أبو هريرة يتلاعب ويسخر من المُسلمين فى قبره !!!!!
أبو هريرة يتلاعب ويسخر من المُسلمين فى قبره !!!!!
أبو هُريرة لعنة الله عليه يتلاعب بالمُسلمين ويسخر منهم ، ويُخرج لهم لسانه ويبول فى أمخاخ مشايخهم وقادتهم . كيف ذلك ؟؟؟
يفعل هذا لإتباعهم لروايته الكاذبةعن هلال بداية ونهاية رمضان التى يقول فيها ((عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضى الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ فَإِنْ غُمِّيَ عَلَيْكُمْ فَأَكْمِلُوا الْعَدَدَ . رواه مسلم (2379) )) . فالنبى عليه السلام برىء منها ومنه وممن يروجون لها يوم الدين وسيختصمهم أمام الرحمن يوم التغابن ليأخذ حقه منهم ويوم يقوم الأشهاد ..
فبتصديق المُسلمين لأكذوبة أبو هريرة تلك يكونوا قد هجروا القرءان الكريم ،وتجاهلوه وضربوا به عرض الحائط وبتشريعاته وبهداه الذى أشار لهم فيه عن آيات الله الكونية وكيفية الإستفادة منها فى حياتهم وفى إعمار الأرض حين قال لهم عن حساب السنين والأعوام والشهور والليالى والأيام من خلال دوران الشمس والأرض حول بعضهما فى حسابات السنة والشهور الشمسية ،وفى حساب دوران الأرض والقمر حول بعضهما لحساب الشهور القمرية وذلك من إستخراج وإستنباط الحقيقة القرءانية التى تحدثت عن حسابات سرعة سير ودوران الشمس والقمر (( الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ)) أى يسيران بحسابات دقيقة ، وأكّد القرءان على فى قوله تعالى ((وَءَايَةٞ لَّهُمُ ٱلَّيۡلُ نَسۡلَخُ مِنۡهُ ٱلنَّهَارَ فَإِذَا هُم مُّظۡلِمُونَ (37) وَٱلشَّمۡسُ تَجۡرِي لِمُسۡتَقَرّٖ لَّهَاۚ ذَٰلِكَ تَقۡدِيرُ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡعَلِيمِ (38) وَٱلۡقَمَرَ قَدَّرۡنَٰهُ مَنَازِلَ حَتَّىٰ عَادَ كَٱلۡعُرۡجُونِ ٱلۡقَدِيمِ (39) لَا ٱلشَّمۡسُ يَنۢبَغِي لَهَآ أَن تُدۡرِكَ ٱلۡقَمَرَ وَلَا ٱلَّيۡلُ سَابِقُ ٱلنَّهَارِۚ وَكُلّٞ فِي فَلَكٖ يَسۡبَحُونَ (40)) يس . وظهر ضلالهم فى إختلافهم فى تحديد نهاية شهر رمضان .فنصف بلاد المسلمين يصومون اليوم ،ونصفها الآخر يُفطر لأن اليوم هو عندهم الأول من شهر شوال .
الغريب فى الأمر والمًضحك والمُبكى فى نفس الوقت (كوميديا سوداء ) أن المُسلمين أخذوا بحسابات سرعة دوران الشمس والأرض حول بعضهما فى حسابات مواقيت الصلاة لكل متر من مساحة الكورة الأرضية وإستخدموها وطبقوها ويُطبقوها وسيُطبقوها فى مواقيت صلواتهم إلى يوم القيامة . فمثلا موعد اذان صلاة الفجر اليوم فى تورنتو الساعة 5 و41 دقيقة صباحا ...... وفى القاهرة مثلا الساعة 4 و21 دقيقة صباحا ... لاحظوا معى مدى الدقة بالدقيقة بين مسافتين المسافة بينهما 10الاف كم2 (القاهرة - تورنتو كندا) .
بل وإستطاع علماء الرياضيات والصيدلة حساب سرعة وزمن تأثير المادة الفعالة للدواء ودورة حياتها داخل جسم الإنسان ،وبناء عليه وضعوا قوانين وجداول لإستخدام جرعات الأدوية (كل 8 ساعات - كل 12 ساع - كل 24 ساعة - كل 3 شهور - كل سنة - كل 5 سنوات وهكذا وهكذا وهكذا ) وحساباتهم دقيقة 100% تقريبا .............. وكذلك علماء تغذية ووقاية النبات من الأمراض وضعوا بحساباتهم الدقيقة مواقيت تسميد النبات وكم مرة فى دورة حياته ، ومواقيت وقايته برشه بالأدوية (المبيدات) وذلك بناء على سرعة وزمن تأثير المبيد والسماد فى دورة حياة النبات . وهكذا وهكذا .... بمعنى أن عُلماء البيولوجى والرياضيات والفيزياء والفلك توصلوا لفك شفرات حسابات السرعة والزمن فى ظهور وإختفاء الأشياء ومنها ودوران الشمس حول الأرض ودوران الأرض حولها وودوران القمرحول الأرض ودوران الأرض حوله بالساعة والدقيقة والثانية ، وأصبحت هذه المعلومات والقياسات والجسابات موجودة ومُتاحة ومُستخدمة بشكل يومى ولحظى كل ثانية فى علوم الفلك والأرصاد والبيولوجى ومنها حسابات مواقيت الصلاة ... فلماذا لا يستخدمها المُسلمون فى حسابات ميلاد ومُحاق (نهاية وإختفاء) القمر (الهلال ) فى تحديد بداية ونهاية كل شهر عربى ،وخاصة شهر (رمضان ) ؟؟؟؟؟؟
ولماذا يستخدمون الحسابات الفلكية فى حساب مواقيت الصلاة ،ولا يستخدمونها فى مواقيت ظهور وإختفاء القمر ؟؟؟؟؟؟ هل لأنهم يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض ؟؟؟
وهل أبو هريرة أصدّق عندهم من الله فاطر السموات والأرض خالق الشمس والأرض والقمر والزمن والسرعة والمسافة والليل والنهار والأهلة والشهور ،فكذبوا بالله وصدقوا أببا هريرة وآمنوا بروايته وأتبعوها ؟؟؟
المُسلمون يحتاجون ليُجيبوا بأنفسهم على هذه الأسئلة مع أنفسهم لكى لا يأتوا يوم القيامة وقد آمنوا ببعض الكتاب وكفروا ببعضه ، ورفعوا أبو هريرة وأكاذيبه على الله جل جلاله وقرءانه وتشريعاته فيُصبحوا من الخاسرين الذين ضلُ سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يُحسنون صُنعا .
أما أنا فأنا برىء أمام الله وأمام الناس من إختلافاتهم ومن أبى هريرة وإخوته رواة روايات لهو الحديث ومن كل ما كذبوا به على الله ورسوله ..
==
عودوا للقرءان الكريم وحده فى دينكم قبل فوات الآوان ..
اللهم بلغت اللهم فأشهد .
اجمالي القراءات
1368