تعليق: حبا وكرامة أستاذي الفاضل ، والله يجمعنا في جنته | تعليق: شكرا استاذ خالد التميمى .. | تعليق: جزاكم الله خيرا | تعليق: آلية استثمارية شفافة تحقق العدالة والربح | تعليق: مصر فى ذيل القائمة !!!!! | تعليق: شكرا استاذ العودات ، وأقول لأحبتى أهل القرآن : | تعليق: سؤال :::: كيف وصلت للدوحة ؟؟؟ | تعليق: أما عن المصيبة السلبية الكبرى التي منينا بها فهي في ما ورد في الكتاب : | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | خبر: اكتشاف علمي جديد.. خريطة دماغية تكشف آلية اتخاذ القرار | خبر: دول الساحل تنوي الانسحاب من الجنائية وتأسيس منظومتها العدلية | خبر: العام الدراسي الجديد في العراق... عائلات تشكو صدمات الغلاء | خبر: عمدة لندن يتهم ترامب بإشعال نار الانقسام السياسي المتطرف في العالم | خبر: مارك هاس للجزيرة نت: الشيخوخة قتلت الدول العظمى ولا شباب ليحارب | خبر: مغاربة ينتفضون ضد مستشفى الموت بأكادير، ويرددون شعارالصحة أولاً، لا نريد كأس العالم | خبر: الاجتياح الإسرائيلي يحوّل غزة إلى مدينة أشباح... تدمير الأسواق والأبراج | خبر: مصر... مخاوف من زيادة الغلاء والإنفاق العسكري بعد اجتياح غزة | خبر: قمة الدوحة تدعو لاتخاذ التدابير الممكنة للتصدي لانتهاكات إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني، ونتنياهو لا | خبر: قتل المطلوبين أمنياً خارج القانون في مصر: ظاهرة متكرّرة بلا رقابة | خبر: نيبال: بين رفاهية فاحشة وفقر مدقع...جيل زد ينتفض ويقود مظاهرات أسقطت الحكومة | خبر: الدول الإسلامية تملك مفاتيح الاقتصاد العالمي.. فهل توحد جهودها للتأثير السياسي؟ | خبر: قمة الدوحة تدعو إلى مراجعة العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية مع إسرائيل | خبر: خريطة السعادة وجودة الحياة والعيش الأفضل في 2025.. الخليج يتقدم وأوروبا تتراجع | خبر: مشروع قانون يمنح روبيو سلطة سحب الجوازات من أمريكيين استنادا لآرائهم السياسية |
إنسى يا عمرو - عمرو موسى: كنت معارضا لمبارك.. ومن يقول غير ذلك يحاول تشويه صورتي!

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٨ - مارس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن


إنسى يا عمرو - عمرو موسى: كنت معارضا لمبارك.. ومن يقول غير ذلك يحاول تشويه صورتي!

عمرو موسى: كنت معارضا لمبارك.. ومن يقول غير ذلك يحاول تشويه صورتي!

الكاتب المصري اليوم الجمعة, 18 مارس 2011 17:00

 
 
 
أعلن عمرو موسى الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن نيته الترشح لانتخابات الرئاسة المقبلة عند فتح باب الترشح وأضاف موسى فى حواره مع الإعلامى عمرو الليثى ببرنامج «واحد من الناس» على قناة دريم، الخميس، «أنا مرشح الشعب المصرى من أعماقه، وسأمسك السلطة لفترة رئاسية واحدة، أضع فيها مصر خلالها على المستقبل، وأنا لها وقادر على تحمل المسؤولية،
 فى إطار من التوافق الوطنى، قائم على العقل والرؤية، وسأبدأ حملتى من النجوع والقرى والعشوائيات، وجدد استعداده لإجراء مناظرات مع جميع المرشحين لانتخابات الرئاسة.
 
وأوضح موسى، أن التطورات النشطة فى مصر فى ظل المرحلة الراهنة والوضع السياسى الحالى هما العاملان اللذان يجذبانه للترشح للرئاسة، لافتا إلى أن السياسات التى شارك فى وضعها كأمين عام لجامعة الدول العربية واتصالاته المتعددة ورؤيته السياسية تجعله يستطيع أن يدفع مصر إلى الأمام إذا كان سيقودها كرئيس للجمهورية.
 
وحول تردده سابقا فى الكشف عن قراره النهائى من الترشح للرئاسة قال موسى، يجب أن أوازن عندما أطمع فى الترشح للرئاسة، خاصة فى ظل الخلل الكبير فى البنية النفسية والمؤسسية فى مصر، فمفهوم الدولة قبل الثورة لم يكن موجوداً، والقوانين تعطلت والأحكام لم تنفذ، وهو ما يستدعى معالجته بدقة وسرعة، حتى نعيد مصر إلى دورها التاريخى فى قيادة المنطقة، مشيرا إلى أنه يستمع إلى العديد من المستشارين لوضع برنامجه الانتخابى ورؤيته للإصلاح.
 
وعن رفضه للتعديلات الدستورية الأخيرة التى يجرى الاستفتاء عليها اليوم قال: إنه يرى الوضع الآن يستدعى إعلاناً دستورياً مؤقتاً، تجرى فيه انتخابات رئاسية قبل البرلمانية، وينص على فصل السلطات وتحدد فيه صلاحيات الرئيس المقبل، وضرورة أن يلزم الرئيس الجديد بتشكيل جمعية تأسيسية منتخبة، مؤكدا أن الدستور الحالى ليس صالحا ليكون الإطار الحاكم لمصر بعد الثورة الشعبية. وحول رؤيته لموافقة الإخوان والتيارات الإسلامية على التعديلات، قال: «لا أتهم الإخوان بالخروج عن الوطنية لأنهم جماعة سياسية حقيقية، وموجودة فى مصر، ومحاربتها سوف تؤدى إلى القضاء على العملية الديمقراطية التى تستدعى أن يكون الجميع واضحين فى برامجهم وأدائهم السياسى، أما التيارات الدينية الأخرى فهذا شأن آخر يحتاج وقتاً لفهمه ومعرفة برنامجهم».
 
وكشف موسى عن الأسباب التى دعته إلى ترك منصبه السابق كوزير للخارجية المصرية وقال: «تركت منصبى نظرا لانتقاداتى المستمرة لعلاقة مصر بإسرائيل، والطلبات المستمرة بأن تعالج القضية النووية فى الشرق الأوسط بمنتهى الصراحة والشفافية والوضوح، وهذا جعل عدداً من الدول الأخرى ترى أن وجودى فى منصب وزير الخارجية أصبح أمرا غير مرحب به».
 
وأكد موسى، أن الادعاءات التى ترددت عن أنه محسوب على النظام السابق، هى حملة تستهدف تشويه صورته فى الوقت الحالى وتابع: «أنا فى مصاف الشعب المصرى دائما ما كنت أدافع عن حقوقه، وعارضت الرئيس السابق فى كثير من الأمور، استطرد: «رفضت أن أترشح لانتخابات الرئاسة فى ظل المادة 76 من الدستور قبل التعديلات التى فصلت من أجل الرئيس السابق ونجله ولأننى لا أقبل أن أكون جزءا من الديكور الديمقراطى، مشيرا إلى أن وصفه السابق لجمال مبارك بـ«الشاطر الذى يصلح للرئاسة» جاء من هذا المنطلق وقال: ليس مطلوباً منى أن أشتمه.
اجمالي القراءات 3271
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق