كويتية تطالب بشراء أزواج "حلوين" لحل أزمة العنوسة

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٦ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: محيط


كويتية تطالب بشراء أزواج "حلوين" لحل أزمة العنوسة

 
     
 

كويتية تطالب بشراء أزواج "حلوين" لحل أزمة العنوسة

 

 

 
  الناشطة سلوى المطيري    
الكويت: بعدما دعت في وقت سابق إلى فتح مكاتب لـ"الجواري" بالكويت لمنع الزنا والخيانة الزوجية، دعت الناشطة الكويتية سلوى المطيري، إلى إصدار قانون جديد يتيح للكويتيات شراء "أزواج حلوين" من دول إسلامية، وبمواصفات خاصة، من أجل القضاء على أزمة العنوسة التي تعاني منها النساء في بلادها.

 

وقالت المرشحة السابقة لانتخابات مجلس الأمة في حوار مع صحيفة السياسة الكويتية: لن يتم القضاء على العنوسة في البلاد إلا بتطبيق هذا المقترح.

 

مشيرة إلى "أن الكويتيات مدللات وشخصياتهن قوية، ويفضلن أن يكنّ القائدات، لذلك يحدث الصدام مع الأزواج الكويتيين، ومن ثم يقع الطلاق، ولهذا فلا خروج من هذا المأزق الاجتماعي إلا بشراء أزواج حلوين وبمواصفات خاصة".

 

واشترطت المطيري أن يكون الزوج "مهذباً ولبقاً ومتواضعاً وجميل الشكل وينفذ طلبات زوجته ويطيع أوامرها ويدللها، وبذلك تقضي معه أحلى أيام حياتها بعيداً عن الصدامات والشجار والمنازعات"، حسب قولها.

 

وأوضحت أن الهدف من هذا الاقتراح "تحسين النسل في الكويت من خلال استقدام أزواج من ذوي البشرة البيضاء، قائلة: "فمثلما أفكّر في تلطيف الجو بالمنطاد والسحابة الصناعية وزراعة مليون شجرة أفكر أيضاً في تحسين النسل المقبل".

 

وتابعت: "مادامت الكويتية قادرة على شراء زوج جميل ومهذب وحبوب، فلماذا لا تشتري زوجاً وتقضي على شبح العنوسة".

 

وأبدت المطيري استعدادها للقيام بهذه المهمة إذا حصلت على الترخيص القانوني، وقالت إنها ستزور البلدان الأوروبية والآسيوية التي تعيش فيها جاليات إسلامية كبيرة لاستقدام أزواج بمواصفات ترضي طالبات الزواج من خلال مكاتب في الدول الإسلامية وروسيا.

 

وأوضحت أنه سيتم نشر الإعلانات لطلب أزواج للكويتيات بشرط أن يكون الزوج مسلماً، أو أن يعلن إسلامه قبل عقد زواجه، ثم تختار الراغبة في الزواج شريك حياتها من خلال ألبوم صور وتتعرف على مواصفاته ليتم استقدامه إلى البلاد لتعقد قرانها عليه، ويعيش معها في منزلها بعد أن يدفع لها مهراً رمزياً حتى لو كان خاتما من حديد، أسوة بالسلف الصالح".

اجمالي القراءات 6126
التعليقات (2)
1   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الأحد ٢٦ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58642]

الجنون فنون

1- يوم تجلب جواري من روسيا ويوم تجلب عبيد من روسيا , هل هذه مغيبة الى هذه الدرجة في اي عصر تعيش , نفسي ومنى عيني تصل تصريحاتها لبوتين ونعرف رايه  في الموضوع  ههههههههه


2-  تريد  هذه المعتوهة تحسين ( حسب رأيها ) النسل بجلب النساء والرجال الغرباء في كل شئ عن مجتمعها . طبعا المقصود تحسين الشكل واللون ولكن كيف تناست ان ترسم بخيالها صورة المجتمع بعد عشرين سنة من دخول مقترحها حيز التنفيذ سيكون مجتمع سمك لبن تمر هندي ههههههه.


3-  هل سيمنح هؤلاء الغرباء الجنسية الكويتية ام سيصطفوا في طابور البدون  هههههههههه.


4- الم تفكر بنفسية اولادها ووضعهم في المجتمع بعد ان يكبروا ويعرفوا ان ابوهم عبد عند امهم واشترته بفلوسها وكذلك الاولاد الذين تخلفوهن الجواري  يعني كلام هبل مية مية وبعد يقولون ناشطة سياسية وفي حقوق الانسان ومرشحة للبرلمان , حقا خزت كل النساء وليس الكويتيات فقط  ههههههههههه


5- على فكرة للسيدة المصون هذه تسجيل في النت تتمنى ان يكون ولدها شبه خالد بن الوليد وقد حضرت له العمة والملابس ( هذا ليس كلامي بل كلامها وموجود على النت ) فهل خالد بن الوليد كان يملك صفات الروس  , كل كلمة نطقت بها هذه السيدة تثير الشفقة والضحك في نفس الوقت , انها تحتاج لطبيب نفسي هههه


6- اردت ان احذف التعليق ولكني بالخطأ ارسلته , فأذن ليبقى ولو اني ندمت على كتابته , فهذه المرأة لا تحتاج ان يعلق احد على كلامها بل محاسبتها على ارائها هذه لانها تسئ للمرأة والرجل الكويتي . وبما ان الكويت عراقية ( هذا رايي لا يزعل احد مني  ) فأني لن ارضى ان تتكلم على الكويتين بهذا الشكل الغير اللائق 


 


2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٢٦ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[58656]

اقتراح موسوم بالمرض النفسي

هذا الاقتراح موسوم بالمرض النفسي لأنه يدعو للعودة لزمن العبيد وتجارة البشر ، وهذا مخالف لتشريعات الإسلام ، ومخالف للقوانين والاأعراف الدولية وحقوق الإنسان ، إذا كانت هناك مشكلة عنوسة فيجب التفكير في أسبابها الاقتصادية والنفسية والاجتماعية والسيلكوجية ، وبإيجاد علاج لهذه الأسباب ستحل مشكلة العنوسة
والسمات الشخصية للرجال والنساءفي الكويت يبين ثقافة المجتمع التي تؤصل السيطرة وحب التملك فى الآخر عن الرجال والنساء ، فالرجل يريد ان يسيطر على المرأة ويطلب منها أن تطيع اوامره ولا تناقشه وتطون كالجارية معه ، وكذلك المرأة تريد الرجل كالعبد مطيع لا يناقش ولا يعترض ولا يرفض أي طلب وهنا يحدث التصادم بين الزوجين الرجل والمرأة ، والحل هنا ليس باستيراد جوارى او عبيد من الرجال والنساء لكي يكونوا طوع الأزواج من الرجال والنساء ، ولكن الحل هو علاج هؤلاء الناس نفسيا وتأهليهم للعيش في معية مع الآخر واحترامه وإقناعهم أن هناك جنس آخر يعيش في هذا الكون معه ، إقناع الرجل بوجود نصف المجتمع الآخر المرأة وأن لها رأي ولها كيان ومن حقها التعبير عن رأيها في كل شيء وكذلك إقناع المرأة بنفس الشيء ، ويجب تأهيل هذا المجتمع فسكانه لو كانوان جميعا كذلك فهم بحاجة لعلاج نفسي ضرورى لكن اللجوؤء لمثل هذه الحلول في تطور آخر لنفس المرض النفسي المسيطر هناك ...

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق