تعليق: آبى أحمد يسخر من السيسى وحُكام السودان . | تعليق: أين بنات وسيدات حُكام الخليج ؟؟ | تعليق: يرحم الله السادات . | تعليق: يتبع.../... | تعليق: ملحق للمقال، لعله يحدث في بعض القلوب الغافلة أمرا، | تعليق: ترجمان القرآن وأموال اليتامى والنسوان: | تعليق: جمهورية (فتوى سيسىتان ) | تعليق: 2 | تعليق: مرحبا دكتور محمد العودات . | تعليق: التحقيق في أقدم بناء عبادي | خبر: عندما تلتهم أعباء الديون إيرادات موازنة مصر | خبر: نصف مليون سوري يعودون لبلادهم ضمن موجة العودة الطوعية المتصاعدة | خبر: آبي أحمد يعلن اكتمال سد النهضة ويدعو مصر والسودان للمشاركة بحفل الافتتاح قريبا | خبر: ارتفاع الأعمال المعادية للمسلمين في فرنسا بـ 75% | خبر: إسرائيل تشيطن مشروعا مصريا قبل ولادته.. خبير يرد على تحذيرات تل أبيب من خطة مصرية قد تدمرها | خبر: ذهب أفريقيا في قبضة 7 شركات.. قائمة بـ10 دول تُنتج ولا تستفيد | خبر: المغرب يطلق استراتيجية للذكاء الاصطناعي بميزانية 1.1 مليار دولار | خبر: العراق: قوى مسيحية تطالب بإنهاء المليشيات في مناطقهم قبل الانتخابات | خبر: أكثر من 14 مليون شخص ثلثهم من الأطفال مهددون بالموت جراء قرار ترامب وقف تمويل المساعدات الدولية | خبر: كيف تسببت أوامر السيسي بـإزهاق أرواح مصريين وإهدار الأموال؟ | خبر: ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لإنهاء العقوبات على سورية | خبر: قادة العالم يتعهدون بدعم التنمية في قمة إشبيلية بغياب ترامب | خبر: زراعة العراق تواجه كارثة الجفاف... ومخاطر على الأمن الغذائي | خبر: إنعاش الاقتصاد السوري.. موارد طبيعية بانتظار استثمارها | خبر: مشروع مغربي طموح لربط دول الساحل بالمحيط الأطلسي بهدف تعزيز التنمية الإقليمية |
«سى. إن. إن»: علاج الزعماء العرب فى الخارج يعنى عدم الثقة فى «طب بلادهم»

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٧ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم


«سى. إن. إن»: علاج الزعماء العرب فى الخارج يعنى عدم الثقة فى «طب بلادهم»

 
عبدالله بن عبدالعزيز

قالت شبكة (سى. إن. إن) الإخبارية إن مواظبة الزعماء العرب على العلاج فى مستشفيات أوروبية وأمريكية، تعنى انعدام ثقة فى أنظمة الرعاية الصحية فى بلدانهم، ونقلت عمن سمتهم «مراقبين» قولهم إن السبب وراء ذلك هو رغبة كثير من الرؤساء والملوك فى كتمان نوعية أمراضهم فيهربون بها إلى الخارج، وهذا الأمر يحرج حكوماتهم.

وأوضحت الشبكة فى تقرير بثته أمس الأول، أن العام الجارى شهد إجراء عدة جراحات وفحوصات طبية لعدد من الزعماء العرب فى الخارج، أبرزهم الرئيس حسنى مبارك، الذى أجرى جراحة المرارة بألمانيا، والعاهل السعودى الملك عبدالله بن عبدالعزيز، وولى عهده اللذان تلقيا العلاج فى أمريكا، والرئيس الإماراتى خليفة بن زايد آل نهيان.

ونقلت الشبكة عن جراح وإخصائى أوبئة، لم تسمه ــ وقالت إنه كان الطبيب الخاص لعدد من الأسر الحاكمة فى منطقة الخليج ــ قوله إن السبب الأساسى وراء علاج الزعماء فى الخارج هو رغبتهم فى كتمان نوعية الأمراض التى يصابون بها.

وأضاف الجراح الذى عالج مسؤولين كباراً وأمراء وشيوخاً فى الخليج، أن المسألة أبعد من عدم ثقة الرؤساء والملوك بالأنظمة الصحية فى بلدانهم، فهم يرغبون فى كتمان أمراضهم، ولا يثقون بأن الكوادر المحلية ستبقى على سرية الأمر، إلى جانب أن الإعلان عن مرض الرئيس ليس تقليداً متبعاً فى الدول العربية.

وأشار الجراح، الذى اشترط عدم ذكر اسمه، إلى أن أنظمة الرعاية الصحية متطورة فى عدد من الدول العربية، مثل الأردن ومصر، لكن بعض الزعماء يرى أن العلاج فى الخارج يوفر له بيئة معزولة، وقال: «المثير أن الأمراض المعلنة للزعماء ليست فى الحقيقة سوى غطاء لأمراض أخرى أشد خطورة»، معتبراً أن سفر الزعماء للعلاج يحرج حكوماتهم والمسؤولين عن الأنظمة الصحية فى بلدانهم، ويدفع الناس للشعور بالحنق وفقدان الثقة بالمنظومة الصحية.

واعتبر إخصائى الجهاز التنفسى فى أحد المستشفيات بالعاصمة البريطانية لندن، الدكتور صلاح سمرين، أن علاج الزعماء العرب فى الخارج، إحراج حقيقى لحكوماتهم التى تتغنى بإنجازاتها الصحية طوال الوقت، ويرسل رسالة مضمونها أنهم لا يثقون بالأنظمة التى هم على رأسها، ولا يثقون بمؤسساتهم الصحية، وإساءة لإنجازات القطاع الصحى فى العالم العربى.

اجمالي القراءات 4711
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق