Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2010-03-25
كعادتك الفاضلة الكريمة الأستاذة عائشة حسين، مجاهدة في سبيل إعلاء كلمة الله تعالى، شكرا لك وبارك الله في قلمك وفي صحتك.
الغريب في الروايات أنها متناقضة وفيها اختلاف كثير، لأنها من عند غير الله تعالى، أما الشيوخ ورجال الدين فإنهم يخوِّفون عباد الله بعذاب القبر لِيُزَهدوهم عن الدنيا ويتركوها لهم، لأنهم في نظري لا يؤمنون بالآخرة، فهم ممن يصدق فيهم قول الله تعالى: وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ(45). الزمر.
فهم يستبشرون بالذين من دون الله تعالى ويؤمنون بما جاء به البخاري عن أبي هريرة والزهري وسعيد الخدري وغيرهم الكثير. نسأل الله تعالى لنا ولهم الهداية إلى الصراط المستقيم الوحيد وهو القرآن العظيم.
شكرا لك مرة أخرى أكرمك الله في الدارين.
الفاضل الأستاذ / ابراهيم دادي السلام عليكم ورحمة الله ، عذاب القبر من خصوصية آل فرعون كما هو معروف من القرآن الكريم {فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ )45{النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ }غافر46. فعذاب البرزخ لآل فرعون واضح من الآيات ولكن كما دأب الذين يبدلون الكلم عن مواضعه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون .
دأبوا على قلب الحقائق ومخالفة ما أنزل الله تلبية لأوامر شياطينهم الذي توعد لهم أمام رب العزة سبحانه وتعالى بأن يغويهم أجمعين واستثنى منهم عباد الله المخلصين . جعلنا الله وإياكم من عباده المخلصين .
والأدلة أكبر من أن تحصى بالقرآن الكريم ، ولكن لا أقول إلا حسبي الله ونعم الوكيل وقاتل الله الضالين المضلين
تخيلوا لو دخل متهم قسم الشرطة في منطقة عشوائية سيناله كام شلوط قبل التحقيق . لكن لو دخل المتهم قسم شطة محترم في دولة تحترم القانون سيتم التحقيق مع المتهم أولا و سماع اقواله ثم تأتي بعد ذلك مرحلة العقاب.
كيف لنا أن نتخيل قســـم شــرطة تابــع لله ، هل سيكون كأقسام الشرطة بالصعيد ؟ أم سيكون كمراكز الشرطة بسويسرا ؟ أم سيكون افضل من ذلك ؟
الأستاذ ابراهيم دادي السلام عليكم ورحمة الله، أعتقد أن من يروجون لكل هذه الأفكار الشيطانية من عذاب القبر والثعبان الأقرع وما على شاكلة هذه الروايات كثيرة ، فشيوخ هذه الخزعبلات لهم مصالح كثيرة متعلقة باستمرارتغييب الأمة الإسلامية التي تخلفت عن دول العالم بأكملها جراء تلك المعتقدات الفاسدة التي افتروها على الرسول عليه السلام وما أنزل الله بها من سلطان .
فواجب كل ذي عقل أن يشعر بمسئولية نحو هؤلاء المغيبين ويحاول بالحسنى قول كلمة الحق وإظهار كذب هذه الروايات الباطلة لهم وتناقضها مع آيات القرآن الكريم لكي يكون عليهم من الأشهاد يوم القيامة . فهذه مسئولية ليست يسيرة وتحتاج لأمثالكم من المجاهدين في سبيل الله بالحكمة والموعظة الحسنة كما علمنا الله تعالى في كتابه العزيز {ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ }النحل125.
