الأربعاء ١٤ - مارس - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
ربنا يبارك فيك وفى علمك استاذنا دكتور -منصور ....
مجرد إقتراح للسائل الكريم (ربنا يتقبل منا ومنه التوبة وصالح الأعمال )) لو إعتزلت الإيمان بالتصوف والولاية ومُلحقاتها من مكاسب دنيوية سرا وبهدوء ربما يقول الملأ المُستفيدون منك ومن ولايتك انك فى ( خلوة ) للتعبد ،ولمُقابلة روح فلان وفلان وفلان من ااسيادهم ومن اقطاب الصوفية ،وسيجعلون منك (المهدى الصوفى المُنتظر ) مرة أخرى .. صحيح هذا لا يُهمك .. ولكن لو أنك أعلنت بعد صلاة الجُمعة فى المسجد وأمام الناس تبرُاك وبراءتك من التصوف وقلت للناس انك لا تستطيع لهم ولا لك ضُرا ولا نفعا ، وان كل ما يؤمنون به من كرامات وغيرها هى دجل فى دجل ، وانهم هم أو الفقراء من جيرانهم واهلهم اولى بالنذور التى يُقدمونها لك أو لضريح اجدادك ،وان النذر لا يكون إلا لله وليس للأضرحة والأوثان والأصنام .وانك قررت أن تعتزل هذا العمل الصوفى نهائيا وتطلب التوبة وترجو رحمة ربك علانية رُبما تُنقذ الاف آخرين من المخدوعين فى التصوف ،وفى دجل وكذب كرامات الصوفيين ،وأعدتهم إلى دين الله الصحيح فى القرآن العظيم .... وتأكد ان الله سينصرك ويحفظك ....وحتى لو كانت هذه نهايتك وقتلوك وهذا لن يحدث لأن الآجال بيد الله جل جلاله وحده فستموت فى سبيل الله وستكون شهيدا على قومك يوم القيامة ....
حفظك الله وهدانا وهداك إلى إخلاص ديننا جميعا له سبحانه وتعالى .
والله جل وعلا وحده هو الذى كتب عليك ما يصيبك من خير أو من شر .
///////////////////////يكتب///////////////////////
فالله لن يكتب علينا شي قبل أعمالنا
وليس كما وجدناه في الموروث ان المولد يولد وتكتب الملائكه شقي أو سعيد
وهذا ينافي قولة تعال(فلولا كان من القرون من قبلكم أولو بقيه ينهون عن الفساد في الأرض إلا قليلا من من أنجينا منهم وأتبع الذين ظلموا ما أترفوا فيه وكانوا مجرمين)
ويتنافى مع قوله تعالى عن يونس لولا أنه كان من المسبحين
ويتنافى مع قصة أصحاب الجنة حين بدت لهم أنفسهم نوايا شر حين اقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يدخل عليهم مسكين فطاف عليها طائف من ربك وهم نائمون ولنا عبرة أن الله لا يكتب علينا شي قبل أفعالنا فأعمالنا تكتب وقت أفعالنا فحين رؤوها محترقت لم يقولوا كتب الله علينا بل قالوا سبحان ربنا إنا كنا ظالمين وعبره ايضا ان الله يصيبنا بما كسبنا لكي لا نقنط (عسى ربنا ان يبدلنا خيرا منها انا إلى ربنا راغبون) وهذا ينافي الحديث( ان لا تقل لو ......)
(والله خلقكم وما تعملون ) عملنا ينسخ في كتاب حتى تتم عمليه النفاذ فالذي يشمي بسيارتة ولن يتفقد البريك فإذا حصل حادث لابد ان يعتبر انه مقصر ولتكون له عبرة وبعد المصيبة لابد ان يقول إنا لله وإنا اليه راجعون لأن الفعل أصبح قدر
اهلا بك استاذ محمد الفقيه . المُتابع والقارىء لفكر وكتابات الدكتور منصور - سيعرف انه يتحدث عن ( الحتميات والمصائب ) وهى ( العُمر -بداية الميلاد ونهاية الحياة (المولد والوفاة ) -والرزق - والمصائب مثل الأمراض وهكذا ) .... وهذا ما فهمته من عبارة الدكتور التى كتبتها وعلقت عليها حضرتك فى رده على السائل الكريم وخاصة ما كتبه سيادته فى (((((( الله جل وعلا هو الذى حدد مقدما موعد ميلادك وموعد موتك . لا يمكن لأى قوة بشرية أن تميتك قبل موعد موتك أو أن تنقذك حين يأتيك الأجل .
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 4983 |
اجمالي القراءات | : | 53,422,814 |
تعليقات له | : | 5,326 |
تعليقات عليه | : | 14,627 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
صلاة الجمعة فى الحج: صلاة الجمع ة يمكن تاديت ها في البيت .. لكن...
يستنكف إستنكافا : ما معنى يستنك ف فى سورة النسا ء ( 172 : 173 )...
سؤالان : السؤا ل الأول : جاء كلمة أضغان فى القرآ ن ...
توكية المؤمنين : ( لقد من الله على المؤم نين إذبعث فيهم...
جلّ من لا يُخطىء .!: عليكم السلا م استاذ نا الغال ي احمد صبحي...
كان الله معك : أنا تعرضت للايذ اء بسبب تأييد ي لأفكا رك ...
مرحبا ..ولكن ..!: كنت فى بلدى قرفان من الأدي ان والطو ائف ...
أخطأت وتم التصحيح : سلام علی ;کم یا دکتر احمد صبح 40; ...
سؤالان : السؤا ل الأول : ما معنى الا نطغى فى الأكل فى...
المسيح غير المنتظر: أخي الدكت ور أحمد صبحي منصور وكذلك الدكت ور ...
مصطلحات عصرنا: وجدت في مقالا نك استخد ام المصط لح(ال نهج ...
لن أردّ ..: وبعدب رجاء الرد علي الاسئ له لانها تحيرن ي ...
لن أسامحهم : عندي صفة في إني لا أسامح أبدا .. لا يمكن أبدا...
أياما معدودات : فى القرآ ن عن الصوم أنه ( أياما معدود ات ) هل...
متى نصر الله ؟ !: من هم الذين من قبلنا هنا فى هذه الآية الكري مة ...
moreالقاموس القرآنى : ( آخر ) بالخاء المكسورة و ( آخر ) بالخاء المفتوحة
القاموس القرآنى ( طار / طائر / يطير )
ينكرون الصلاة ويزعمون أنهم قرآنيون .!!
دين السُنّة المختلف فى توثيق وتضعيف رواته : نماذج من إختلافهم فى الجرح والتعديل .
دعوة للتبرع