تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ | خبر: ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لإنهاء العقوبات على سورية | خبر: قادة العالم يتعهدون بدعم التنمية في قمة إشبيلية بغياب ترامب | خبر: زراعة العراق تواجه كارثة الجفاف... ومخاطر على الأمن الغذائي | خبر: إنعاش الاقتصاد السوري.. موارد طبيعية بانتظار استثمارها | خبر: مشروع مغربي طموح لربط دول الساحل بالمحيط الأطلسي بهدف تعزيز التنمية الإقليمية | خبر: المحكمة العليا تقييد أوامر القضاة الفيدراليين بحق المواطنة بالولادة وتؤيد قرار ترامب.. ماذا يعني؟ | خبر: نبضات من أعماق الأرض.. أفريقيا تنقسم ومحيط جديد يتشكل | خبر: المحكمة العليا الأمريكية تقيد صلاحيات القضاء الفيدرالي في انتصار تاريخي لترامب | خبر: فوربس تنشر اللائحة السنوية لأغنى 50 امرأة في العالم |
0 سنوات لضابط مباحث و7 سنوات لـ8 آخرين عذبوا مواطنا حتى الموت

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٤ - فبراير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق


0 سنوات لضابط مباحث و7 سنوات لـ8 آخرين عذبوا مواطنا حتى الموت

10 سنوات لضابط مباحث و7 سنوات لـ8 آخرين عذبوا مواطنا حتى الموت

آخر تحديث: الخميس 24 فبراير 2011 8:49 م بتوقيت القاهرة

 
أحمد البهنساوي -

 قضت، اليوم الخميس، محكمة جنايات القاهرة بمعاقبة رئيس مباحث حلوان بالسجن المشدد 10 سنوات، كما قضت بمعاقبة 8 ضباط شرطة وأفراد مباحث بقسم المعادي، بالسجن المشدد 7 سنوات لاتهامهم بتعذيب أحد المتهمين حتى الموت.

صدر الحكم حضوريا برئاسة القاضي عادل عبد السلام جمعة وعضوية القاضيين محمد حماد، ود. أسامة جامع، بأمانة سر سعيد عبد الستار ومحمد فريد.

وتبين من تحقيقات النيابة قيام الرائد ياسر الشناوي، رئيس مباحث حلوان باستدعاء المجني عليه فتحي فوزي شميس، 40 سنة، مسجل خطر، لقسم الشرطة، واحتجازه بدون أمر ضبط من النيابة، ثم قيد باقي المتهمين من أفراد المباحث حركة المجني عليه بوحدة مباحث قسم شرطة المعادي، واقترن ذلك بتعذيبه بدنيا، بأن تعدوا عليه بالضرب بأيديهم وأرجلهم بأنحاء متفرقة من جسده حتى فقد الوعي، وتم نقله المستشفى وهو في حالة إعياء شديد وغيبوبة، وتم علاجه بالمستشفى لمدة عام حتى فارق الحياة، وقدم المجني عليه قبل وفاته عدة تقارير طبية صادرة عن المستشفى تفيد بإصابته.

وقالت المحكمة في حيثياتها، إنه ثبت في يقينها واطمأن وجدانها أن المتهمين قاموا باحتجاز المجني عليه لتعذيبه بالضرب بالأيادي والأرجل، وضربوه بأداة صلبة على رأسه، وواصلت المحكمة، "المتهمون اعتادوا هذا النهج في إهدار كرامة المواطنين وأنهم ارتكبوا هذه الأفعال قبل ذلك،
وبالتالي فإن المحكمة لم تجد أي مجال للرأفة بالمتهمين".


وقال المجني عليه في التحقيقات قبل وفاته إنه تم استدعاؤه من قبل المتهم الرائد ياسر الشناوي، فتوجه إليه بقسم شرطة المعادي لمعرفة مراده، ولدى مقابلته له أمر المتهمين النقيب أحمد الشبراوي بشرطة تأمين المعادي، وأمين الشرطة وليد سالم بإيداعه حجز القسم، واستمرت فترة احتجازه من تاريخ 18 حتى 22 أغسطس 2003، ظل خلالها أفراد المباحث يعذبونه تارة بالأيدي والأرجل وآلات صلبة في رأسه وبالسوط وإطفاء السجائر بجسده تارة أخرى، حتى أنهكوا قواه، وسقط على الأرض مغشيا عليه، ولم يشعر بشيء سوى عقب إفاقته بالمستشفى بجوار أهله.


بينما أكد الطبيب الشرعي عماد الدين محمد الديب، أنه بتشريح جثة المجني عليه تبين أنه كان يعاني كدمات وسحجات، وتعرض لكدمة دماغية أدت إلى أوزيما بالمخ وارتشاحات، وأرجع سبب الوفاة إلى الضرب الذي تعرض له المجني عليه، وما أحدثه من مضاعفات أسفرت عن الوفاة.

 

 

 

اجمالي القراءات 7517
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الجمعة ٢٥ - فبراير - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً
[56235]

لاحول ولا قوة إلا بالله

إذا سمعت تبرير أي فرد من افراد الشرطة للتعذيب ،وهذا التبرير تسمعه  من أصغر قيادة إلى أكبر قيادة  ، كانت العبارة التي حفظوها كابر عن صاغر هي :  " حادثة فردية "  ! وحتى بعد الثورة عندما استضاف الأستاذ وائل الإبراشي اثنان من الضباط في  برنامجه  كان تبرير الضلبطين لما حدث في في يوم 25 على أنه حوادث فردية ، الموضوع جد خطير فنحن نتحدث عن جهاز كامل كان يلقن بوعي وإدراك كاملين أنه في درجة أعلى من الشعب وليس على نفس المستوى فهو يتعامل بفوقية وكبرياء مع الشعب ، ولذلك كانت صدمته كبيرة جدا بعد يوم 25 يناير عندما أفاق أفراد الشرطة على كم الكره الذي رآه من معظم الشعب المصري ، قبل المصالحة بين الشعب الذي يطالبون بها لابد أولا من علاجات نفسية وتنمية بشرية لأفراد الشرطة وهذا ليس عيبا حتى يتخلصوا من عادة العنف والقسوة المفرطة في التعامل والتي تصل في حالات كثيرة إلى حد القتل .

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق