون دولار في صناعة الأفلام مستقبلا، وذكرت «فارايتي» أن الشركة الأمريكية أسسها «بريت ساكسون» و«جيف بولير» عام ١٩٩٤.

«فارايتي» تؤكد أن معظم هذه الاستثمارات يصب في الجانب العقاري كتأسيس متنزهات وأماكن ترفيهية، لا تفيد غالبيتها صناعة السينما أو إنتاجها في تلك الدولة وغيرها من دول المنطقة، حيث تعتبر «فارايتي» الاستثمار في صناعة الأفلام المحلية بها مجازفة غير مأمونة العواقب، في الوقت الذي تلتزم فيه الاستديوهات الكبري في هوليوود باللعب في المضمون، فيما تقوم به من استثمارات، وتستشهد « فارايتي» لتأكيد كلامها بصفقة عقدتها دبي مع شركة «سوني» الإنتاجية ركزا خلالها علي الطابع التجاري البحت في التعاون بينهما.

«جيانلوكا تشارسا» مسؤولة شركة «فرانت روو» الأمريكية الإنتاجية في الإمارات ذكرت أن أي من دول الخليج، حيث السينما لاتزال ناشئة وحديثة العهد هناك، والمال متوافر بل تلك الدولة تسبح فيه، ولكن الأمر سيستغرق وقتاً لتوفير الوعي وتحديد كيفية إدارة الأعمال المتعلقة بالإنتاج السينمائي وصناعته هناك.

ويعلق «تيم سميث»، المدير التنفيذي لشركة «فيلم ووركس» للخدمات الإعلامية في أبوظبي: كل هذه المشروعات ليست سوي «اختبارات للمياه» أو «جس نبض»، والوقت هو الذي سيحسم أياً من هذه المشروعات سيثمر عن نتائج مبهرة.



اجمالي القراءات 4757
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق