اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٤ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: Save Egypt Front
في مشهد بات للأسف مألوفا في مصر المحروسة أن ينتحر شبابها وأبنائها بعد أن يتملكهم الشعور بالعجز والإحباط الكامل في بلد باتت تضيق على أهلها وتلفظ أبنائها ولا تقدم للسواد الأعظم من الشباب إلا مستقبلا مظلما، وبات الشباب بين مجازف على الهجرة ولو كانت للمجهول أو لأعمال ربما لا تعود عليه إلا بلقمته بعد أن يأس من يمارس حياته الطبيعية كأنسان يمكن أن يتزوج أو يفتح بيتا.
دعوة للتبرع
خطبة الجمعة من تانى: كيف ترى للخطي ب القرآ ني بأن لايتد خل في...
كورونا والمكتوب : قال لى أبى لا تخرج حتى لا تصيبك كورون ا ، فقلت...
تشويش شيطانى.!: .. أست اذ أرجوك ٫ أحتاج إلى المسا عدة في...
الشركات الزراعية: أعمل فى شركة زراعي ة بأجر زهيد مثل أجر...
التاريخ الاسلامى: تيقنت انه لكي نفهم من اين اتت الاحا ديث ...
more