شكرا لك الكريمة الأستاذة نورا الحسيني ، على التعليق الذي أُلاحظ فيه حسب الآية التي أشرت إليها دليلا آخر على عدم وجود عذاب القبر، فبعد أن وقى الله موسى عليه السلام والذين آمنوا معه من سيئات مكر فرعون وجنوده، أصدر الله تعالى حكمه فقال: ( وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ) أي وحقَّ بآل فرعون سوء العذاب، فما هو سوء العذاب الذي خصَّ به فرعون وآله؟ (أي وأتباعه) الجواب في قوله سبحانه: (النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوّاً وَعَشِيّاً) ليروا مآلهم وما ينتظرهم ليوم الفصل، مجرد عرض على النار خاص بآل فرعون، لا عذاب إنما هو العذاب الأدنى، لأن أشد العذاب هو يوم يُدخلون في النار، فهذا في نظري العذاب النفسي الأصغر والأصعب لفرعون وآله، لأنهم يعلمون يقينا أن دخول النار يوم تقوم الساعة هو أشد العذاب (وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ). وقانا الله من عذاب السموم والعذاب الأدنى والأكبر، وجعلنا ممن تنفعهم الذكرى، ليختار كل منا المصير الذي يخلد فيه ويكون ممن لا يبغون عنه حولا.
شكرا لك مرة أخرى الفاضلة الأستاذة نورا الحسيني وشكرا لكل المعقبين و القراء.
شكرا لك أخي الفاضل الأستاذ طارق سلايمة على التعليق، نعم الأدلة الكثيرة في أحسن الحديث تنفي أي عذاب بعد الموت وقبل يوم الحساب، ( وَعَرَضْنَا جَهَنَّمَ يَوْمَئِذٍ لِلْكَافِرِينَ عَرْضًا)(100). الكهف. لو تتبعتم كلمة ( يومئذ) في الكتاب لوجدتم الأدلة الكثيرة التي تنفي وجود أي عذاب قبل الحساب. ينذرنا المولى تعالى ويقول: اسْتَجِيبُوا لِرَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا مَرَدَّ لَهُ مِنْ اللَّهِ مَا لَكُمْ مِنْ مَلْجَإٍ يَوْمَئِذٍ وَمَا لَكُمْ مِنْ نَكِيرٍ(47). الشورى.
شكرا لك على المرور مع تحياتي لكم جميعا.
شكرا لك الفاضل الأستاذ محمد البهنيهي على المشاركة،
يمكن تقريب المفاهيم بتعليقك، لكن شتان بين المثالين بين شرطة دار السلام وبين شرطة دار الكفر، حسب مفهوم رجال الدين. أما عن الحكم الرباني فلا يمكن مقارنته أبدا يقول المولى تعالى: يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمْ اللَّهُ دِينَهُمْ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ(25).النور. يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِي لَا عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتْ الْأَصْوَاتُ لِلرَّحْمَانِ فَلَا تَسْمَعُ إِلَّا هَمْسًا(108).طه.
شكرا لك مرة أخرى مع تحياتي لكم جميعا.
جزيل الشكر لك أخي الكريم الأستاذ فتحي مرزوق على المشاركة في إعلاء كلمة الله تعالى، ومحاولة إظهار الحق من الباطل وكشف الحجاب والركام على أحسن الحديث الذي وضعه أعداء الله خصيصا ليحيف المؤمنون عن الصراط المستقيم، ومع الأسف قد يوجد من بين الشيوخ ورجال الدين مغفلون لهم ثقة عمياء بما تحمله الكتب الموروثة، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنها في تبليغ ما وجدوا عليه آباءهم وشيوخهم دون أدنى تمحيص أو تفكير في تلك الروايات، فهم يرددونها من على المنابر كأنها وحي من السماء محفوظا كما حفظ الله أحسن الحديث، بينما هي مما كتبت أيدي الناس ابتغاء تضليل عباد الله تعالى المغفلين والكافرين من الشيوخ بيوم الحساب.
