تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية |
بالمستندات.. 16 من شهداء الثورة المجهولين الذين تم دفنهم يوم الخميس قتلوا في السجون

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٠ - يونيو - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


بالمستندات.. 16 من شهداء الثورة المجهولين الذين تم دفنهم يوم الخميس قتلوا في السجون

ينشر الدستور الأصلي المستندات الصادرة من نيابة السيدة زينب الجزئية وموجهة إلى كبير الأطباء الشرعيين بدار التشريح، والتي تكشف عن مفاجأة مفادها أن 16 من الشهداء الـ19 المجهولين الذي تم دفنهم يوم الخميس في جنازة مهيبة في مدافن الإمام الشافعي، كانوا مساجين في عدد من السجون وقت قيام الثورة.

مقالات متعلقة :

وبحسب الخطاب الموجه من وكيل نيابة السيدة زينب الجزئية إلى كبير الأطباء الشرعيين بدار التشريح  بتاريخ 5يونيو 2011 فإنه يصرح بدفن جثث المتوفيين الآتي أسمائهم بمدافن الصدقة على أن يتم تمييز الجثمان بعلامة معدنية ويدفن كل منهم في مكان مستقل يدون علي شاهده بيانته ويحرر محضرا بإجراءات الدفن.
ويورد الخطاب كشفا بأسماء 19 متوفيا مع ذكر مكان الوفاة، وهو البيان الذي يكشف أن 16 منهم مسجل أنهم كانوا بأحد السجون وقت وفاتهم، وبحسب البيان فإن 11 منهم قتلوا في سجن الفيوم، و4 بسجن القطا، وواحد بسجن طره، فيما سجل بجانب أحد المتوفين بند "النيابة العسكرية" دون توضيح ما إذا كان ذلك مكان الوفاة أم مكان تسجيلها، وآخر توفي بمستشفى الهرم، وثالث بشبرا.

المثير في الخطاب أنه يورد أسماء 5 من المتوفين رباعية وكاملة، مما يثير التساؤلات حول اعتبارهم "مجهولين"، كما تطرح هذه المستندات العديد من التساؤلات حول الكيفية التي يتم بها احتجاز نحو 11 مسجونا في سجني الفيوم- القطا- " دون أن يكون معروف لهم بيانات، إضافة إلى تساؤلات أخرى حول طبيعة وفاة هؤلاء السجناء، وما إذا كانوا قتلوا أثناء محاولة للهرب، أو قتلوا لرفضهم الهرب تحت ضغوط قيادات السجون في ذروة الثورة لإثارة الفوضى، أو قتلوا أثناء تبادل إطلاق الرصاص بين أهالي السجناء وبعض رجال الشرطة الذين حاولوا منع المساجين من الهرب في أحدث الثورة.

وكان الإعلامي يسري فوده قد أثار قضية الشهداء المجهولين وعلاقتهم بالسجون في حلقة يوم الخميس من برناجه "آخر كلام" على فضائية أون تي في وذلك بعدما تلقى اتصالا هاتفيا من طبيبة قالت أنها تشغل منصب قياديا بمصلحة التشريح وأكدت في اتصالها أن 17 من الشهداء المجهولين كانوا بملابس السجن حينما وصلوا إلى مصلحة التشريح.
 

اجمالي القراءات 2875
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more