عثمان محمد علي Ýí 2007-01-15
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-24 |
مقالات منشورة | : | 1024 |
اجمالي القراءات | : | 7,693,192 |
تعليقات له | : | 6,497 |
تعليقات عليه | : | 2,743 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | Canada |
باب Beyond Conflict: Decentralization and th
النص المُقدس ثابت أو متغير فى معناه ؟؟
عقود الزواج الشفهيةوالموثقةأوغيرالموثقة فى سجلات الدولةوحُكمها .
(رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ) وعلاقتها بمواقيت العبادات.
تبيان بعض ماجاء به مقدسوا الاحاديث من أوهام
المناظرة التي جرت حول موضوع حجية السنة بين العقل والنقل
أرجو من الدكتور عبد المهدي عبد القادر العالم في دراية الحديث في الأزهر
دعوة للتبرع
رفع الظلم : ابنى الأكب ر توفى وترك أطفال ه فى رعايت ى ،...
الصلاة فى مساجدهم : هل يجوز صلاة في مساجد اين نحت أو نقش اسم...
الأحبة فى ايران: عند 40; أصدقا ء کثی ;رة ( فی ای� �ان )...
المستشرقون: هل للمست شرقين الغرب ين اي دور في صناعة...
دهن ولحم الخنزير: انا الان بلد اوربي وضروف العيش صعبة وارغب في...
more
جزاك الله الجزاء الأوفى أخي الكريم عثمان محمد علي، على هذا المقال الرائع و القول الحق على أن البخاري هو رأس المصائب التي يتخبط فيها المسلمون في كل البلاد، والمصابون فعلا بفقر الدم الذي به أقفلت القلوب و لم تتفتح ليعمل العقل كما أراد المولى تعالى، يقول سبحانه: أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا(24). محمد.
التدبر في هذه الآية العظيمة المعجزة وحدها تكسر أقفال القلوب المقفلة، وقد سالت أخصائي في جراحة القلب المفتوح، فقلت له ما علاقة القلب بالتدبر لأن التدبر يكون بالمخ، فأجابني قائلا: لعلمك أن القلب المريض الذي لا يؤدي وظيفته على أحسن حال يكون السبب في تلف بعض الشرايين، و بما أن العقل لا يمكنه أن يعمل بدون أن يبعث له القلب ما يحتاج إليه فإن العقل لا يعمل و لا يؤدي وظيفته بسلام.
فقلت له إذن القرآن العظيم قد أشار بوضوح إلى هذا فقال: كيف؟ فقرأت عليه الآية فتعجب منها و قال بالحرف الواحد بدون قلب سليم لن تجد عقلا سليما أبدا.
لكن المصيبة أن البخاريين قد وضعوا محمد بن إسماعيل ( البخاري) في مرتبة الألوهية و العصمة من كل شيء فأعمى كتابه أبصارهم و أقفل قلوبهم فهم لا يعقلون.
و أنا أوافقك أخي عثمان على أن الزكاة و الصدقات لا تنقطع طيلة أيام الله ولا تحدد بالزمان و لا بالنصاب و قد ترك المولى تعالى ذلك و لم يحددها لأن الأزمنة و الأمكنة و الموارد تختلف فلا يمكن تحديد النصاب أبدا، و لو شاء الله و هو العليم الحكيم لحددها في كتابه المفصل المبين، و في اعتقادي تركها مطلقة ليميز الخبيث من الطيب.
يقول تعالى: وَإِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ مُعْرِضُونَ*وَإِنْ يَكُنْ لَهُمْ الْحَقُّ يَأْتُوا إِلَيْهِ مُذْعِنِينَ*أَفِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمْ ارْتَابُوا أَمْ يَخَافُونَ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ*إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ*وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقِيهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَائِزُونَ(52). النور.
مع أخلص تحياتي.