ما أرجوه من القراء الكرام إلا أن يحاولوا فتح أقفال قلوبهم ليفكروا في متن الروايات بغض النظر عن الرواة، لأن المتن المخالف لأحسن الحديث لا يمكن أبدا أن يكون من الوحي، ولا يمكن لرسول الله أن يتقول على ربه فيشرِّع أو يأمر بما لم يأمر به الله تعالى، لأن أغلب ما بين دفتي البخاري وغيره من الكتب، إنما هي من قول البشر ومن خُطوات الشيطان الذي تعهد أن يتخذ من عباد الله نصيبا، ولولا فضل الله ورحمته على عباده ما زكى منا من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء من عباده الذين لا يتبعون خطوات الشيطان ويؤمنون بالله وملائكته وكتبه ورسله. (يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَدًا وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ)(21). النور. ـ ولم يقل سبحانه و( الصحاح) وغيرها من الكتب ـ ، فقد حدد المولى تعالى الإيمان بكتبه فقط، وهي الكتب المنزلة والكتاب المنزّلَ على محمد وهو المهيمن على ما سبقه من الكتب السماوية.
شكرا لك أخي الفاضل مرة أخرى على إثراء الموضوع بفكرك وقلمك.
هذا الأخبار الكاذبة عن النبي عليه السلام والتي تسوقها كتب (الصحاح الكاذبة ) إنما هي تعكس معتقدات قائليها حيث أنهم يريدون أن يعلوا من شأن هذه اليهودية التي تعلم عن عذاب القبر ما لم يعلمه النبي عليه السلام ، وفي هذا تفضيل لليهود والزعم بإنهم يعرفون في الدين أكثر من معرفة قريش به .. وهذا ما تلاحظه في قصة الإسراء والمعراج وخاصة في في موضوع فرض الصلاة حيث أن الصلوات كانت 50 صلاة في اليوم والليلة لولا أن موسى عليه السلام نصح النبي محمد عليه السلام أن هذا لن تطيقه أمته فرجع محمد إلى ربه وتم تخفيض الصلوات إلى خمس صلوات أي أن التخفيض كان بنسبة 90 في المائة .. أي أن موسى هو صاحب الفضل على المسلمين وهو يعلم عن المسلمين أكثر مما يعلمه نبي المسلمين أو حتى رب المسلمين ..
وبالتالي فهذه صناعة بشرية هدفها حرب القرآن الكريم ..
الدكتور احمد عمر هاشم احد علماء الازهر الصوفيين المذهب يعترف ويقول حقيقة وشهادة للتاريخ ويؤكد ردا على منكرى السنة في برنامج المسلمون يساءلون على قناة المحور اليوم الجمعة 2 ابريل ان الرسول عليه الصلاة والسلام امر بكتابة الاحاديث في حياته وان الاحاديث قد كتبت كلها فى عهد الرسول وقد امر انس بن مالك وعبدالله بن عمر وغيرهم لدرجة ان احد صحف كتبة السنة كان يطلق عليها الصادقة وكان عبدالله بين عمر يقول لا استطيع ان اعيش بدون الصادقة هل هذا كلام يا ناس من عالم من علماء الازهر تجاهل تام وظلم بين لله تعالى وقرآنه ورسوله فعلا صدق الله العظين حين يقول يوم القيامة (( وقال الرسول يا رب ان قومى اتخذوا هذا القرآن مهجورا))
شكرا لك الأستاذة سوسن طاهر على التعليق، وأعتذر عن التأخير على الرد.
نعم وللأسف أغلب الروايات الموجودة في ( الصحاح) إنما وضعت حربا لأحسن الحديث، وتغيرا لسبيل المؤمنين عن الصراط المستقيم إلى اتباع السبل التي نهى الله من إتباعها، (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ)(153) الأنعام. ونتيجة العصيان على العيان ظاهرة...
اليهود يعتزون بأنفسهم فهم أحرص الناس على الحياة، (وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنْ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنْ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ)(96) البقرة. فلم يحملوا السيف ضد المسلمين في القرون الأولى بعد موت النبي، إنما جمعوا أفكارهم وحملوا أقلامهم ليغيروا المسلمين عن الصراط المستقيم، ويشككوا في دين الله ورسالته، فلا يمكن تحقيق ذلك إلا بنسبة روايات إلى الرسول محمد عليه السلام، لتنال قدسية الوحي ويتقبلها الشيوخ ليحملوها إلى العوام. لأن القرآن العظيم قد تولى المولى تعالى حفظه بقدرته، وهذا ما حدث في نظري بعد وفات النبي بحوالي قرنين من الزمن، والدليل على صحة ما ذهبت إليه هو وضع المسلمين من بداية الفتنة الكبرى إلى يوم الناس هذا، فقد اتبعوا السبل وتفرقوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون.
