تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: إضافة إلى المقال المتواضع. | تعليق: شكرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وشكرا استاذ حمد . واقول : | تعليق: حقائق القران الكريم و الحرج ! | تعليق: ما هو رد مصر ؟؟؟ | تعليق: هذا هو الكلام المفيد أستاذ محمد صادق | تعليق: كان رجل سلام | تعليق: قرارغريب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: خالد البلشي نقيباً للصحافيين المصريين | خبر: هكذا تحوّل تقاعد المصريين من حلم إلى كابوس | خبر: إنهاء الإيجار القديم.. استرداد لحقوق الملاك أم تشريد لملايين المصريين؟ | خبر: المغرب: الاتحادات العمالية ترفض قانون الإضراب وقلق من تصاعد البطالة | خبر: إيلون ماسك ينسحب من حكومة ترامب الوداع الأخير.. ترامب لماسك: كنت مذهلا! | خبر: مشرّدو العراق... وجوه منسية على هامش المدن | خبر: تونس: مسيرة تطالب بالحريات وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين | خبر: إدارة ترامب تبحث مع نجل حفتر ترحيل مهاجرين إلى ليبيا | خبر: رئيس وزراء كندا: علاقاتنا القديمة مع واشنطن انتهت.. لن يستطيع ترامب تحطيمنا | خبر: الإنفاق العسكري العالمي يقفز إلى مستويات تاريخية بسبب تصاعد الحروب.. فماذا عن “إسرائيل” والدول العرب | خبر: عبث وتزوير للتاريخ.. البرادعي مهاجمًا ترامب بعد طلبه إعفاء سفن أمريكا من رسوم قناة السويس | خبر: سكان الأحياء العشوائية في العراق... عوز وحرمان | خبر: تسعى لتحقيق 5 تريليون جنيه في السنة المقبلة.. ما علاقة إغلاق محلات “بلبن” برغبة مصر في فرض ضريبة جدي | خبر: جان بيدل بوكاسا.. قصة طموح انتهى بإمبراطورية أفريقية غارقة بالفقر والدماء | خبر: العراق... منازل متهالكة تهدّد أهلها |
المهدى" يدعو لميثاق تعايش وتسامح دينى عالمى

اضيف الخبر في يوم الإثنين ١٧ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع


المهدى" يدعو لميثاق تعايش وتسامح دينى عالمى

المهدى" يدعو لميثاق تعايش وتسامح دينى عالمى

الإثنين، 17 مايو 2010 - 16:05

الصادق المهدى زعيم حزب الأمة السودانى

(أ.ش.أ)

مقالات متعلقة :

 
 
 

دعا الصادق المهدى إمام الأنصار، زعيم حزب الأمة السودانى، إلى ضرورة وضع ميثاق تعايش وتسامح دينى عالمى، قائلا: "إن المسلمين يتعايشون مع غيرهم والإسلام يتمدد فى كل أنحاء العالم وهذا كله يوجب إبرام بروتوكول تعايش واحترام متبادل يحدد الحقوق والوجبات".

وقال المهدى- فى كلمة له فى افتتاح الندوة الدولية (دور تيار الوسطية فى نهضة الأمة) التى بدأت اليوم، الاثنين، بالقاهرة بحضور علماء ورجال دين ومفكرون من مصر والدول العربية- إن القراءة الصحيحة لتاريخ الأمة الإسلامية توضح أن الدعوة الإسلامية انطلقت رسالة واضحة المعالم فى عقائدها وثوابتها، وأن مبادئها باعثة لملة سيدنا إبراهيم، عليه السلام، وخاتمة لما سبقها من يهودية ومسيحية.

وأكد أن الأمة الإسلامية مستعدة من داخل نصوصها لهضم مستجدات العصر واستيعابها والتفاعل بين الواقع والواجب، موضحا أن القراءة الصحيحة لتاريخ الإنسانية هى أن نهضة الأمة تعتمد على أمرين هما، التأهيل واستيعاب المستجدات.

وشرح مبادئ الإسلام السياسية، والتى تقوم على المشاركة والمساءلة وسيادة حكم القانون والعدل والمساواة، مؤكدا أنه لا سلام بلا عدالة، وهو ما يوجب استرداد الأرض وجلاء الاحتلال الإسرائيلى عن الأراضى العربية، لافتا إلى المخططات الإسرائيلية الرامية لتقسيم البلاد الإسلامية والعربية.

وشدد المهدى على أن تيار الوسطية هو البديل للغلاة والمتطرفين، وهو ما يتطلب إرادة سياسية، وقال: إنه لا إفراط ولا تفريط، فالغلاة والمتطرفون يريدون أن يحبسوا حاضرنا ومستقبلنا فى الماضى، ولا يريدون التفاعل مع المستجدات ويعوقون منهج الوسطية بالإفراط، والآخرون يريدون طرد الدين من الحياة وإفراغ دوره فى الحياة.

وتحدث فضيلة الشيخ نصر فريد واصل، مفتى الديار المصرية الأسبق، عن دور الوسطية فى بناء الأمة الإسلامية، قائلا: إن تيار الوسطية هو تيار قوى، لأن الذى يجمع بين طرفى شىء لابد وأن يكون قويا، منبها إلى أن الإسلام هو دين وسط والوسطية تحقق السلام وليس فى الإسلام غلو ولا تطرف.

وبدوره، قال منتصر الزيات، رئيس منتدى الوسطية للفكر والثقافة فى مصر، إن الوسطية هى التمسك بالهوية وتدعو إلى التواصل الآمن بعيدا عن الفوضى، فيما تحدث مراون الفاعورى، الأمين العام للمنتدى العالمى للوسطية، الذى يتخذ من الأردن مقرا له، فأشار إلى حاجة الأمة لإصلاح أحوالها وفكرها، حيث إن هذا الإصلاح ينبع من ذات الأمة ويتأسس على ثوابتها.

وتناقش الندوة على مدار يوم واحد الوسطية الإسلامية من حيث المفهوم والتحديات والأدوار، ودور تيار الوسطية فى تعزيز وحدة الأمة وترشيد الصحوة الإسلامية ومنهج الوسطية فى مواجهة فكر التطرف والتعامل مع تيارات العنف.

ومن المقرر أن يغادر المهدى القاهرة فى وقت لاحق من مساء اليوم متوجها إلى صنعاء لحضور مؤتمر حول الوسطية الإسلامية، والذى سيعقد يوم 20 مايو الحالى فى العاصمة اليمنية.

 

 

اجمالي القراءات 4840
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   أيمن عباس     في   الإثنين ١٧ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[47886]

الكلام ليس عليه جمرك

كله يتكلم عن وسطية الإسلام وتسامحة وهذا صحيح جدا ولكن أين المسلمين من ذلك .. أين الوهابية والقاعدة والجهاد والجماعة الإسلامية من كل ذلك .. لا ينبغي أن يكون الكلام عن تسامح الإسلام كلاما بل لابد أن يرتبط كل هذا بالفعل ..اما الكلام فلا جمرك عليه كما يقولون ..

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق