اضيف الخبر في يوم الأحد ٠٨ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع
بسبب وزير أحمق أولياء الأمور يفترشون رصيف "التعليم" بسبب ملفات الابتدائية
الأحد، 8 أغسطس 2010 - 16:48
كتب حاتم سالم - تصوير عمرو صلاح الدين
ارتفع عدد أولياء الأمور المتزاحمين أمام وزارة التربية والتعليم لتقديم ملفات التحاق أبنائهم بالمدارس الابتدائية، اليوم، الأحد، إلى نحو 400 ولى أمر افترش العشرات منهم رصيف "التعليم" بسبب التزاحم من جانب المتقدمين وحرارة الشمس، وسقطت إحدى أولياء الأمور أمام بوابة الوزارة لإصابتها بإغماء وسط مطالبات للدكتور أحمد زكى بدر بتحويل التقديم إلى المحافظات مرة أخرى.
وأكد عدد من أولياء الأمور أنهم اضطروا للسفر من محافظات نائية، كأسوان ومطروح وسيناء، والمجئ إلى القاهرة لتقديم ملفات إلحاق أبنائهم بـ "الابتدائية" بعدما أخطرهم مسئولو مديريات التعليم فى المحافظات بأن الوزارة قررت أن يكون التقديم مركزياً بعد غلق باب التقدم الإلكترونى فى 15 يوليو الماضى.
وكادت تقع مشاحنات أمام بوابة "التعليم" بين أولياء الأمور وعدد من الموظفين، والذين تسببت قلة أعدادهم فى وقوف أولياء الأمور على هيئة "طوابير"، وهو ما أغضبهم ودفعهم لمطالبة الموظفين بالإسراع فى تسلم الملفات ومسئولى الوزارة بزيادة عدد الموظفين، فى الوقت نفسه أدت "طوابير أولياء الأمور" إلى تعطيل حركة المرور بأحد الشوارع المجاورة لوزارة التعليم، فيما أفاد المتواجدون أمام ديوانها بأن عدداً من سيارات الشرطة حضرت صباح اليوم للوقوف أمام البوابة المخصصة لتلقى الملفات.
من جانبه أوضح مصدر مسئول بـ "التعليم" أن باب التقدم بملفات "الابتدائية" بمقر الوزارة مفتوح لحين انتهاء جميع أولياء الأمور من تسليم أوراق أبنائهم "لحين صدور تعليمات أخرى من الدكتور أحمد زكى بدر"، بحسب قول المصدر، والذى أضاف أن "بدر" أصدر تعليمات بتوفير فرصة التقديم للابتدائية لكل من بلغ سن الإلزام، موضحاً أن الوزارة بدأت فى تحويل ملفات الطلاب إلى المحافظات مرة أخرى لبحث مدى أحقيتهم فى الالتحاق بالمدارس الابتدائية مع بداية العام الدراسى الجديد.
دعوة للتبرع
فى الموقع: السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته استاذ ي ...
حكم الرشوة: ما حكم الرشو ة؟ الرشو ة ليست موجود ة في...
مرحبا : سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
مسألة ميراث: والدي مات وكان فقير وترك 3 ولاد وامنا متوفي ة ....
تقديس المصحف: من شدةحر متهم وقدره م لكتاب الله تعالى إذا...
more