نسأل الله تعالى أن يفتح قلوبنا لنتدبر القرآن ونعمل بما فيه، فنحل ما أحل الله ولا نحرم إلا ما حرم سبحانه.
شكرا لك مرة أخرى على المشاركة بالقلم في سبيل الله تعالى.
شكرا لك الأستاذ خـــالد ســالـم على المداخلة،
لنسلم جدلا أن الرسول عليه السلام قد أمر بكتابة حديثه، ونطلب من الدكتور أحمد عمر هاشم أن يجيب على ما يلي:
1. إذا كان الرسول هو الذي أمر بكتابة حديثه، فلماذا لم يُحفظ كما حَفظ الله أحسن الحديث؟ وقد سبب عدم الحفظ ضرب أكباد الإبل من أجل جمع الروايات، التي كان يشقى من أجلها البخاري بعد موت الرسول بحوالي قرنين من الزمن!!! ( حسب قولهم). لأن الله تعالى يقول لنبيه: طه(1)مَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى(2)إِلَّا تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى(3)تَنزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَا(4)الرَّحْمَانُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى(5). طه.
2. إذا كان ما بين دفتي البخاري وغيره من ( الصحاح) يعتبر عند الشيوخ من الوحي، فلماذا لم يشر الله تعالى في الكتاب المحفوظ ( القرآن العظيم) إلى وجوب اتباع الوحي الثاني الذي أشرك بالقرآن؟؟؟ (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنْ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنْ الْمُشْرِكِينَ)(108) يوسف.
3. يقول المولى تعالى: أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا(82). النساء. نحن لا نجد أي اختلاف في كتاب الله، إنما نجد اختلافا كثيرا في البخاري وغيره من الكتب، إذن صدق الله العظيم فهي من عند غير الله تعالى، وقد بين لنا المولى سبحانه مصدرها فقال: وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنْ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنْ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ(78). آل عمران.
الوقت لا يسمح لي بالمزيد من الأدلة على الكذب والتناقض ما بين دفتي البخاري وغيره من الكتب، فشكرا لك على المرور وإثراء الموضوع. وأعتذر عن التأخير على الرد.
ي انتظار أن تسمح ظروف الأستاذ عدنان الرفاعي أن يكتب في الموقع،
حتى لا نعبد الرسول !!! المقال الاول
انواع الحديث! قال الراوى يا سادة يا كرام!
وفي فعل عائشة دلالة على استحباب التعليم بالفعل لأنه أوقع في النفس
الحديث عن فقر النبي عليه السلام ..!!
دعوة للتبرع
غفرانك ربنا ..!!: الاخ احمد صبحي منصور السلا م عليكم و رحمة...
طفل لزوجتى : ابني تزوج منذ اربع سنوات وتبين انه عاقر لا امل...
المبارزة بالأحاديث: هل من المنط ق الاحت جاج بحديث لنفي كتابة...
وسواس قهرى: بنقما ت فقه النكد اعتقد اني اصبت بمرض...
طلاق وحضانة ..: عندي صديقه كلفتن ي ان اسألك لأنها لا تجيد...
more
آخر رواية للحديث ليس فيها أي ذكر عن عذاب القبر وكانه شيئا لم يكن !! وعذاب القبر قد تخصص فيه عدد من خطباء المساجد الذين أدمنوا رؤية الناس في حالة رعب وفزع كونهم يجيدون تأنيب الناس ومحاسبتهم على الأرض ، كما ان عذاب القبر تجارة رابحة لبائعي الكاسيت ومنتجيه وكفاهم ربحا أن سائقي المركبات استعاضوا بسماعه عن سماع القرآن !!إ فهو مقرر ليس فيه أي تهاون في السماع فينزل المستمع من العربة وهو لا يدري ما سبب إحساسه بالبلل الذي اعتراه إلا أن يعود إليه رشده ..